بلاك تيما يلتقي بجمهوره في الساقية.. الليلة
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
يستعد فريق بلاك تيما، لاحياء حفلًا غنائيًا بساقية عبدالمنعم الصاوي، وذلك في الثامنة مساء اليوم، الخميس، في تمام الساعة الثامنة مساء بقاعة النهر، وسعر التذكرة 300 جنيها.
ومن المقرر أن تقدم فرقة بلاك تيما، خلال الحفل مجموعة متنوعة من أجمل أغانيها التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور على خشبة المسرح.
شروط دخول الحفلات في الساقية:دخول الأطفال ابتداء من 6 سنوات تذكرة كاملة، وعلى ولى الأمر ضمان هدوء الطفل وقت الحفل، وفى حال حدوث أي ضوضاء عليه اصطحاب الطفل للخارج.ممنوع منعًا باتًا دخول الأطفال أقل من 6 سنوات لأي حفل ما عدا الحفلات المخصصة للأطفال.الالتزام بالمقاعد حسب الرقم الموجود فى تذكرة الحفل.غير مسموح بالاسترجاع أو استبدال التذاكر.معلومات عن بلاك تيما
فريق غنائي مكون من ثلاثة شباب من النوبة، تم تأسيسه في أغسطس عام 2004، ومؤسسوه هم : "أمير صلاح الدين، والذي كانت له تجربة سابقة مع فريق (كاريزما) الغنائي، أحمد بحر ومحمد عبده.
شاركوا بالغناء في فيلم (ألف مبروك) عام 2009، ثم طرحوا ألبوم (بحار) عام 2010 والذي حقق نجاحًا كبيرًا، تم ترشيحهم لأربع جوائز وورلد ميوزيك أوورد.
اشتهروا بأغاني عدة منها بحار، زحمة، وحصلوا على العديد من الجوائز من بينها "الميما" كأفضل فريق غنائى فى الشرق الأوسط، جائزة "الميوزك أوورد" للشرق الأوسط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بلاك تيما فريق بلاك تيما ساقية عبدالمنعم الصاوي الساقية شروط دخول الحفلات في الساقية معلومات عن بلاك تيما
إقرأ أيضاً:
مصر توضح الحقائق حول معبر رفح وتفنّد الادعاءات المغلوطة بشأن دخول المساعدات إلى غزة
في ظل استمرار تداول معلومات غير دقيقة حول معبر رفح ودوره في إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، تؤكد وزارة الخارجية المصرية أن هناك العديد من الادعاءات المغلوطة التي يتم الترويج لها في هذا السياق، والتي تستوجب التوضيح وتصحيح المفاهيم أمام الرأي العام.
ومن بين أبرز هذه الادعاءات، الزعم بأن معبر رفح هو المنفذ الوحيد لقطاع غزة. وتوضح الوزارة أن هذا الادعاء غير صحيح على الإطلاق؛ إذ توجد عدة معابر أخرى على حدود القطاع، من بينها معبر كرم أبو سالم، ومعبر إيرز، ومعبر صوفا، ومعبر ناحال عوز، وكارني، وكيسوفيم، وجميعها تخضع لسيطرة الاحتلال الإسرائيلي الكاملة.
وتُعتبر إسرائيل، باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال، المسؤولة عن تعطيل دخول المساعدات الإنسانية من خلال تلك المعابر، بما في ذلك العرقلة المستمرة من الجانب الفلسطيني لمعبر رفح نفسه، والذي يصعّب من مهمة إيصال الدعم الإنساني إلى السكان المدنيين داخل القطاع.
كما ترددت في الآونة الأخيرة مزاعم تفيد بأن مصر قد أغلقت معبر رفح، وهي ادعاءات باطلة ولا تمت للحقيقة بصلة. فمنذ بداية العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، أبقت مصر البوابة الخاصة بها في معبر رفح مفتوحة، ولم تقم بإغلاقها. ولكن المشكلة الأساسية تكمن في إغلاق البوابة المقابلة من الجانب الفلسطيني، ما يحول دون دخول المساعدات الإنسانية ويعوق حركة الإغاثة. وتجدر الإشارة إلى أن معبر رفح مخصص بطبيعته لعبور الأفراد وليس الشاحنات، ورغم ذلك، فقد نجحت مصر في إدخال آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات الغذائية والطبية والإنسانية عبر هذا المعبر خلال الأشهر الماضية، في إطار جهودها المتواصلة للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني في غزة.
وتؤكد وزارة الخارجية المصرية في هذا الإطار أن من يسعى لتحميل مصر مسؤولية ما يحدث في قطاع غزة، عليه أولًا أن يوجه انتقاده إلى الطرف الذي يفرض الحصار ويسيطر على معظم المعابر. وتدعو الوزارة كافة الأطراف الفاعلة والمجتمع الدولي إلى ممارسة الضغط اللازم على إسرائيل لفتح المعابر التي تحت سيطرتها، وتسهيل دخول المساعدات دون قيد أو شرط.
وتجدد مصر التزامها الثابت بدعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، وتؤكد استمرارها في تقديم كل ما يلزم من دعم إنساني، بالتعاون مع الشركاء الدوليين، لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها داخل قطاع غزة.