طلاق الأمير هاري وميغان ماركل.. الحقيقة الكاملة وراء الشائعات
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أكّدت تقارير إعلامية أميركية وسط مزاعم بأن ميغان ماركل عملت على تسويق كتاب محتمل بعد الطلاق، أنها والأمير هاري لا يستطيعان الانفصال، لأن “قيمتهما تكمن في كونهما زوجين”.
وزعمت قصة غلاف مجلة Vanity Fair التي نُشرت الأسبوع الماضي أن فريق دوقة ساسكس أجرى محادثات بهدوء مع دار نشر لم يتم ذكر اسمها “لقياس الاهتمام” بفكرة الكتاب.
ومع ذلك، قال مصدر عمل عن كثب مع الزوجين لموقع Page Six: “ميغان وهاري يعرفان أنهما مرتبطان ببعضهما البعض، وقيمتهما تكمن في كونهما زوجين، حتى لو أرادا الانفصال فلن يتمكّنا. وبصراحة، هما مهووسان ببعضهما البعض. إنهما مجرد شخصين نرجسيين”.
وقال مصدر مطّلع على الصفقة الأصلية بقيمة 20 مليون دولار التي وقّعها الاثنان في عام 2021 إنهما لم يسمعا أبداً أي شيء عن كتاب طلاق.
ومع ذلك، يبدو أن الصفقة التي حظيت بتغطية إعلامية واسعة النطاق، والتي كان يُعتقد في الأصل أنها تشمل كتباً عن “القيادة” و”العافية”، قد تبدّدت بهدوء بعد مذكرات هاري الأكثر مبيعاً: Spare.
وبحسب ما ورد، أوضح مصدر من مجلة “فانيتي فير” أن ما يسمى بكتاب “الطلاق” كان من المفترض أن يتحدث عن عواقب الانفصال عن هاري، وليس عن زوج ماركل الأول، تريفور إنغلسون، الذي طلّقته نجمة مسلسل Suits في عام 2014.
وأشار تقرير مجلة “فانيتي” إلى أن اجتماع الكتاب لم يكن يعني أن دوق ودوقة ساسكس ينفصلان، ولكن كان المقصود منه معرفة ما إذا كان الناشر “مهتماً نظرياً” في حال حدوث الطلاق.
يُذكر أن الأمير هاري تحدث بشيء من الاستهزاء عن تكهنات الطلاق في مؤتمر DealBook Summit لعام 2024 الذي نظّمته صحيفة “نيويورك تايمز” في كانون الأول (ديسمبر) الماضي، قائلاً: “من الواضح أننا اشترينا أو انتقلنا إلى منزل آخر 10 أو 12 مرة. من الواضح أننا طلّقنا ربما 10 أو 12 مرة أيضاً”.
main 2025-01-23Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مصر: نرفض أي إجراءات تكرس الانفصال بين الضفة وغزة
القاهرة (الاتحاد)
شدد وزير الخارجية المصري، بدر عبدالعاطي، في اتصال هاتفي مع نظيرته البريطانية إيفيت كوبر، أمس، على رفض مصر لأي إجراءات من شأنها تكريس الانفصال بين الضفة الغربية وقطاع غزة أو تقويض فرص حل الدولتين.
وذكرت وزارة الخارجية المصرية في بيان، أن الوزيرين تبادلا الرؤى خلال الاتصال إزاء التطورات في قطاع غزة، حيث أكد عبدالعاطي أهمية ضمان استدامة إيقاف إطلاق النار وتنفيذ استحقاقات المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وشدد عبدالعاطي، بحسب البيان، على ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2803، مؤكداً أهمية نشر قوة الاستقرار الدولية المؤقتة في سبيل مراقبة إيقاف إطلاق النار وحماية المدنيين، وتمكين القوات الفلسطينية من تولي مهام إنفاذ القانون في غزة.
واطلع وزير الخارجية المصري نظيرته البريطانية على رؤية مصر للمرحلة الانتقالية المؤقتة، تمهيداً لعودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة، مؤكداً ضرورة تجسيد الدولة الفلسطينية، وفقاً للمرجعيات والقرارات الشرعية الدولية لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
وشدد على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بدوره لوقف التصعيد في الضفة الغربية وهجمات المستوطنين ضد المدنيين الفلسطينيين، مندداً بالتوسع الاستيطاني بالضفة الغربية.