مي عبد الحميد: الإعلان عن طرح جديد من الإسكان المتوسط نهاية مارس
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
كشفت مي عبد الحميد المدير التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي، تفاصيل استئناف فرز طلبات المتقدمين على شقق مشروع سكن لكل المصريين 5 .
وقالت مي عبد الحميد في مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج " يحدث في مصر " المذاع على قناة " إم بي سي مصر "، :" لإعلان شهد إقبال كبير من المصريين والطرح به 80 ألف وحدة سكنية ".
وتابعت مي عبد الحميد :" سنبدأ مرحلة فرز طلبات المتقدمين على شقق مشروع سكن لكل المصريين 5 وسنرسل رسائل لمن لا ينطبق عليه الشروط وسيتم فتح فترة لهم لتقديم تظلمات ".
وكملت مي عبد الحميد :" بعد الفرز وفترة التظلم نقوم بترتيب الأولويات وفق الأولويات المعتمدة ومن لا يحصل على وحدة سكنية يسحب أمواله ويكون له أولية في الإعلانات المقبلة عند تقديم إيصال سحب الأموال ".
ولفتت مي عبد الحميد :" بنهاية مارس المقبل سيتم الإعلان عن طرح جديد من الإسكان المتوسط".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسكان الاجتماعي الإسكان اخبار التوك شو سكن لكل المصريين طرح جديد المزيد عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
اتفاق لوقف إطلاق النار بعد اشتباكات في حلب
نقلت قناة الإخبارية السورية عن مصدر رسمي أنه تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في حيي الأشرفية والشيخ مقصود بمدينة حلب شمال سوريا.
وفي وقت سابق أمس الاثنين، اندلعت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة بين الجيش السوري وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) في محيط حيي الشيخ مقصود والأشرفية، أسفرت عن قتلى ومصابين من عناصر الأمن والمدنيين.
وأدت الاشتباكات إلى إغلاق الطرق المؤدية للأحياء المذكورة، وسط تحركات لتأمين خروج عدد من العائلات من المنطقة.
وأفادت إدارة الإعلام والاتصال بوزارة الدفاع السورية أن تحركات الجيش تأتي ضمن خطة لإعادة الانتشار شمال وشمال شرق سوريا، ردا على "اعتداءات متكررة" من قسد استهدفت المدنيين وقوات الجيش والأمن.
وأكدت الوزارة التزامها باتفاق 10 مارس/آذار، نافية وجود نية لعمليات عسكرية، ومشيرة إلى أن الجيش يسعى لحماية الأهالي وممتلكاتهم من هجمات قسد.
وقال مسؤولون إن المبعوث الأميركي إلى سوريا توم برّاك وقائد القيادة المركزية الأميركية الأميرال براد كوبر التقيا في وقت سابق بقائد قوات قسد مظلوم عبدي ومسؤولين كبار في شمال شرق سوريا. وركزت المحادثات على تسريع تنفيذ اتفاق 10 مارس/آذار مع دمشق.
وتصاعدت الاشتباكات المتقطعة خلال الأيام القليلة الماضية، وتبادلت دمشق وقوات قسد الاتهام بممارسة استفزازات.
وفي 10 مارس/آذار الماضي، توصل الطرفان إلى اتفاق برعاية الولايات المتحدة لدمج القوات التي يقودها الأكراد في المؤسسات السورية بحلول نهاية العام، بما يشمل نقل السيطرة على معابر حدودية ومطار وحقول للنفط والغاز إلى دمشق.