قال كاظم أبو خلف الناطق باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف»، إنَّ المساعدات التي تدخل قطاع غزة غير كافية، ونأمل في إدخال مزيد من المساعدات إلى القطاع، ونعمل على زيادة نسبة المياه بقطاع غزة.

وأضاف «أبو خلف» في تصريحات لقناة «القاهرة الإخبارية»، إن «يونيسف» تعمل على أن تشمل المساعدات النقدية أكبر عدد من السكان، وعلى زيادة عدد حضانات الأطفال بقطاع غزة، وإعادة تأهيل البنية التحتية وشبكة الطرق بغزة، وهناك حاجة كبيرة إلى الخيم والوقود ومراكز الإيواء بغزة، ونركز على إعادة إعمار غزة وتأهيل المستشفيات والمدارس.

وتابع متحدث «يونيسف»، بأن وقف إطلاق النار في غزة يعزز الاستجابة الإنسانية، وأن نحو 65% من الأراضي الزراعية بغزة لم تعد صالحة، و94% من المدارس تضررت بشكل جزئي أو كلي، و17 مستشفى فقط تعمل في القطاع بشكل جزئي، ونركز على إيصال الملابس الشتوية وزيادة نسبة المياه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يونيسيف المساعدات قطاع غزة وقف إطلاق النار الهدنة الاحتلال القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل والاتحاد الأوروبي يتفقان على زيادة إدخال المساعدات إلى غزة

أفادت وكالة بلومبرغ عن مصدر مُطلع، اليوم الخميس، 10 يوليو 2025، بأن إسرائيل والاتحاد الأوروبي توصلوا إلى اتفاق لزيادة إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة .

ووفق المصدر، فإن الاتفاق الجديد ينص على فتح مسارات جديدة لإدخال المساعدات، وزيادة وتيرة الشحنات اليومية خلال الأيام القادمة.

ونقلت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية عن مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي قولها: "الاتفاق مع إسرائيل يشمل زيادة كبيرة بعدد شاحنات المساعدات التي تدخل إلى قطاع غزة، وفتح عدة معابر بالمناطق الشمالية والجنوبية وإعادة فتح طرق المساعدات مع الأردن ومصر".

يُذكر أن المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (كابينت) قد صادق باجتماعه الأخير قبل أيام على قرار يقضي بالسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى كافة مناطق قطاع غزة، بما فيها شمال القطاع، وذلك رغم معارضة كل من الوزيرين المتطرفين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش.

اقرأ أيضا/ إسرائيل توافق على بدء ضخ أموال لإعمار غـزة خلال الهدنة المحتملة

وفي ظل المفاوضات الجارية حاليًا بالدوحة، تتمسك حماس بضرورة إدخال المساعدات دون قيود عبر الأمم المتحدة والهلال الأحمر الفلسطيني، استنادا إلى البروتوكول الإنساني المتفق عليه في اتفاق كانون الثاني 2025، والذي سمح بتوزيع المساعدات عبر 400 نقطة توزيع وآلاف الموظفين.

وفي المقابل تصر إسرائيل على الاستمرار في الآلية الحالية التي تُشرف عليها مجموعة "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تعتمد على أربع نقاط توزيع محدودة في وسط وجنوب القطاع، مما يجبر السكان على قطع عشرات الكيلومترات سيرا على الأقدام للحصول على المساعدات.

ويتضمن المقترح الحالي هدنة لمدة 60 يوما تشمل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء، و18 جثة، مقابل إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين، مع زيادة تدفق المساعدات، وانسحاب جزئي للقوات الإسرائيلية من القطاع.

 

 

 

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين "فتوح" يُعقّب على مجزرة الاحتلال بحق الأطفال في دير البلح قوات الاحتلال ومستوطنيه يقتحمون المسجد الأقصى والمصلى القبلي "الإحصاء": انخفاض عدد سكان قطاع غزة بمقدار 10% الأكثر قراءة تفاصيل لقاء الشيخ مع وفد أوروبي لبحث وقف العدوان على غزة تقارير عبرية: إسرائيل مستعدة للمرة الأولى لمحادثات وقف إطلاق النار في غزة داخلية غزة تصدر تحذيراً بشأن "مؤسسة غزة الإنسانية" الصحة تنشر أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • نهضة شاملة.. كيف تعمل الدولة على زيادة انتاجية اللحوم والدواجن؟
  • الأونروا تحذّر من عواقب صحية وخيمة بغزة إثر انعدام المياه النظيفة والحر
  • يونيسف: القانون الدولي يُنتهك بالكامل في غزة على يد إسرائيل
  • الأمم المتحدة: ضرورة إيصال المساعدات بشكل آمن إلى السودان
  • يونيسف: 519 طفلًا في غزة دخلوا دائرة سوء التغذية الحاد في مايو الماضي
  • متحدث «يونيسف»: 80% من مناطق غزة تقع تحت أوامر الإخلاء أو مناطق قتال
  • يونيسف: سكان غزة يتضورون جوعا جراء قصف مراكز المساعدات
  • متحدث الوزراء ينفي صحة ما ذكره رجل أعمال إماراتي بشأن زيادة سعر الأراضي عليه
  • إسرائيل والاتحاد الأوروبي يتفقان على زيادة إدخال المساعدات إلى غزة
  • كل عام زيادة جديدة.. كيف تطبّق نسبة الـ15% في الإيجار القديم؟