سرايا - عاد مصطلح الباكالوريا من جديد في مصر بعد مرور قرابة 120 عاما، فكانت بدايته في عام 1905، وكان نظام يهدف إلى إعداد الطلاب للالتحاق بكليات القمة واستمر العمل به لمدة 23 سنة متواصلة.

تعزيز مهارات التفكير النقدي
وبعودة المصطلح من جديد مع إعلان وزير التربية والتعليم في مصر محمد عبد اللطيف خلال اجتماع مجلس الوزراء المصري عن النظام الجديد للبكالوريا المصرية كبديل عن الثانوية العامة، سيُطبق هذا النظام على طلاب الصف الأول الثانوي من العام المقبل ويعتمد النظام الجديد على دمج المواد العلمية، والأدبية والفنية ضمن إطار تعليمي شامل يتضمن التقييم المستمر.



وأوضح عبد اللطيف أن الفلسفة الأساسية لهذا النظام تقوم على تعزيز مهارات التفكير النقدي والتحليلي لدى الطلاب بدلاً من الاعتماد على الحفظ والتلقين، كما يتم تقسيم المواد على مدار عامين على الأقل، مع توفير فرص امتحانية مرتين سنوياً، مما يتيح للطلاب مزيداً من الخيارات والمرونة.

التربية الدينية مادة أساسية
ويتكون نظام البكالوريا من مرحلتين: المرحلة التمهيدية (الصف الأول الثانوي)، والمرحلة الرئيسية (الصفين الثاني والثالث الثانوي). في المرحلة التمهيدية، تشمل المواد الأساسية مواد التربية الدينية، اللغة العربية، التاريخ المصري، الرياضيات، العلوم المتكاملة، الفلسفة، المنطق، بالإضافة إلى اللغة الأجنبية الأولى.

وبعد إعلان الوزير عن النظام الجديد شهدت مناقشات عديدة بين الكثير من المواطنين في مصر، منهم من رفض ذلك النظام الجديد ووصفه بأنه عودة للخلف، وآخرين أكدوا على أن النظام يساعد في تطوير التعليم.


يقول الدكتور عبد السلام مصطفى أستاذ المناهج وطرق التدريس، وعميد كلية التربية جامعة المنصورة الأسبق لـ"العربية نت" و"الحدث نت"، أن هذا النظام لم يطور التعليم وأنه يساعد في العودة للخلف، موضحا أنه لم يتم الاستعانة بالأساتذة الجامعيين لأخذ رأيهم في هذا التطوير، مؤكدا أن الطالب أصبح في حالة من الخوف لأن على مدار السنوات الماضية كان يوجد الكثير من التطوير والتغيير في أنظمة التعليم ولم ينجح هذا التطوير.

أما الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي، أكد على أن النظام الجديد يعمل به في الكثير من الدول وأثبت كفاءة كبيرة، ويساعد في خفض العبء على المواد للطالب، وتمكنه من الدراسة بشكل كبير على الفهم وليس حفظ المنهج فقط.

كما أوضح أن النظام الجديد قسم المواد لقسمين هدفه الأول تخفيف العبء على الطالب وأولياء الأمور، والمواد تم اختيارها على مستوى عال ومن شأنها تنمية القدرة على التفكير وتنمية الطالب، ويساعد في التحاق الطالب بالكلية التي يريد الالتحاق بها دون إلزامه بدراسة مناهج معينة للدخول للكلية.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1479  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 10-01-2025 12:05 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
شقيقة مبتكر تشات جي بي تي تفجر فضيحة: اغتصبني لسنوات لسرقة طفلة .. ألماني وزوجته يعترفان بجريمتهما "البشعة" بالملاقط .. مذيع يحرص على "أناقته" بينما الحرائق تقتل أميركيين ترامب يحطم الأرقام القياسية ويجمع أكثر من 170 مليون دولار لحفل تنصيبه ألفاظ نابية وشتائم .. مشادات في البرلمان اللبناني... بالفيديو .. مجهولون يستقلون 3 مركبات "بلا... لص يقوم بسرقه حذاء أحد المصلين داخل مسجد في إربد أميركية تنفي انتقالها للعيش بكهف بالأردن بعد قصة حب إيعاز من الفراية للأجهزة المعنية بمطار الملكة علياء ترامب: سألتقي بوتين لإنهاء حرب أوكرانياأكبر حريقين في لوس أنجلوس نسبة احتوائهما صفر %(أفقر رئيس في العالم) يرفض معالجته من مرض السرطان...رويترز: وسطاء أميركيون وعرب يحرزون بعض التقدم بشأن...3 أحداث عربية "مزلزلة" هي الأبرز عالميًا...تفجيرات إسرائيلية تستهدف مناطق في جنوب لبنانبايدن: جوزاف عون الزعيم المناسب للبنانحماس: الاحتلال لن يستعيد أسراه إلا عبر إتفاق تبادلإعلام عبري يكشف عن مقترح إسرائيلي لعقد مؤتمر دولي... إياد نصار يكشف مفاجآت عن علاقته بوالده وعكة صحية غيبته فكرمه الوزير بالمنزل .. محمد منير:... صائدة المشاهير .. وفاة الإعلامية ليلى رستم عن عمر... بعد الطلاق: جينيفر لوبيز تقرر الاحتفاظ بخاتم خطبتها صبا مبارك تكشف عن تعرضها للخيانة فوزان للأرثوذكسي واتحاد عمان بدوري السلة منتخب النشامى يختتم تجمعه الأول حبيب .. أول لبناني يصل للدور الرئيسي في بطولات "غراند سلام" كيروش يصل تونس تمهيداً لقيادة المنتخب توقعات 2025 .. اعتزال ميسي وأنشيلوتي يغادر ريال مدريد مضيفات هنديات يطاردن بعوض داخل طائرة بمضارب كهربائية إيلون ماسك ينشر فيديو "الجحيم" .. ومغردون: نهاية العالم العثور على ورق شديد الندرة في مكتبة أمريكية عاش على التوت 15 يوماً .. نجاة طالب مفقود في جبال أستراليا رائحة غريبة تنتشر مع الضباب في مدينة أمريكية .. ما الأسباب؟ العثور على جثتين في حجرة معدات هبوط طائرة بأمريكا عارضة أزياء بريطانية تستأصل 8 أعضاء من جسمها للعلاج من السرطان الأيام البيض لشهر رجب 2025 وفضل صيامها هبوط اضطراري لطائرة تقل 173 راكباً .. حادث جديد يواجه بوينغ "لم يستطع العيش بدونها" .. زوج مصري يقتل زوجته وينتحر شنقا ببث مباشر

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: النظام الجدید

إقرأ أيضاً:

النظام العالمي والشرق الأوسط الجديد

الجِدة في التسمية، لم تخف القبح والإجرام في حق الشعوب العربية والإسلامية، لأنه نظام استعماري يعتمد على إخفاء كل مظاهر الإجرام والطغيان والاستغلال والفساد تحت عناوين خادعة؛ فسلب خيرات الشعوب واستعبادها والدول المستهدفة نامية أو من دول العالم الثالث وهكذا.
عندما انتصر تحالف الدول الأوروبية في الحرب العالمية الأولى، اتفقوا على إنشاء عصبة الأمم لتمكينهم من استكمال تحقيق أهدافهم من خلالها كمظلة لتمرير مؤامراتهم وإجرامهم، لكن تحت مسمى المجتمع الدولي؛ ظاهر الأمر أنها لتنظيم الأسرة الدولية.. والحقيقة هي تأمين السيطرة الاستعمارية واستلاب الثروات ومصادرة السيادة وبالتالي حراسة الإجرام والاستعباد وضمان استمرار التفوق العسكري والتقني والاقتصادي لذلك التحالف واستدامة الانحطاط والتخلف لبقية الدول وأبرز مثال على ذلك تقنين الانتدابات والوصاية علة بقية الدول.
الثورات التي كانت تحدث إما أن يتم إجهاضها أو التحكم بمخرجاتها من خلال زرع العملاء وتسليمهم زمام الأمور، وهو ما حدث في كثير من الأقطار إلا في القليل والنادر الذي لا حكم له أو بالتدخل المباشر وفرض الأمر بقوة الحديد والنار.
استمر الأمر على ما هو عليه، لكن بروز قوى جديدة على الساحة مثل أمريكا والاتحاد السوفيتي وهزيمة دول المحور، أسقط عصبة الأمم، لأنها كانت تخدم توجهات التحالف الأوروبي لصالح إنشاء منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن من أجل التحكم في مخرجات وقرارات الأجماع الدولي وفرض الأيديولوجيات والتحكم بالشعوب والأمم، لكن تحت مظلة الإرادة الدولية.
انحسر النفوذ الأوروبي قليلا وبرز التنافس بين المعسكرين (الاشتراكي والرأسمالي) أيهما يستطيع السيطرة والاستحواذ على العالم من خلال اللعبة الدولية، وشهد العالم صراعات دامية لصالح الإجرام بشقيه، لكن امتلاك المعسكر الرأسمالي مناطق الثروات أجّل سقوطه إلى حين ولكنه عجّل بسقوط المعسكر الاشتراكي.
الدول التي اعتمدت على قدراتها وإمكانياتها، استفادت من التجاذب القطبي بين المعسكرين، أما الشعوب التي عوّلت على الاحتماء بالنفوذ فقط، لم تحقق أي نهضة، بل رهنت مقدراتها لدى ساسة الإمبريالية والرأسمالية الجديدة الأكثر طمعا وجشعا والتي لا يماثلها إلا الاستعمار الأوروبي الذي أباد سكان أمريكا من الهنود الحمر واستعبد قارة افريقيا وغيرها من القارات لصالحه.
العالم العربي والإسلامي وُضع تحت قائمة الأمم التي يجب عدم السماح لها بامتلاك قراراتها أو الاستفادة من ثرواتها وكل قطر سعى لتحقيق نهضة، تم تدميره، بينما نهضت أمم من كبوتها واستطاعت أن تنافس في كل المجالات المسموح بها، واستثناء في غير المسموح به مثل باكستان والهند ودول النمور الآسيوية واليابان وغيرها .
النظام العالمي يعتمد على الحروب في فرض أيديولوجيته وسياسته وإذا كان بعد الحرب العالمية الأولى قد أوجد نظام العُصبة وبعد الثانية أوجد الأمم المتحدة، فها هو اليوم وبعد سقوط النظام القطبي يسعى لفرض نظام القطب الواحد من خلال شن الحروب التي يريد بها القضاء على الأنظمة المخالفة وتأكيد السيطرة وإثبات الوجود، وهو ما تعمل عليه أمريكا مع المتحالفين معها من خلال السعي لإنشاء القطب الواحد الذي تتفرد فيه مع وجود كيانات إقليمية وغيرها، لكن تحت سيطرتها ولحساب تنفيذ السياسة الأمريكية.
معظم الأنظمة في العالمين العربي والإسلامي لأنها صُنعت من الخارج، وُضعت على هامش التاريخ ولذلك فقد صيغت أيديولوجيتها في الماضي على تنفيذ أجندات ومصالح المعسكرين (الاشتراكي والرأسمالي)، فبعضهم يحارب مع المعسكر الاشتراكي وبعضهم يحارب مع المعسكر الرأسمالي وبعد سقوط الاشتراكية تمت صياغة أيديولوجيات لحماية مصالح التحالف الصهيوني الصليبي، لكن تحت عنوان (مكافحة الإرهاب) خاصة وقد أوجد الإجرام المبرر لشن الحرب على الدين الإسلامي وتحت عناوين إسلامية وبإمكانيات وثروات إسلامية وأسماء وصور مسلمين.
الأنظمة استغلت العنوان لتوطيد أدواتها والقضاء على الخصوم السياسيين والمنافسين وحتى المظاهر الديمقراطية التي تم السماح بها لا تعني شيئا إذا لم تحم مصالح التحالف الصهيوني الصليبي وهو ما قاله زعماء الغرب “لا نريد ديمقراطية إذا أتت بالإسلاميين إلى السلطة”.
أمريكا وتحالفها استغلت عنوان (مكافحة الإرهاب) لمد نفوذها وسيطرتها إلى كل الأماكن التي تعارض سياستها وأوجدت تحالفات لإبادة العرب والمسلمين، حتى الفتاوى حصلت عليها ووصل الحال ببعض هذه الفتاوى إلى تأييد ودعم الإجرام اليهودي والهندوسي والبوذي واستحلال دماء الإسلام والمسلمين.
النظام العالمي الجديد الذي يُراد الوصول إليه يعتمد على فرض الرؤية والهيمنة الأمريكية دون منازع وضمان السيطرة والتفوق لكيان الاحتلال في إطار ما يطلق عليه (الشرق الأوسط الجديد) وذلك لحماية المصالح الأمريكية والغربية في الوطن العربي وحماية الأنظمة التي تدين بالولاء للغرب والقضاء على كل محاولات التغيير والتطور، بالإضافة إلى مواجهة التغلغل والتمدد للقوى المنافسة، باعتبار الوطن العربي منطقة نفوذ مغلقة لصالح التحالف الصهيوني الصليبي.
تركيز النظام الدولي الجديد على استهداف الدين الإسلامي دون القوى والأيديولوجيات الأخرى، لأنه يستطيع القضاء على القوة الروسية بالقوة من خلال الحرب الأوكرانية التي تمولها أوروبا ويستطيع مواجهة الصين كقوة اقتصادية وعسكرية أيضا، أما الإسلام فقد تم تحطيم القوة المادية، لكن القوة الروحية والصحوة الدينية هي أهم ما يثير رعب النظام الرأسمالي والاستعماري الذي أساسه الأنانية والسعي للسيطرة على ثروات الأمتين العربية والإسلامية، وكل ذلك بفضل الأنظمة التي أوجدها ويخشى أن تذهب كل مصالحه ويخسر كل نفوذه في حال زوالها.
مفكرو السياسة الاستعمارية يبررون ذلك تحت شعار أو عنوان (صراع الحضارات)، فالتفوق الحضاري للغرب يقابله التخلف والانحطاط، خلق صراعا حضاريا، متناسين الإجرام المستمر والمتواصل، سواء مباشرة أو بواسطة الخونة والعملاء ومصادرة حريات الشعوب وسيادتها وثرواتها لصالح الاستعمار بأشكاله المتلونة وحقيقته القذرة التي لم تتغير؛ وهناك من المفكرين من يرى أن الحرب على الإسلام بمثابة استراحة استعداد لجولة قادمة من الصراع، فالإسلام والعالم الإسلامي خصم سهل، لكن العائدات كبيرة، أما المواجهة المرتقبة فستكون بين شركاء التحالف أمريكا وأوروبا، لأن النظام الذي يراد الوصول إليه لا يقبل القسمة على أكثر من واحد وهو ما طرحه المفكر الراحل الدكتور جمال حمدان قبل اغتياله من قبل من الموساد الإسرائيلي.
وإذا كان معظم مفكري الغرب يرون أن الدول العربية قد تختفي من الوجود بأي شكل من الأشكال، فإن مذكرات وزراء المستعمرات الذين صاغوا الخرائط القُطرية ووضعوا الحدود واعتمدوا على إثارة النعرات والاختلافات كأساس للواقع العربي، يتمنون أن تستمر الأوضاع كما هي عليه ولا يستفيق منها بسرعة، لأن ذلك سيؤدي إلى انهيار مشاريع القُطرية والتجزئة التي يراهنون عليها.
الحرب على غزة والحرب على محور المقاومة، تهدف إلى الحفاظ على المكون الأساسي لحماية مشاريع التجزئة والفُرقة والشتات الذي بدأ كمشروع استعماري لخدمة التحالف الصهيوني الصليبي ويسعى للتحول إلى قوة اقليمية تحكم العالم، وبينما تريد أمريكا القول إنها هي الحاكمة والمتحكمة فيه (كيان الاحتلال)، يثبت عكس ذلك وهو أن أمريكا ليست سوى أداة من أدواته وحتى الدول الأخرى التي قد تختلف معه، لكنها على الأقل تراعي مصالحه ولا تتعارض مع سياساته.
النظام العالمي الجديد ومثله الشرق الأوسط، لعبة إجرامية لتكريس النفوذ على حساب دماء الشعوب باستغلال التفوق العسكري والتكنولوجي والاقتصادي، وإذا كان يسمح للدول الأخرى بامتلاك أسلحة الدمار الشامل، فإنه يعمل جاهدا على تدمير كل قدرات الدول العربية والإسلامية واحدة تلو أخرى، فها هو يعتدي على إيران ويصرّح برغبته في ضرب باكستان تاليا لكنه في المقابل يدعم القدرات النووية الهندية ولا يسمح بالحديث عن القدرات الإجرامية للكيان المحتل، ولا يستطيع أحد المطالبة بخضوعه للوكالة الدولية للطاقة الذرية، لأنهم يعتبرون ذلك من قبيل معاداة السامية.

مقالات مشابهة

  • التربية: تأجيل امتحانات المواد المتبقية لطلاب الشهادة الثانوية في السويداء إلى موعد يحدد لاحقاً
  • على قدر مكانة مصر كان حجم الغضب والاحتجاج
  • بالصور: التربية والتعليم تعلن أسماء أوائل الثانوية العامة للعام 2025
  • عاجل| خبر سار… مجلس الوزراء يخصص عوائد الأرقام المميزة لدعم صندوق الطالب الجامعي
  • تسليم شهادات الثانوية العامة 2025 لمديريات التربية والتعليم اليوم لتسليمها للطلاب
  • النظام العالمي والشرق الأوسط الجديد
  • عدد المواد والمسارات ونظام الامتحانات في البكالوريا المصرية .. تفاصيل هامة للطلاب
  • التربية تبحث استعدادات العام الدراسي الجديد وتناقش مقترح مواعيد الدراسة والامتحانات
  • خبير تربوي: نظام البكالوريا الجديد بديل واعد يخفف عبء الثانوية العامة
  • وزارة التربية والتعليم تنفي ما يتم تداوله حول تحديد موعد بدء العام الدراسي الجديد