الرئيس الشرع: هناك خيط رفيع يبن العدالة الانتقالية والسلم الأهلي وسنلاحق كل من أجرم بحق الشعب السوري وخاصة الرؤوس الكبيرة
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
2025-02-03SAMERسابق الرئيس الشرع: مدة الوصول إلى انتخابات رئاسية تحتاج ما بين 4 و 5 سنوات انظر ايضاًالرئيس الشرع: مدة الوصول إلى انتخابات رئاسية تحتاج ما بين 4 و 5 سنوات
آخر الأخبار 2025-02-03السيد الرئيس أحمد الشرع يجري أول مقابلة تلفزيونية بعد توليه رئاسة الجمهورية العربية السورية 2025-02-03وزيرالمالية : سوريا على استعداد لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع السعودية 2025-02-03التعليم العالي تسمح باستضافة طلاب المعاهد التقانية في المعاهد الأخرى بالمحافظات 2025-02-03رئيس المجمع الأعلى للطائفة الإنجيلية في سوريا ولبنان يهنئ الرئيس الشرع بتوليه رئاسة الجمهورية 2025-02-03وزير الاقتصاد يلتقي السفير الباكستاني لمناقشة سبل بدء الاستثمارات في سوريا 2025-02-03رئاسة الجمهورية: الدولة لن تتوانى في ملاحقة ومحاسبة المتورطين في التفجير الإرهابي بمدينة منبج 2025-02-03الرئيس الشرع والوزير الشيباني يؤديان مناسك العمرة 2025-02-03هيئة الاستثمار السورية: خطة إستراتيجية وطنية حديثة للاستثمار 2025-02-03التجارة الداخلية بحمص تتفقد واقع إنتاج رغيف الخبز وجودته في عدد من الأفران ومدى التزام أصحابها بالقوانين 2025-02-03رئيس الوزراء الباكستاني يهنئ الرئيس الشرع بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية
صور من سورية منوعات تيك توك تستأنف خدماتها في الولايات المتحدة بفضل ترامب 2025-01-20 الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الصناعية إلى الفضاء 2024-12-05فرص عمل جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23 الخارجية تعلن برنامج اختبارات المرحلة الرابعة في مسابقتها لتعيين عاملين دبلوماسيين 2024-12-05حدث في مثل هذا اليوم 2024-12-077 كانون الأول-اليوم العالمي للطيران المدني 2024-12-066 كانون الأول 2004- اقتحام القنصلية الأمريكية في جدة بالمملكة العربية السعودية 2024-12-05 5 كانون الأول – اليوم الوطني في تايلاند 2024-12-033 كانون الأول 1621- عالم الفلك الإيطالي جاليليو جاليلي يخترع التلسكوب الخاص به 2024-12-022 كانون الأول- اليوم الوطني في الإمارات العربية المتحدة 2024-12-011 كانون الأول 1942 – إمبراطور اليابان هيروهيتو يوقع على قرار إعلان الحرب على الولايات المتحدة
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: الرئیس الشرع کانون الأول
إقرأ أيضاً:
الرئيس الشرع: قرار الرئيس ترامب رفع العقوبات تاريخي أزال به معاناة الشعب وأرسى أسس استقرار المنطقة
دمشق-سانا
أكد رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع العقوبات عن سوريا قرار تاريخي شجاع، أزال به معاناة الشعب وساعد على نهضته وأرسى أسس الاستقرار في المنطقة، مشيرا إلى أن الطريق لا يزال طويلاً، فاليوم بدأ العمل الجاد، وبدأت معه نهضة سوريا الحديثة نحو التقدم والازدهار.
وفيما يلي النص الكامل لكلمة الرئيس أحمد الشرع التي وجهها اليوم إلى الشعب السوري:
أيها الشعب السوري العظيم، لقد مرت سوريا بمرحلة مأساوية في تاريخها الحديث تحت حكم النظام الساقط، قتل فيها الشعب وهجر الناس، وغيبوا في سجون الظلام، وارتفعت أصوات المعاناة عالياً، كما هدمت مقدرات الدولة، ونهبت بأيدي السراق القتلة، وتحولت سوريا إلى بيئة طاردة ومنفرة لأهلها ولجيرانها وللمنطقة والعالم، نُبذت سوريا للأسف وانزوت بعيداً عن أشقائها وأبنائها وجيرانها.
وباتت سوريا الحضارة غريبة عن تاريخها المشرف، وبعيدة عن أصالتها، وتأخرت عن مصاف الدول، وهناك في إدلب العز، وفي ظل الثورة السورية المباركة، كان يُبنى مستقبل لسوريا الجديدة.
تحررت البلاد وفرح العباد، وفرح معهم أشقاؤنا في الدول المجاورة، بل والعالم بأسره، وعادت روح الانتماء لشعبنا، وظهر جلياً حرص الشعب على دولته الجديدة.
وحرصت الدول الشقيقة وشعوبها على مشاركة السوريين فرحتهم، وبدأت نافذة الأمل تطل وتشرف على مستقبل واعد، غير أن سوريا مكبلة بأعباء الماضي وآهاته.
وخلال الستة أشهر الماضية، وضعنا أولويات العلاج للواقع المرير الذي كانت تعيشه سوريا، وواصلنا الليل بالنهار، فمن الحفاظ على الوحدة الداخلية والسلم الأهلي، وفرض الأمن وحصر السلاح ودمج الفصائل في وزارة الدفاع، وتشكيل الحكومة واللجنة الانتخابية لتشكيل البرلمان والإعلان الدستوري والمؤتمر الوطني، وتشكيل هيئة العدالة الانتقالية وإلغاء القوانين الجائرة، وتحرير السوق، وتقييم الواقع المؤسساتي والخدمي، ووضع اليد على الخلل وطرق علاجه.
وتزامنت مع كل هذا جولات مكوكية للدبلوماسية السورية لمشاركة الدول للتعريف بواقع سوريا الجديد، التي قامت بالمشاركة في أهم المنتديات والمؤتمرات الدولية، ورفعت علم سوريا الحبيبة في الأمم المتحدة، ونجحت في فتح أبواب مغلقة، ومهدت الطريق لعلاقات إستراتيجية مع الدول العربية والغربية، فرأينا لهفة أشقائنا من الدول واكتشفنا أن العالم بأسره يحب سوريا ويهتم لشأنها لما لها من مكانة عظيمة في نفوسهم.
لقد زرت الرياض قبل عدة أشهر، والتقيت ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ووعدني ببذل وسعه للسعي لإزالة العقوبات عن سوريا، ورأيت في عينيه وعيون شعبه حبه الكبير لسوريا ونظرة ثاقبة لمستقبلها الاقتصادي.
ثم زرت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي وقف مع الشعب السوري وتحمل ودولته الكثير خلال أربعة عشر عاماً، استضاف فيها ملايين السوريين مع كل ما تحمله من أعباء.
رأيت أيضاً الحب والود والفرح والاستعداد التام لأن تقف سوريا على أقدامها، ثم زارني وزرت الشيخ تميم بن حمد الذي صبر مع الشعب السوري بموقف يسجله التاريخ، ومنذ لحظة التحرير وهو يقف بجوارنا.
ثم زرت الشيخ محمد بن زايد، الذي سارع بفتح أبواب الإمارات العربية المتحدة لإخوانه السوريين، وأبدى استعداده التام لفعل كل ما يلزم لتنهض سوريا من جديد.
وكان أول من بارك لنا الملك حمد بن عيسى، ملك مملكة البحرين، وكذلك أشقاؤنا في الكويت وسلطنة عمان، ولا أنسى ملك الأردن عبد الله بن الحسين، وترحيبه الحار وموقف المملكة بالقضايا الساخنة.
كذلك الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر، الذي رأيت حرصه على نهضة سوريا واستقرارها وإعمارها، وكذلك ليبيا والجزائر والمغرب والسودان والأشقاء في اليمن السعيد، ودولة الرئيس محمد شياع السوداني، الذي أبدى رغبته بعودة العلاقات السورية العراقية والتبادل التجاري المثمر.
ثم كان لقاؤنا بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي أبدى استعداده مبكراً لرفع العقوبات عن سوريا، ومعه في ذلك أهم دول الاتحاد الأوروبي كألمانيا وإيطاليا وإسبانيا، كما سارعت بريطانيا مشكورة إلى رفع العقوبات عن سوريا الحبيبة.
أيها الشعب، لقد كانت وحدتكم وحبكم لبلدكم وتضحياتكم لأجلها، ومعاناتكم في المخيمات، ودماء الشهداء والمعتقلين، وإظهار فرحتكم بسوريا الجديدة، والتفافكم حول قيادتها، كبير الأثر في التأثير بالرأي العالمي تجاه سوريا، وإن تفاعل الجاليات السورية في الخارج ومساهمتهم البناءة في المطالبة برفع العقوبات كان له كبير الأثر كذلك.
أيها السوريون، إن تلاحم الشعب ووحدته بين الداخل والخارج، وقربه من أشقائه وحسن جواره، لهو رأس مال قوي لسوريا، واليوم نشهد ثمرة ذلك عياناً وواقعاً، فليس هناك أجمل من الأخوة الصادقة والمحبة العفوية بين الدول وشعوبها.
رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع 2025-05-14malekسابق وزير التنمية الإدارية: رفع العقوبات عن سورية نقطة تحوّل استراتيجية نحو مؤسسات فاعلة وخدمات ترتقي لتطلعات السوريين انظر ايضاً الرئيس الشرع يبحث مع وزير الاتصالات تعزيز البنية التحتية الرقمية وتطوير الخدماتدمشق-سانا التقى رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع مع وزير الاتصالات وتقانة المعلومات السيد عبد السلام …
آخر الأخبار 2025-05-14الرئيس الشرع: قرار الرئيس ترامب رفع العقوبات تاريخي أزال به معاناة الشعب وأرسى أسس استقرار المنطقة 2025-05-14الرئيس أحمد الشرع: لن ننسى شهداءنا والجرحى ولن نغفل عن حقوق من فقدوا أحبتهم بل سيكونون حاضرين في كل خطوة نحو المستقبل. 2025-05-14الرئيس أحمد الشرع: لقد علمتنا المحن أن قوتنا في وحدتنا وأن طريق النهوض لا يعبد إلا بالتكاتف والعمل الجاد. 2025-05-14الرئيس أحمد الشرع: سوريا لكل السوريين بكل طوائفها وأعراقها ولكل من يعيش على هذه الأرض المباركة، التعايش هو إرثنا عبر التاريخ وإن الانقسامات التي مزقتنا كانت دائماً بفعل التدخلات الخارجية، واليوم نرفضها جميعاً. 2025-05-14الرئيس أحمد الشرع: سوريا بعد اليوم لن تكون ساحة لصراع النفوذ ولا منصة للأطماع الخارجية ولن نسمح بتقسيم سوريا ولن نفسح المجال لإحياء سرديات النظام السابق لتفتيت شعبنا، سوريا لكل السوريين 2025-05-14الرئيس أحمد الشرع: إن سوريا تعاهدكم أن تكون أرض السلام والعمل المشترك وتكون وفية لكل يد امتدت إليها بخير. 2025-05-14الرئيس أحمد الشرع: نرحب بجميع المستثمرين من أبناء الوطن في الداخل والخارج ومن الأشقاء العرب والأتراك والأصدقاء حول العالم وندعوهم للاستفادة من الفرص المتاحة في مختلف القطاعات. 2025-05-14الرئيس أحمد الشرع: من هذا المنطلق نؤكد أن سوريا تلتزم بتعزيز المناخ الاستثماري وتطوير التشريعات الاقتصادية وتقديم التسهيلات الكفيلة بتمكين رأس المال الوطني والأجنبي من الإسهام الفاعل في إعادة الإعمار والتنمية الشاملة. 2025-05-14الرئيس أحمد الشرع: وقد استجاب الرئيس ترامب لكل هذا الحب، فكان قرار رفع العقوبات قرارا تاريخيا شجاعا. أيها السوريون، إن الطريق لا يزال أمامنا طويلاً، فاليوم قد بدأ العمل الجاد، وبدأت معه نهضة سوريا الحديثة، لنبني سوريا معاً نحو التقدم والازدهار والعلم والعمل. 2025-05-14الرئيس أحمد الشرع: إن وحدة القرار والتوجه لا يخيبها الله، فقد صدق الأمير محمد بن سلمان بما وعد به، وصدق الرئيس أردوغان بمحبته، وصدق الأمير تميم بوفائه، وصدق الشيخ بن زايد بلهفته، وسائر الحكام صدقوا جميعاً بمشاعرهم.
صور من سورية منوعات دراسة علمية تكتشف علاجاً واعداً لاستعادة البصر 2025-05-14 اكتشاف آلية غير متوقعة وراء تلف القلب بعد النوبات 2025-05-09فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |