اجتماع لجنة وقف المستشار شوفي الفنجري لصالح جائزة خدمة الدعوة والفقه الإسلامي
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
اجتمعت اليوم الأربعاء الموافق 15 يناير 2025 اللجنة العليا لوقف المستشار الدكتور محمد شوقي الفنجري لصالح جائزة خدمة الدعوة والفقه الإسلامي، بمقر الهيئة بالمهندسين، برئاسة المستشار عبد الرزاق محمود شعيب رئيس هيئة قضايا الدولة ناظر الوقف.
و بحضور كل من أعضاء اللجنة:
1- فضيلة الأستاذ الدكتور/ نظير محمد عياد (مفتي الجمهورية).
2- الأستاذ الدكتور/ إبراهيم الهدهد (رئيس جامعة الأزهر الأسبق).
3- الأستاذ الدكتور/ أحمـد فؤاد باشا (نائب رئيس جامعة القاهرة الأسبق).
4- الأستاذ الدكتور/ عبد الله عبد الفتاح التطاوي (نائب رئيس جامعة القاهرة الأسبق).
5- السيد المستشار/ أحمد ثابت إبراهيم طلبه (نائب رئيس الهيئة – الأمين العام).
6- السيد المستشار/ سامح سيد محمد (نائب رئيس الهيئة – مقرر اللجنة العليا للوقف).
وقد قررت اللجنة العليا للوقف اختيار الموضوعين الآتيين المزمع طرحهما لمسابقة عام 2025/ 2026:
الموضوع الأول: في مجال الدعوة: "الهوية الوطنية في مواجهة التحديات المعاصرة".
الموضوع الثاني: في مجال الفقه الإسلامي: "الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في ضوء الشريعة الإسلامية".
كما قررت اللجنة العليا للوقف بجلستها المنعقدة بتاريخ 15/1/2025 ما يلي:
أولاً: تخصيص مبلغ 40000 جنيه " أربعون ألف جنيه " لجائزتين أصليتين بحيث لا تقل قيمة الجائزة الواحدة عن 20000 جنيه " عشرون ألف جنيه " في أي من الموضوعين المشار إليهما، والمسابقة موجهة للكافة ومفتوحة لجميع المواطنين، وأبناء الأمة الإسلامية.
ثانياً: تخصيص مبلغ مقداره 20000 جنيه " عشرون ألف جنيه " لعدد جائزتين تقديريتين بحيث لا تقل قيمة الجائزة الواحدة عن 10000جنيه " عشرة آلاف جنيه " في أي من الموضوعين المذكورين.
ثالثاً: تخصيص مبلغ مقداره 40000جنيه " أربعون ألف جنيه " لعدد 8 جوائز تشجيعية للبحوث الجيدة غير الفائزة بالجوائز الأصلية والتقديرية بحيث لا تقل قيمة الجائزة الواحدة عن 5000جنيه " خمسة آلاف جنيه " في أي من الموضوعين.
ويشترط لقبول البحث:
أن يقدم البحث بموجب إيصال بمكتب رئيس هيئة قضايا الدولة - 42 شارع جامعة الدول العربية – المهندسين – الجيزة، في ميعاد غايته 31 يناير 2026، وذلك من عدد ثلاث نسخ بما لا يقل عن 70 صفحة ولا يجاوز 150 صفحة، وعدد ثلاث ملخصات للبحث بما لا يقل عن عشر صفحات ولا يجاوز عشرين صفحة، بحيث يتضمن موجزاً للبحث بجميع عناصره لأنه يخضع للفحص بصفة مبدئية ليكون مؤشراً لإحالة البحث للتحكيم من عدمه، فضلاً عن تقديم "C D" يتضمن نسخة من البحث "PDF " و"WORD "، ويستبعد البحث من المسابقة في حالة عدم الالتزام بهذه الشروط.
ويشترط في البحث أن يكون معداً للمسابقة ولم يسبق نشره أو تقديمه لأية جهة أخرى، وأن يتضمن إضافات واجتهادات جديدة تنفع الإسلام والمسلمين والعالم بصفة عامة، وألا يكون صاحبه قد سبق له الحصول على جائزة متميزة أو أصلية في المسابقة خلال ثلاث سنوات سابقة لإتاحة الفرصة لغيره، ولناظر الوقف طبع أو نشر أي بحث فائز متى قدر ذلك دون الرجوع على ناظر الوقف بأي حق قبله، وعلى أصحاب الأبحاث غير الفائزة ضرورة استردادها خلال ثلاثة أشهر من تاريخ إعلان نتيجة المسابقة، وفى حالة عدم استردادها خلال هذا الموعد فإنه يحق لإدارة الجائزة دشتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جائزة خدمة الدعوة والفقه الإسلامي رئيس هيئة قضايا الدولة هيئة قضايا الدولة قضايا الدولة الأستاذ الدکتور اللجنة العلیا نائب رئیس ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
إحالة مديرة جلوبال كير للمحاكمة بتهمة الاستيلاء على 12 مليون جنيه
أحالت جهات التحقيق المختصة بالقاهرة، مديرة شركة جلوبال كير للمحاكمة الجنائية، بتهمة الاستيلاء على أكثر من 12 مليون جنيه من أموال شركة مساهمة تعمل في مجال الأجهزة والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى تورطها في جريمة تزوير محررات رسمية لصالح شركتها الخاصة.
وجاء في أمر إحالة القضية رقم 2318 لسنة 2025 جنايات النزهة، والمقيدة برقم 836 لسنة 2025 كلي شرق القاهرة، وباشرت التحقيقات فيها نيابة شرق القاهرة الكلية تحت إشراف المستشار شادي البرقوقي، المحامي العام الأول للنيابة.
وبحسب ما ورد في قرار الإحالة إلى المحاكمة الجنائية، فإن المتهمة البالغة من العمر 44 عامًا، بصفتها المديرة العامة للشركة المجموعة العالمية للهندسة الطبية - وهي إحدى الشركات المساهمة العاملة في السوق المصري - استولت بغير حق وبنية التملك على أموال مملوكة لتلك الشركة، وذلك عبر استغلالها لمنصبها واختصاصها الوظيفي، كما إن المتهمة أصدرت تعليمات مباشرة لموظفيها بإعداد فواتير بيع إلكترونية وهمية لمستلزمات وأجهزة طبية لصالح شركة جلوبال كير التي تمتلكها، وذلك بقيم تقل كثيرًا عن السعر الحقيقي لتلك الأجهزة والمستلزمات، وهو ما أسفر عن خسارة تتجاوز 12 مليون جنيه لصالح الشركة التي كانت تديرها.