طرق مهمة وفعالة لتنمية قدرات الأطفال العقلية
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أميرة خالد
أكد الخبراء أن البيئة المحفزة والمشجعة على الإبداع تُعزز مهارات التفكير النقدي والابتكار لدى الأطفال منذ سن مبكر، لذلك إليك طرق فعّالة لتنمية إبداع طفلك:
تشجيع اللعب الحر: مثل: استخدام المكعبات، أو الأدوات الحرفية، في بناء أشكال إبداعية.
القراءة واستكشاف القصص: حيث تساعد القصص المصورة والملونة على إثارة خيال الطفولة وتشجيعه على استكشاف عوالم جديدة.
التفاعل مع الموسيقى والغناء: تساعد الأغاني على تحسين الذاكرة وتشجيع التفاعل مع الأصوات.
طرح الأسئلة وإثارة الفضول: يمنح تشجيع الطفل على طرح الأسئلة حول الأشياء المحيطة به؛ الفرصة لاكتشاف الإجابات بطرق تفاعلية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأطفال الأغاني الابتكار القراءة اللعب مهارات التفكير النقدي
إقرأ أيضاً:
موقع بريطاني: قدراتُ اليمن البحرية تكشف هشاشة الردع الغربي
وأشَارَ التقرير، الذي حمل عنوان “رهائن الثروة”، إلى أن استهداف سفينتي “Magic Seas” و”Eternity C” مؤخّراً، عبر عمليات دقيقة نفذتها زوارق يمنية صغيرة وقوات بحرية خَاصَّة، يمثل تحوّلًا نوعيًا في تكتيكات الرد اليمني، بعيدًا عن الاعتماد الحصري على الصواريخ والطائرات المسيّرة.
كما أبرز التقرير إعلان صنعاء استهداف أي سفينة تتعامل مع الاحتلال الإسرائيلي، بغض النظر عن جنسيتها، كخطوة جديدة في استراتيجية الردع الشامل، وهو ما انعكس في حالة القلق التي تسود حَـاليًّا أوساط شركات الملاحة والتأمين.
ورأى التقرير أن القوات اليمنية لا تستخدم القوة فقط، بل توظف كذلك أدوات الإعلام والدعاية السياسية لنقل رسائلها بوضوح، حَيثُ ظهرت طواقم سفن أجنبية في مقاطع فيديو بعد احتجازهم، في مشاهد تؤكّـد أن القضية الفلسطينية باتت حاضرة في قلب المعركة البحرية.
وتطرقت النشرة البريطانية إلى العجز الواضح في “الردع الغربي”، حَيثُ لم تتمكّن أي قوة بحرية أمريكية أَو بريطانية من التدخل خلال وقوع الهجمات، رغم مرور أكثر من عام ونصف على بدء التصعيد. وأشَارَ التقرير إلى أن خفض نفقات الحماية الأمنية للسفن زاد من هشاشتها، لتصبح أهدافا سهلة في مياه تعج بالتوتر.
ورغم المحاولات الغربية لحماية الملاحة المرتبطة بـ”إسرائيل”، إلا أن الواقع – بحسب التقرير – يؤكّـد أن الرد اليمني نجح في تعطيل أحد أهم الموانئ الإسرائيلية (ميناء إيلات) وأحدث شللاً فعليًا في خطوط الإمدَاد البحري.
في الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة وبريطانيا دعم الاحتلال عسكريًّا وسياسيًّا، تُظهر صنعاء قدرتها على قلب المعادلة في البحر، في مشهد يعكس تضامنًا فاعلًا ومتصاعدًا مع شعب فلسطين المحاصر، ويضع العالم أمام سؤال أخلاقي واضح: من يملك القوة الحقيقية للتأثير