زوجة داني ألفيس تتقاضى مبلغًا ضخمًا مقابل الظهور الإعلامي للتحدث عن قضيته
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
ماجد محمد
حلت جوانا سانز زوجة داني ألفيش ضيفة على برنامج “¡De Viernes!” الذي يعرض على شبكة ميدياسيت للتحدث عن قضية زوجها .
وتناولت الحلقة أزمة داني ألفيس، الذي كان قد وُجهت إليه اتهامات بالاعتداء الجنسي في أحد ملاهي مدينة برشلونة .
ولم يكن ظهور جوانا في البرنامج مجانيًا؛ ووفقًا للصحفي خافيير دي أويوس، حصلت جوانا على 100 ألف يورو مقابل ظهورها في البرنامج، وأوضح الصحفي أن هذا المبلغ يُعد من بين أعلى الأرقام التي دفعتها القناة لضيوفها، مشيرًا إلى أن جوانا لم تنكر هذه التقارير عند سؤالها عنها .
يذكر أن اللاعب داني ألفيس قضى فترة في السجن، ولكنه الآن في حالة إفراج مشروط بانتظار الفصل النهائي في القضية، وطوال هذه المحنة، كانت جوانا واحدة من أبرز الداعمين لزوجها، وظهرت في البرنامج لتوضيح موقفها والإجابة على أسئلة الجمهور والإعلام.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاعتداء الجنسي برشلونة جوانا سانز داني ألفيس
إقرأ أيضاً:
ضبط أموال ضخمة وسجائر مهربة بميناء ألميريا على متن حافلة قادمة من الناظور
زنقة 20 ا متابعة
شهد ميناء ألميريا الإسباني، يوم أمس الخميس، عملية تفتيش أفضت إلى إحباط محاولة تهريب كمية كبيرة من السجائر دون ترخيص ضريبي، بالإضافة إلى ضبط مبلغ مالي هام، على متن حافلة قادمة من مدينة الناظور.
وبحسب ما أوردته صحيفة La Voz de Almería، فإن العملية تمت خلال تفتيش روتيني داخل الميناء، حيث أثار سلوك إحدى الحافلات شكوك عناصر الجمارك والشرطة، ليتم اقتيادها إلى نقطة تفتيش معمقة.
وقد أسفرت العملية عن العثور على 890 علبة سجائر لا تحمل الطابع الضريبي الإسباني، كانت مخبأة بعناية في أجزاء مختلفة من الحافلة.
كما تم خلال العملية نفسها اكتشاف حقيبة تحتوي على مبلغ نقدي قدره 200 ألف يورو، تم العثور عليها في مكان قريب من مقصورة السائق، ما أثار شكوكًا حول إمكانية تورطه في عمليات تبييض أموال.
وتم توقيف السائق، وهو مواطن مغربي، وفتح تحقيق رسمي معه، فيما أعدت المصالح الجمركية محضرًا إداريًا يتعلق بتهريب التبغ، في انتظار نتائج التحقيق بخصوص مصدر الأموال المضبوطة.
وقد أُحيل المشتبه فيه على أنظار النيابة العامة بمدينة ألميريا، حيث يُرجح أن تُوجَّه إليه تهم تتعلق بالتهريب، والتهرب الضريبي، وتبييض الأموال.
وتأتي هذه العملية في سياق تشديد المراقبة الأمنية على المعابر البحرية بين المغرب وإسبانيا، خاصة في ذروة حركة التنقل الصيفية، حيث تزداد محاولات التهريب.