محامي شيرين عبدالوهاب: أثبتت للجميع أنها على حق
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
خاص
أعلن ياسر قنطوش، محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب، عن انتصارها في قضيتها ضد شركة روتانا بعد عدة سنوات من الصراع بينهما وغلق الأغاني التي تطرحها شيرين عبد الوهاب بسبب حقوق الملكية.
وقد قررت جهات التحقيق حفظ القضايا المرفوعة ضد الفنانة بناءً على طلب وكيلها القانوني، حيث تم استبعاد شبهة جنحة القذف التي كانت مدرجة في الأوراق الرسمية، كما تقرر إلغاء رقم الجنحة وحفظ القضية إداريًا.
وكما حفظت المحكمة القضايا المتعلقة بالفنانة شيرين عبد الوهاب، وهي القضية رقم 9069 لسنة 2024 حصر وارد اقتصادية، والقضية رقم 1757 لسنة 2024 جنح قسم ثان الشيخ زايد، بالإضافة إلى القضية رقم 96 لسنة 2025 شكاوى مالية. كانت هذه القضايا قد اتهمت الفنانة بالإساءة إلى شركة روتانا، لكن بعد التحقيقات تم اتخاذ قرار بحفظها.
اقرأ أيضا :
تطور جديد في قضية شيرين عبدالوهاب مع شركة روتانا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: روتانا ياسر قنطوش
إقرأ أيضاً:
من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.
وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.
وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.
كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.
وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.