3 خطوات من الأهلي لتعويض معلول حال عدم قيده في الشتاء
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
كشف الإعلامي كريم رمزي، آخر التطورات في موقف التونسي علي معلول لاعب النادي الأهلي من التواجد في قائمة الفريق خلال الفترة الحالية.
وقال كريم رمزي عبر برنامجه لعبة والتانية على إذاعة ميجا إف إم: علي معلول كان سيتم قيده في قائمة الأهلي، لكن بعد مد القيد المحلي والإفريقي الأهلي يبحث عن صفقة أجنبية أخرى.
وتابع كريم رمزي: فرص وجود معلول في الأهلي ضئيلة، لكن حتى حال رحيله سيتم منحه قيمة عقده كاملة حتى نهاية الموسمن بالإضافة إلى تكريمه تكريم لم يحدث لأي لاعب من قبل.
وأكمل كريم رمزي: الأمر الأهم هو وعد علي معلول بمنصب إداري حال عدم قيده، وذلك سواء اعتزل حاليا أو حتى بعد موسم أو موسمين.
واختتم رمزي: الجميع يبحث عن مصلحته، وكولر يضع خططه بدون علي معلول ويعتمد على عطية الله وكريم الدبيس، والتفكير بالعقل يقول إنه من المنطقي ألا يتم قيد معلول، وذلك حال عدم الاعتماد على العاطفة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي علي معلول التونسي علي معلول علی معلول کریم رمزی
إقرأ أيضاً:
أمل رمزي: ثورة 30 يونيو أجهضت الفوضى وأسست لمسار سيادي جديد
أكدت النائبة أمل رمزي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، أن ثورة 30 يونيو كانت بمثابة لحظة استعادة الشارع لدوره في صياغة المصير الوطني، بعد أن تلاعبت قوى متطرفة بمقدرات الحكم، وأدخلت مصر في دوامة من العزلة والانقسام، كادت أن تنتهي بتفكيك الدولة من الداخل وتحويل مؤسساتها إلى أدوات طيعة لمشروع حزبي مغلق.
وأشارت رمزي في بيان لها إلى أن تلك المرحلة كانت حبلى بالمخاطر، لا لأن الجماعة التي كانت تحكم أخطأت في الإدارة، بل لأنها رأت أن الوطن ملكية خاصة، وأن الولاء للتنظيم أسبق من الانتماء إلى الدولة، وفتحت الأبواب لتسليم القرار المصري لصالح قوى إقليمية ودولية تقايض السيادة بالتمكين.
وأضافت أن جماعة الإخوان لم تكن تسعى للحكم بقدر ما سعت للسيطرة، وقد حاولت هدم الثوابت الوطنية لصالح مشروعها المتشدد، وهو ما جعل المواجهة مع هذا المشروع ضرورة بقاء لا خيارًا سياسيًا.
وأكدت أن وقوف القوات المسلحة إلى جوار الإرادة الشعبية لم يكن تدخلًا، بل كان استجابة نابعة من إدراك لطبيعة اللحظة، التي إن تُركت لتتفاقم، لتحولت مصر إلى مشهد آخر من الانهيار كما نرى في دول شقيقة.
وواصلت: "ليست كل الثورات صاخبة، فبعضها يولد من صمت الشعوب العميق حين تدرك الخطر.. 30 يونيو لم تكن صدامًا بين سلطة ومعارضة، بل كانت اشتباكًا وجوديًا بين الدولة والفوضى. وبين مصر كما نعرفها، ومصر كما أرادها تجار العقيدة، وفي تلك اللحظة، اتخذت مصر قرارها التاريخي بأن تظل على الخريطة دولة، لا هامشًا، وأن تكتب بنفسها مستقبلها، لا أن يُكتب عنها ".