دخول 330 شاحنة مساعدات إلى معبري كرم أبو سالم والعوجة منها 20 للوقود
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
أفاد مراسل قناة اكسترا نيوز، بدخول 330 شاحنة مساعدات إلى معبري كرم أبو سالم والعوجة منها 20 شاحنة وقود.
وبدأ بنك الشفاء المصري، في إطار دوره الفعّال ضمن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، في تجهيز شاحنات المساعدات الطبية التي تحتوي على الأدوية والمستلزمات الطبية العاجلة، استعدادًا لإرسالها كجزء من القافلة التاسعة الموجهة إلى قطاع غزة.
تستهدف القافلة تقديم الدعم الإنساني للأسر المتضررة في القطاع، تعزيزًا لجهود التحالف الوطني في توفير الإغاثة العاجلة.
كما تأتي هذه المبادرة لتسهم في تنفيذ رؤية التحالف في تقديم الدعم للفئات الأكثر احتياجًا في أوقات الأزمات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر غزة وقف اطلاق النار
إقرأ أيضاً:
مدير منفذ رأس اجدير: نُخلي مسؤوليتنا عن من التحق بالقافلة بعد دخولها ليبيا
ليبيا – مدير منفذ رأس إجدير: دخول القافلة المغاربية تم وفق الإجراءات القانونية وبدون استثناءات
تكليف رسمي بالإشراف على دخول القافلة
علّق اللواء عبدالسلام البركي، مدير منفذ رأس إجدير البري، على الجدل المثار بشأن دخول القافلة المغاربية إلى الأراضي الليبية، مشيرًا إلى أن رئيس رقابة الجوازات بالمنفذ، اللواء عبدالمجيد عبدالسيد، تم تكليفه رسميًا بالإشراف المباشر على اتخاذ الإجراءات القانونية المتعلقة بعملية الدخول.
إحصائيات دقيقة حول عدد المشاركين والمركبات
وفي تصريحات خاصة لمنصة “فواصل”، أوضح البركي أن عدد النشطاء ضمن القافلة بلغ 688 شخصًا، من بينهم 455 تونسيًا و233 جزائريًا، فيما دخلت 108 مركبات صغيرة إلى جانب عدد من الحافلات، عبر المنفذ الحدودي.
رفض دخول المخالفين وتحذير مبكر للسلطات التونسية
وأكد البركي أن السلطات الليبية أبلغت نظيرتها التونسية بشكل مسبق بمنع دخول أي شخص لا يحمل جواز سفر ساري المفعول أو تأشيرة دخول صالحة إلى ليبيا، في إطار احترام القوانين والسيادة الوطنية.
لا إجراءات استثنائية.. والتدقيق استغرق 12 ساعة
وأضاف: “تعاملنا مع ركاب القافلة كمسافرين عاديين، ولم نتخذ بحقهم أي إجراءات استثنائية أو خاصة”، مشيرًا إلى أن عملية التفتيش والتدقيق والتسجيل استغرقت 12 ساعة متواصلة قبل السماح بدخولهم.
إخلاء مسؤولية عن أي عناصر لاحقة
واختتم البركي تصريحه بالتأكيد على أن الجهات الرسمية في المنفذ تخلي مسؤوليتها عن أي أفراد من الإخوة العرب التحقوا بالقافلة بعد دخولها الأراضي الليبية، في إشارة إلى أن ما تم خارج إطار المعبر لا يدخل ضمن صلاحياتهم أو مسؤوليتهم المباشرة.