أعلن الاتحاد الإسباني لكرة القدم اليوم الإثنين عن تمديد عقد مدرب المنتخب الأول لويس دي لا فوينتي حتى العام 2028.

وكان دي لا فوينتي قد بدأ بتدريب المنتخب الأول في إسبانيا شتاء عام 2022 خلفاً للويس إنريكي، وذلك بعد تدرجه بتدريب منتخبات الفئات العمرية منذ عام 2013.

وقال الاتحاد إن المدرب  لا فوينتي سيبقى على رأس الجهاز الفني لما بعد نهاية كأس أوروبا 2028 التي تستضيفها إنجلترا وجمهورية إيرلندا وجارتها الشمالية واسكتلندا وويلز.



وقاد المدرب (63 عاما) إسبانيا للفوز بكافة مبارياتها السبع في بطولة أوروبا العام الماضي، لتحصد اللقب بفوزها 2-1 على إنجلترا في النهائي.

وسيبدأ منتخب "لا روخا" مشواره في التصفيات المونديالية المقبلة في وقت لاحق من هذا العام، بعد انتهاء دوري الأمم الأوروبية، حيث يلعب أمام هولندا ضمن ربع النهائي في آذار/مارس.

وكان دي لا فوينتي قد بدأ مسيرته بتدريب منتخبات الشباب في الاتحاد الإسباني عام 2013، وبدأ بمنتخب تحت 19 عاما قبل أن يقود منتخب تحت 23 عاما للفوز بالميدالية الفضية في أولمبياد طوكيو عام 2021.

???????? Luis de la Fuente renueva como seleccionador nacional hasta el año 2028.

➡️ La RFEF apuesta por la continuidad del técnico de la @SEFutbol que ha llevado a España a la conquista de la última edición de la Eurocopa y de la UEFA Nations League.

ℹ️ https://t.co/WJEVQCtBbf pic.twitter.com/sZo6pODcHq

— RFEF (@rfef) January 27, 2025

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الاتحاد الإسباني دي لا فوينتي كرة القدم الاتحاد الإسباني دي لا فوينتي المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة دی لا فوینتی

إقرأ أيضاً:

جيل بلا إيمان بالديمقراطية.. نصف شباب أوروبا يشككون في نظام الحكم التقليدي

عبر غالبية الشباب الأوروبيين عن أملهم في إمكانيات الاتحاد الأوروبي، مع تأييد قوي لبقاء بلدانهم ضمن الاتحاد، رغم أن 39% يرون أن الاتحاد ليس ديمقراطيًا بشكل خاص، و6% فقط يرون أن حكوماتهم الوطنية تعمل بشكل جيد. اعلان

أظهرت دراسة أجراها معهد YouGov لصالح مؤسسة Tui، شملت أكثر من 6700 شاب تتراوح أعمارهم بين 16 و26 عامًا في سبع دول أوروبية، أن نصف الشباب فقط في فرنسا وإسبانيا يعتقدون أن الديمقراطية هي أفضل شكل للحكم، مع تراجع الدعم في بولندا إلى أدنى مستوياته.

وأشارت الدراسة إلى أن 57% من "جيل زد" في أوروبا يفضلون الديمقراطية على أي نظام آخر، مع تفاوت كبير في نسب الدعم بين الدول، حيث بلغت 48% فقط في بولندا، و51-52% في فرنسا وإسبانيا، فيما سجلت ألمانيا أعلى نسبة دعم بنسبة 71%. كما أظهر أكثر من واحد من كل خمسة أشخاص (21%) تأييدًا لحكم سلطوي في ظروف معينة غير محددة، مع أعلى نسبة في إيطاليا (24%) وأدناها في ألمانيا (15%).

وقد عبر 10% من المشاركين عن عدم اكتراثهم بنوع النظام الحاكم، في حين لم يعطِ 14% إجابة واضحة.

Relatedكرة القدم تمنح الأمل.. بولندا تحتضن كأس العالم للأطفال اليتامىحركة معادية للنساء.. فرنسا توقف منتميًا لجماعة "إنسيل" بتهمة الإرهابالجنسية البرتغالية ستصبح واحدة من أصعب الجنسيات التي يمكن الحصول عليها في أوروبا

وقال ثورستن فاس، أستاذ العلوم السياسية في جامعة برلين الحرة وأحد المشاركين في الدراسة، إن "بين الأشخاص الذين يرون أنفسهم يمينيي الوسط ويشعرون بالحرمان الاقتصادي، ينخفض دعم الديمقراطية إلى ثلث عددهم فقط. الديمقراطية تواجه ضغوطًا من الداخل والخارج".

وأوضحت الدراسة أن 48% من الشباب قلقون من تعرض نظامهم الديمقراطي للخطر، بما في ذلك 61% في ألمانيا، حيث تعاني أكبر اقتصاديات أوروبا، وتشهد زيادة في دعم اليمين المتطرف، خاصة من قبل الشباب.

أسباب هذا التغير

وعبر المشاركون عن إدراكهم لتحولات القوى العالمية، حيث رأى 42% فقط أن الاتحاد الأوروبي من بين اللاعبين العالميين الثلاثة الأبرز، مقارنة بـ83% للولايات المتحدة، و75% للصين، و57% لروسيا. وكان الدعم للاتحاد الأوروبي الأعلى بين البريطانيين (50%) رغم خروج بلادهم من الاتحاد، مع 73% يرغبون في العودة إليه.

وسجلت الدراسة تزايدًا في الاستقطاب السياسي بين الشباب، مع زيادة عدد الذين يصفون أنفسهم باليمين السياسي إلى 19% مقارنة بـ14% عام 2021، مع تزايد التوجهات المحافظة بين الشباب في بولندا واليونان، مقابل تزايد التوجهات التقدمية بين النساء في ألمانيا وفرنسا وإيطاليا.

وعلى صعيد السياسة الاجتماعية، زاد الدعم لفرض قيود صارمة على الهجرة من 26% في 2021 إلى 38% في الوقت الحالي.

وعبر غالبية الشباب الأوروبيين عن أملهم في إمكانيات الاتحاد الأوروبي، مع تأييد قوي لبقاء بلدانهم ضمن الاتحاد، رغم أن 39% يرون أن الاتحاد ليس ديمقراطيًا بشكل خاص، و6% فقط يرون أن حكوماتهم الوطنية تعمل بشكل جيد.

ودعا عدد كبير منهم الاتحاد إلى التركيز على قضايا مثل ارتفاع تكاليف المعيشة، وتعزيز الدفاع ضد التهديدات الخارجية، وتحسين بيئة الأعمال.

وقالت إلكه هلاواتشيك، رئيسة مؤسسة Tui إن "المشروع الأوروبي، الذي جلب لنا السلام وحرية الحركة والتقدم الاقتصادي لعقود، يُنظر إليه الآن على أنه غير مرن".

وأظهرت الدراسة أن الشباب اليونانيين أكثر تشككًا في الاتحاد الأوروبي وأكثر إلحاحًا لإصلاح نظامهم السياسي، نتيجة الأزمة الاقتصادية التي مرت بها بلادهم.

ورغم دعمهم المتزايد لقضايا حماية البيئة، أشار ثلث الشباب فقط إلى أن الأولوية يجب أن تكون لحماية المناخ على حساب النمو الاقتصادي، انخفاضًا من 44% في 2021.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الإسباني ماركيز يرحل عن تدريب المنتخب الهندي
  • جيل بلا إيمان بالديمقراطية.. نصف شباب أوروبا يشككون في نظام الحكم التقليدي
  • سكاريولو يدرب سلة ريال مدريد
  • رئيس الاتحاد المغربي يتحدث عن جمهور الجزائر.. ماذا قال؟
  • رئيس الاتحاد المغربي يتحدث جمهور الجزائر.. ماذا قال؟
  • المجلس الوزاري للأمن الوطني يجدد وقوفه مع إيران ضد أمريكا وإسرائيل
  • النرويج تكتب التاريخ أمام سويسرا في أمم أوروبا للسيدات
  • حارسة مرمى ويلز من «ماكدونالدز» إلى «يورو 2025»!
  • مصر تحصد ذهبية كأس العالم للشطرنج تحت 12 عاما بجورجيا
  • ارتفاع سعر الغاز في أوروبا 40 % في النصف الأول من 2025 مقارنة بالعام الماضي