صحفي: أردوغان يعين “المرأة الحديدية” في منصب هام
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – زعم الصحفي التركي، فاتح بورتاكال، أن رئيسة حزب الجيد السابقة ميرال أكشنار ستصبح نائب الرئيس.
بعد انضمام المتحدثة السابقة باسم حزب الجيد كورشاد زورلو إلى حزب العدالة والتنمية، ادعى الصحفي فاتح بورتاكال أن رئيسة الحزب السابقة ميرال أكشنار الملقبة بـ “المرأة الحديدية” ستصبح نائبة للرئيس.
وقال بورتاكال: ”اسمحوا لي أن أعطي معلومات من وراء الكواليس عن ميرال أكشنار رئيس حزب الجيد السابق.
يبدو أنه تم الاتفاق بشكل نهائي على أن أكشنار ستكون نائبة الرئيس.، كما تعلمون، سيعقد المؤتمر الكبير لحزب العدالة والتنمية في 23 فبراير.
وفي شهر مارس، ستضم الحكومة الجديدة ميرال أكشنار كنائب للرئيس. س
لقد أرسلت بالفعل الأشخاص المحيطين بها أولاً. كما سيدخل أونال كارامان في الأيام المقبلة إلى الحزب أيضا، دعوني أطلعكم على ذلك بوضوح. هذا ليس سوى نقص في الموقف. إنه لأمر مؤسف.
هل سيستمر جودت يلماز أم لا؟ لا أعرف ما إذا كان سيكون هناك نائب ثانٍ للرئيس، ولكن تم الاستقرار على ميرال أكشنار كنائب للرئيس.. دعونا نتمنى لها التوفيق، دعونا نرى ما إذا كانت أكشنار ستلتزم بكلمتها، فقد قالت بخصوص سنان أتيش ما يلي:إذا لم أعثر على القتلة والمحرضين، فأنا بلا شر.. إذا لم أطلب الحساب، فأنا غير شريفة”.
Tags: العدالة والتنميةالمرأة الحديديةتركياجيم يلمازميرال أكشنارالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: العدالة والتنمية المرأة الحديدية تركيا ميرال أكشنار میرال أکشنار
إقرأ أيضاً:
حلف حضرموت يعين قيادة للواء الأول في تشكيله المسلح
أعلن رئيس حلف قبائل حضرموت، عمرو بن حبريش، الأحد، تعيين قيادة لما يسمى اللواء الأول في فصيل الحلف المسلح تحت ما يسمى بـ"قوات حماية حضرموت"، التي انشأها الحلف، كفصيل مسلح خاص به، في ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وعيّن ابن حبريش قيادة للواء، وعلى رأسها العميد الركز الجويد سالمين علي بارشيد قائدًا للواء.
وتعد هذه القوات فصيلًا مسلحًا خارج مؤسسات الحكومة اليمنية، وجاء إنشاؤها في سياق تعزيز وتأمين حضور مشروع حلف قبائل حضرموت، كمكون يتبنى مشروع الحكم الذاتي في حضرموت؛ وضامن لقوته.
وتمضي حملة التجنيد في حضرموت على قدم وساق لتوسيع مساحة تمدد ما تُعرف بـ “قوات حماية حضرموت” التابعة للحلف، باعتبارها احتياجًا يكرس مشروع الحلف ومطالبته في الحكم الذاتي؛ إذ لا يمكن أن يتكرس هذا المشروع بدون قوة مسلحة؛ لا سيما في ظل وجود منافسين يمتلكون ميليشيات مماثلة، كالمجلس الانتقالي الجنوبي (الانفصالي)، الذي يمثل منافسًا قويًا للحلف في حضرموت.
ومنذ إعلان الحلف إنشاء قوات خاصة به في ديسمبر الماضي، استطاع خلال ستة شهور تشكيل لواء، وعين أمس الأحد قيادته.
ويمثل استحداث ميليشيات خاصة بالحلف تحديًا إضافيًا يزيد من تعقيد الأزمة الحضرمية وعلاقة الحكومة بحلحلتها.
وتشهد حضرموت، منذ نحو عام، احتقانًا سياسيًا واستنفارًا قبليًا ضد السلطة المحلية والحكومة المركزية يقوده حلف قبائل حضرموت، على خلفية مطالب حقوقية وسياسية تتعلق بالأوضاع المعيشية لأبناء المحافظة.