بعد انتقال "كوكا".. المصريون في الدوري الفرنسي تاريخ من الحضور المميز
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الدوري الفرنسي لكرة القدم شهد على مر السنوات مشاركة عدد من اللاعبين المصريين الذين تركوا بصمات متفاوتة في الملاعب الفرنسية.
ورغم أن عددهم ليس كبيرًا مقارنة بالدوريات الأوروبية الأخرى، إلا أن وجودهم كان بارزًا ومؤثرًا في بعض الحالات.
أبرز اللاعبين المصريين في الدوري الفرنسياحمد حسام ميدو
أحمد حسام "ميدو" يُعد أحد أوائل المصريين الذين خاضوا تجربة احترافية في فرنسا، حيث لعب لنادي مارسيليا موسم 2003-2004 وقدم أداءً جيدًا، مما أهله للانتقال إلى أندية كبرى في أوروبا.
حسنى عبد ربه
في السنوات الأخيرة، لمع اسم مصطفى محمد الذي انضم إلى نادي نانت في صيف 2022 قادمًا من جالطة سراي التركي. استطاع مصطفى تقديم أداء هجومي قوي، حيث سجل أهدافًا حاسمة لفريقه. كما انضم أحمد حسن "كوكا" في 2025 إلى نادي لوهافر في تجربة جديدة يأمل أن تكون مميزة.
إلى جانب ذلك، خاض محمد عبد المنعم تجربة احترافية مع نادي نيس في 2024، حيث يعد من أبرز المدافعين المصريين الواعدين.
مصطفي محمد محمد عبد المنعم احمد حسن كوكا تجارب أخرى مميزة
كريم حافظ تألق مع نادي لانس موسم 2016-2017، وكان له حضور قوي كظهير أيسر. كما خاض طاهر محمد طاهر تجربة احترافية قصيرة مع لوهافر عام 2016، لكنها لم تكن طويلة.
التأقلم مع بيئة جديدة واللغة الفرنسية شكلا تحديًا كبيرًا أمام اللاعبين المصريين. ومع ذلك، الدوري الفرنسي يُعتبر منصة مثالية لتطوير المواهب واكتساب الخبرات.
بالمجمل، تبقى تجارب المصريين في الدوري الفرنسي محدودة لكنها أثبتت وجود إمكانيات تنافسية للاعبين المصريين على الساحة الأوروبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي أحمد حسن كوكا اللاعبين المصريين الملاعب الفرنسية أحمد حسام ميدو أحمد ابو مسلم حسني عبد ربه الانتقالات الشتوية اللاعبین المصریین الدوری الفرنسی
إقرأ أيضاً:
كيف بدأ التقويم الهجري مع العرب.. أستاذ تاريخ إسلامي توضح
قالت الدكتورة ولاء محمد أستاذ التاريخ الإسلامي، إن التقويم الهجري، هو أحد مظاهر التقدم العلمي في الدولة الإسلامية، موضحة أن الحضارة الإسلامية صفحة مشرقة من صفحات التاريخ أضاءت بنورها ظلام العصور الوسطى.
وتابعت أستاذ التاريخ الإسلامي، خلال لقائها مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن التقويم في الجزيرة العربية قبل الإسلام كان يقوم على استطلاع القمر، مضيفة أن العرب كانوا يؤرخون بالمناسبات الكبيرة.
كما أوضحت الدكتورة ولاء محمد، أنه في عام 17 هجريا، تلقى حاكم البصرة مراسلة من دولة الخلافة، ومن هذا الوقت اجتمع الخليفة عمر بن الخطاب مع الصحابة، للتشاور في بدء التقويم الهجري، وخلال التشاور أشار سيدنا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه لاختيار هجرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة ليبدأ منها التقويم الهجري.
وذكرت: "تم الاتفاق علي رأي سيدنا علي بن علي طالب، ليكون التقويم الهجري بداية من هجرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة".