سواليف:
2025-07-02@01:05:12 GMT

ترمب يعلق على الحادث المروع في مطار ريغان

تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT

#سواليف

فيما لا تزال عمليات البحث عن ناجين في نهر بوتوماك جارية، إثر #تحطم #طائرة_مدنية تقل 60 راكباً، جراء اصطدامها بمروحية أثناء هبوطها في #مطار #رونالد_ريغان الوطني بالقرب من #واشنطن، وصف الرئيس الأمريكي #دونالد_ترمب الحادث “بالمروع”.

وقال ترمب إنه أحيط علماً بـ”الحادث المروع” الذي وقع في مطار رونالد ريغان الوطني في العاصمة واشنطن، مضيفاً: “رحم الله أرواحهم”.

كما وجه الشكر للاستجابة السريعة التي قام بها رجال الإنقاذ.

مقالات ذات صلة انتشار كتائب القسام أمام منزل الشهيد المشتبك يحيى السنوار في خانيونس / صور 2025/01/30

وشدد على أنه يتابع الموقف، واعداً بتقديم المزيد من التفاصيل بشأن الحادث فور ظهورها.

كما كتب ترمب منصة “تروث سوشيال” الخاصة به “لماذا لم يخبر برج المراقبة المروحية بما يجب أن تفعله بدلاً من الاستفسار ما إذا كانت رأت الطائرة؟ هذا وضع رهيب كان يفترض تجنبه”.

ومن جهتها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت لشبكة “فوكس نيوز” إن الرئيس دونالد ترمب اطلع على الوضع، واصفاً إياه بـ”المروع”.

وقالت الخطوط الجوية الأمريكية لشبكة “سي إن إن” إن هناك 60 راكباً و4 من أفراد الطاقم على متن طائرة الركاب.

و أعلنت إدارة الطيران الاتحادية أن طائرة ركاب اصطدمت بطائرة مروحية عسكرية أثناء هبوطها في مطار رونالد ريغان الوطني بالقرب من واشنطن.

كما أضافت أن الطائرة الصغيرة التابعة لشركة “بي إس إيه إيرلاينز”، كانت قادمة من مدينة ويتشيتا بولاية كانساس، مشيرةً إلى أن هيئة سلامة النقل ستتولى التحقيق في الحادث.

بينما أفاد اثنان من مسؤولي الدفاع الأمريكيين بأن المروحية التي اصطدمت بطائرة الركاب تابعة للجيش، وهي من طراز بلاك هوك (إتش-60).

كما كشف الجيش الأمريكي أن 3 جنود كانوا على متن المروحية العسكرية.

هذا وانتشر غواصون في نهر بوتوماك للبحث عن ناجين، إلا أن التوقعات متشائمة، لاسيما أن حرارة المياه منخفضة جداً في مثل هذا الوقت، وبالتالي يستبعد انتشال أحياء من هذا الحادث المأساوي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تحطم طائرة مدنية مطار رونالد ريغان واشنطن دونالد ترمب

إقرأ أيضاً:

ترمب ينجح في منع الجنسية بالولادة

  

 أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بقرار المحكمة العليا الأميركية، الصادر يوم الجمعة، والذي قلّص من صلاحيات القضاة الفيدراليين في إصدار أوامر قضائية واسعة، معتبراً أن القرار يمثل "انتصاراً تاريخياً للدستور الأميركي ومبدأ فصل السلطات".

 

وفي مؤتمر صحافي من البيت الأبيض، وصف ترمب القرار بـ"المذهل"، قائلاً إن المحكمة العليا أوقفت ما وصفه بـ"الاستخدام المفرط" للأوامر القضائية، والتي قال إنها كانت تعيق العمل الطبيعي للسلطة التنفيذية، في إشارة إلى تدخل المحاكم في سياسات إدارته المتعلقة بالهجرة والجنسية.

 

المحكمة العليا تمنح ترمب انتصارا جديدا في ختام ولايتها

منحت المحكمة العليا الأميركية في اليوم الأخير من الأحكام في ولايتها الحالية الرئيس دونالد ترمب أحدث انتصار في سلسلة من الأحكام الصادرة لصالحه من أعلى هيئة قضائية في الولايات المتحدة، إذ أصدرت حكمًا قد يسهل عليه تنفيذ بنود مثيرة للجدل في أجندة شاملة بينما يسعى لمعرفة حدود السلطة الرئاسية.

ووافقت هيئة المحكمة بأغلبية آراء أعضائها الستة المحافظين ومعارضة أعضائها الليبراليين الثلاثة أمس الجمعة على الحد من قدرة القضاة على عرقلة سياسات الرئيس على مستوى البلاد، مما أعاد ضبط توازن القوى بين القضاء الاتحادي والرؤساء.

وجاء الحكم بعد أن طلبت إدارة الرئيس المنتمي للحزب الجمهوري من المحكمة العليا تضييق نطاق ما يسمى بالأوامر القضائية "الشاملة" التي أصدرها ثلاثة قضاة اتحاديون وأوقفت على المستوى الوطني تطبيق الأمر التنفيذي الذي أصدره في كانون الثاني لتقييد منح حق المواطنة للمولودين في الولايات المتحدة.

وقال بول روزنزويغ، وهو محام خدم في إدارة الرئيس السابق المنتمي للحزب الجمهوري جورج دبليو بوش، إن قرار المحكمة "أضعف بشكل منهجي الرقابة القضائية وعزز السلطة التنفيذية".

وجاء في الحكم الصادر الجمعة أنه يمكن للقضاة عمومًا منح استثناء فقط للأفراد أو المجموعات التي ترفع دعوى قضائية معينة.

ومع ذلك، لم يسمح القرار بالتنفيذ الفوري لتوجيهات ترمب ، بل أمر المحاكم الأدنى درجة بإعادة النظر في نطاق الأوامر القضائية.

وحقق ترمب سلسلة من الانتصارات في المحكمة العليا منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني. وشملت هذه الانتصارات إفساح المجال أمام إدارته لاستئناف ترحيل المهاجرين إلى بلدان أخرى غير بلدانهم دون منحهم فرصة لتوضيح الأضرار التي يمكن أن يتعرضوا لها، وإنهاء الوضع القانوني المؤقت الذي يتمتع به مئات الآلاف من المهاجرين لأسباب إنسانية.

وسمحت المحكمة أيضًا بتنفيذ الحظر الذي فرضه ترمب على خدمة المتحولين جنسيا في الجيش، وحجب إدارته مدفوعات لمنظمات إغاثة أجنبية عن عمل أنجزته بالفعل لصالح الحكومة.

وسمحت له بإقالة عضوين ديمقراطيين بمجالس العمل الاتحادية في الوقت الحالي، ودعمت إدارة الكفاءة الحكومية التي أنشأها في نزاعين.

وهذه هي السنة الثانية على التوالي التي تنهي فيها المحكمة ولايتها بقرار يمنح ترمب انتصارًا كبيرًا. ففي الأول من تموز 2024، قضت المحكمة بعدم إمكانية مقاضاة الرؤساء على الإجراءات الرسمية التي اتخذوها أثناء توليهم مناصبهم.

وتلك هي المرة الأولى التي تقر فيها المحكمة بشكل من الحصانة الرئاسية من الملاحقة القضائية.

وتبدأ الولاية التالية للمحكمة العليا في تشرين الأول، لكن لا يزال لدى إدارة ترمب بعض المطالب الطارئة المعلقة التي يمكن للقضاة إصدار حكم بشأنها في أي وقت.

فقد طلبت الإدارة الأميركية من المحكمة وقف أمر قضائي يمنع التسريح الجماعي من وظائف الهيئات الاتحادية وإعادة هيكلة الوكالات. كما طلبت من القضاة كبح جماح القاضي الذي يتولى قضية تتعلق بالترحيل إلى ما تسمى "دولًا ثالثة".

وقال أنتوني مايكل كريس أستاذ القانون في جامعة ولاية جورجيا إن الأحكام الأخيرة "أظهرت المحكمة على حقيقتها، وهي محكمة محافظة للغاية".

وأضاف كريس أن قرارات المحكمة تعكس تحولًا أكبر في الخطاب الوطني إذ يشعر الجمهوريون أن لديهم رأس المال السياسي لتحقيق أهداف طال انتظارها.

وقال كريس إن الأغلبية المحافظة في المحكمة "ربما تشعر بجرأة أكبر لاتخاذ القرارات"

 

مقالات مشابهة

  • ترامب يرشّح زوجة ابنه لارا ترامب لمجلس الشيوخ
  • ترمب: سنعيد ملء الاحتياطي النفطي عندما تسمح السوق
  • كاميرا مراقبة ترصد اللحظات الأخيرة لفتيات العنب قبل حادث التصادم المروع .. فيديو
  • و أمرت النيابة العامة بحبس مالك السيارة المتسببة في حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية لتمكينه المتهم من قيادتها رغم علمه بعدم حيازته رخصة تجيز له قيادة تلك المركبة. جاء ذلك في إطار التحقيقات التي تجريها النيابة العامة في الحادث المروري المروع الذي وقع
  • ترحيل سائح مصري من مطار واشنطن.. ما علاقة الكلب فريدي؟
  • انفجار غامض يهز واشنطن.. مصرع شخص واشتعال شاحنة "أمازون"
  • ترمب: البنتاغون والـFBI يحققان في تسريب تقارير الضربات على إيران
  • ترمب ينجح في منع الجنسية بالولادة
  • ترمب: سأرفع العقوبات عن إيران إذا «أختارت السلام»
  • ترمب يطالب بـ"إبرام الصفقة في غزة"