تحالف الأحزاب يعلن رفضه المطلق لمخططات التهجير القسري للفلسطينيين
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
أعلن تحالف الأحزاب المصرية، الذي يضم 42 حزبا، رفضه المطلق لمحاولات الابتزاز ومخططات التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم، مؤكدا في بيان، أن مئات الآلاف من المصريين قالوا كلمتهم اليوم وأعلنوا من أمام معبر رفح تأييدهم للقرارات التي يراها الرئيس عبد الفتاح السيسي مناسبة للحفاظ على الأمن القومي للبلاد وموقف مصر الثابت تجاه القضية الفلسطينية وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار التحالف في بيانه، أن الحشد التلقائي رسالة لإرادة شعبية من المصريين بكل أطيافهم يؤكد أنه على قلب رجل واحد ولا يقبل المساس بحقوق الفلسطينيين التاريخية ويوجه رسالة إلى المجتمع الدولي بضرورة أن يفي بالتزاماته نحو احترام المواثيق الدولية وتحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني ورفض المخططات التي تهدف إلى زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط بمحاولة تصفية القضية الفلسطينية.
مصر لن تقبل التفريط في أرضهاوجدد النائب تيسير مطر الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية رئيس حزب إرادة جيل وكيل لجنة صناعة الشيوخ، تأكيده على أن مصر بمواقفها التاريخية ستظل حامية للقضية الفلسطينية، كما لا تقبل التفريط في ذرة تراب واحدة من أراضيها، وتدرك حجم المؤامرات التي تهدف إلى محاولة زعرعة استقرار الشرق الأوسط على حساب حقوق الفلسطينيين، وأنه على ثقة مطلقة في قيادته السياسية وقدرتها في التعامل مع مثل هذه القضايا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأحزاب تحالف الأحزاب فلسطين لا للتهجير
إقرأ أيضاً:
مطلق تعرض للسحل على يد طليقته بسبب رفضه زيادة نفقتها.. اعرف التفاصيل
لاحق مطلق زوجته السابقة، بجنحة ضرب، أمام محكمة أكتوبر، اتهمها فيها بإلحاق الضرر به بعد تعديها عليه بالضرب المبرح، والتشهير بسمعته، ليؤكد:" طليقتي لاحقتني وابتزني لسداد النفقات لها، لأعيش في جحيم بسبب عنفها ورغبتها في الاستيلاء على أموالي".
وقال الزوج: "طليقتي طالبتني بزيادة النفقة وطالبت بإلزامي بسداد 50 ألف جنيه وعندما رفض انهالت علي بالضرب والسب، وألحقت بي إصابات استلزمت علاج دام شهرين، وطالبت بنفقات مرافق لمنزل الزوجية عن عامين وقدرتها وفقاً المستندات 140 ألف جنيه، وداومت علي إيذائي، مما دفعني لطلب حضانة أطفالي".
وأضاف الزوج بدعواه: "قدمت ما يفيد ما سدده من نفقات، وتحايلها للحصول على نفقات غير مستحقة وتشهريها بي، ، لأعيش في عذاب منذ طلاقنا بسبب جنونها وعصبيتها، ومواصلتها تهديدي، وملاحقتها لي ببلاغات كيدية لإثبات عدم سدادي نفقتها، بعد خلافات حادة نشبت بيننا".
وتابع: "رفضت حل الخلافات بشكل ودي، وأصرت على ابتزازي، مما دفعني لإقامة دعوي حبس ضدها بعد تخلفها عن تنفيذ حكم الرؤية، وتزويرها حقيقة دخلي".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية، نص على أن نفقة الصغير على أبيه إذا لم يكن له مال، وتستمر نفقة الصغار على أبيهم إلى أن تتزوج البنت أو تكسب ما يكفى لنفقتها، وإلى أن يتم الأبن 15 عاما من عمره قادرا على الكسب، فإن أتمها عاجزا عن الكسب لآفة بدنية أو عقلية أو بسبب طلب العلم الملائم لأمثاله ولاستعداده أو بسبب عدم تيسر هذا الكسب استمرت نفقته على أبيه.
مشاركة