مشروبات ساخنة تعزز مناعتك وتمنحك الدفء في الشتاء
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
مع انخفاض درجات الحرارة في فصل الشتاء، يبحث الكثيرون عن مشروبات دافئة تمنحهم الطاقة وتعزز مناعتهم لمقاومة الأمراض الموسمية.
إليكم مجموعة من المشروبات الساخنة الغنية بالفوائد الصحية، التي تساعد على التدفئة وتقوية الجهاز المناعي.
مشروبات ساخنة تعزز من مناعتكوفيما يلي تستعرض «الأسبوع» لزوارها ومتابعيها بعض أنواع المشروبات الساخنة لتعزز من مناعتك وتمنحك الدفء في الشتاء وذلك عن طريق خدمة يقدمها الموقع لزواره ومتابعيه في مختلف المجالات على مدار الساعة وللمتابعة اضغط هنــــــــــــــــــــا.
1-شاي الزنجبيل والليمون
إضافة بضع شرائح من الزنجبيل الطازج إلى الماء الساخن وعصر نصف ليمونة.
هذا المشروب يعزز جهاز المناعة ويحارب الالتهابات الموسمية.
2-حليب الكركم الذهبي
إضافة ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم في الحليب الدافئ، وتحليته بالعسل إذا رغبت في ذلك.
هذا المشروب يساعد في تحسين صحة القلب ودعم المفاصل.
3-ماء الليمون والعسل
إضافة عصير نصف ليمونة إلى الماء الدافئ، وإضافة ملعقة صغيرة من العسل.
هذا المشروب يساعد في تنشيط عملية الهضم، وطرد السموم وتعزيز جهاز المناعة.
4-السحلب بالحليب
يُذوّب مسحوق السحلب في الحليب الدافئ مع التحريك المستمر حتى يصبح كثيفًا، ثم يُحلى ويزين بالمكسرات.
هذا المشروب يساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي وإمداد الجسم بالطاقة وتحسين المزاج.
5-الشاي الأخضر
يُنقع كيس شاي أخضر في ماء ساخن لمدة 3 دقائق، ويمكن إضافة العسل أو الليمون.
هذا المشروب يقوي المناعة ويعمل كمضاد للأكسدة ويسرع حرق الدهون.
6- قرفة باللبن
يغلى عود من القرفة في اللبن لمدة 5 دقائق، ويمكن إضافة العسل حسب الرغبة.
هذا المشروب يساعد على تحسين الدورة الدموية وتنظيم السكر بالدم.
اقرأ أيضاًوصفة لتحضير كيكة الشوكولاتة بمكونات صحية
نجرسكو الدجاج.. وصفة شهية لعشاق المكرونة بالجبنة
طريقة عمل كيكة الشاي بطريقة سهلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فصل الشتاء تعزيز المناعة الشتاء مشروبات شتوية مشروبات الشتاء مشروبات ساخنة مشروبات صحية الدفء في الشتاء نصائح الشتاء هذا المشروب یساعد
إقرأ أيضاً:
الدكتور حمضي يكشف خطورة المتحور الجديد لفيروس “كورونا” على صحة المغاربة (فيديو)
كشف الطبيب حمضي، معطيات عن المتحور الجديد لفيروس “كورونا” الذي ظهر مؤخراً في الصين، وبدأ بالانتشار في عدد من دول آسيا منذ يناير 2025، قبل أن يمتد إلى دول أخرى بسرعة، ما أثار بعض المخاوف في صفوف المواطنين والخبراء.
وأكد حمضي، في تصريح لـ »اليوم 24″، أن لا شيء يدعو للقلق في الوقت الراهن، مشيراً إلى أن الخوف يبقى مشروعاً، خصوصاً مع ظهور متحورات جديدة، لكن إلى حدود الساعة، “لا توجد أي معطيات علمية تفيد بأن هذا المتحور أكثر خطورة من سابقاته”.
وأوضح المتحدث أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن بعد عن نهاية الجائحة، وذلك بسبب استمرار مراقبة المتحورات الجديدة وإمكانية تطورها نحو أشكال أكثر خطورة، وهو ما لم يتم رصده حتى الآن.
وبالنسبة للوضع الوبائي بالمغرب، أكد حمضي أن الحالة “مستقرة ولا تدعو للقلق”، مضيفاً أن “الإصابات المحتملة قد ترافقها أعراض خفيفة مثل الحمى، لكن الأغلبية لن تحتاج إلى دخول أقسام الإنعاش، بفضل المناعة المكتسبة سواء من الإصابة السابقة أو من خلال اللقاحات”.
وأضاف أن هذه المناعة، رغم أنها لا تمنع الإصابة بالمتحور الجديد، إلا أنها تساهم في تفادي تطور الأعراض إلى حالات حرجة، مما يجعل خطره على الصحة العامة ضعيفاً.
في المقابل، حذر الخبير الصحي من خطر هذا المتحور على بعض الفئات الهشة، وفي مقدمتها الأشخاص فوق سن 75 سنة، والمصابون بنقص حاد في المناعة، وكذا المرضى الذين يتابعون علاجات السرطان، مؤكداً أن “أي متحور جديد قد يشكل تهديداً مباشراً على هذه الفئات، وهو ما يستدعي مواصلة الحذر واليقظة”.