وصول 27 طبيبا لتدعيم مستشفى العريش قبل وصول المصابين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
أعلنت مديرية الصحة بمحافظة شمال سيناء، وصول 27 طبيبا من 4 جامعات مصرية إلى مستشفى العريش العام، لدعم القطاع الصحي وفحص المرضى والمصابين من قطاع غزة.
توزيع العمل بمستشفيات شمال سيناءوأضافت مديرية الصحة، في بيان، أن الأطباء وصلوا بالفعل إلى مستشفى العريش العام، وبدأت أعمال توزيع مهام العمل عليهم قبل وصول المصابين الفلسطينيين الى المستشفى.
وتشهد مستشفيات شمال سيناء رفع حالة الطوارئ بشكل غير مسبوق في انتظار وصول المصابين الفلسطينين القادمين من قطاع غزة.
وكان وزير الصحة تفقد مستشفيات شمال سيناء أمس السبت، لمراجعة عمليات الاستعدادات التي تقوم بها المستشفيات لاستقبال المصابين الفلسطينيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستشفى العريش وزير الصحة شمال سيناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يشدد على رفع مستويات الإستعداد لمنع وصول فيروس " ماربورغ" إلى اليمن
شدد وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، الجمعة، على رفع مستويات الاستعداد في المنافذ البرية والبحرية والجوية، لمنع وصول فيروس "ماربورغ" إلى البلاد، ووضع المختبرات الوطنية والجاهزية اللوجستية للقطاع الدوائي والإمداد الطبي.
جاء ذلك خلال رئاسة وزير الصحة د. بحيبح، في العاصمة المؤقتة عدن، اجتماعاً موسعاً للجنة الحدث، لمناقشة تداعيات ظهور فيروس "ماربورغ" في بعض دول الجوار الإفريقي، والوقوف أمام جاهزية القطاع الصحي الوطني لمواجهة أي طارئ محتمل.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن الاجتماع ناقش الوضع الوبائي لفيروس " ماربورغ"، إقليمياً ودولياً ودور شركاء القطاع الصحي في تعزيز قدرات القطاع الصحي إلى جانب خطط التوعية الصحية الموجهة للمجتمع ووسائل الإعلام.
وشدد وزير الصحة، على ضرورة رفع مستوى التأهب الوطني، واتخاذ التدابير الفورية بما يتوافق مع اللوائح الصحية الدولية IHR.
وأكد على أهمية الانتقال من مرحلة الاستجابة الحثية إلى مرحلة الإجراءات الفاعلة والمنسقة بين مختلف قطاعات الوزارة.
وأشار لضرورة رفع الجاهزية في مراكز الترصد، وتعزيز القدرات التشخيصية للمختبرات، والتأكد من جاهزية مراكز العزل الطبي "احتياطيًا" تحسبًا لأي مستجدات، موضحاً أهمية توزيع المهام والأدوار بين فرق العمل المختلفة وفقًا للتخصصات الفنية بما يضمن استجابة تلقائية وسريعة ومنسقة لأي حالة اشتباه.
ولفت الدكتور بحيبح، إلى أهمية تكثيف رسائل التثقيف الصحي، وتوحيد الخطاب التوعوي المبني على الأدلة العلمية لضمان رفع وعي المجتمع بطرق الوقاية، والتعامل مع الأمراض الوبائية.