ماذا تقدم تويوتا كامري هايبرد 2025؟.. وسعرها في الإمارات
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
تواصل تويوتا اليابانية وارئدة صناعة السيارات، من تعزيز تواجدها عالميًا وعربيًا، بعد ظهور النسخة الهجينة كامري موديل 2025، والتي تنتمي إلى فئة السيدان.
. أرخص 5 سيارات في السوق المصريتجهيزات السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025
تضم السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025 نظام صوتي ترفيهي مكون من 6 مكبرات، شاشة رقمية وشاشة ملونة تعمل باللمس يتراوح قياسها بين 8 بوصة للفئة الأساسية بينما تقدم الفئات الاعلى تجهيزًا بشاشة قياس 12.3 بوصة تدعم التطبيقات الذكية مثل ابل كار بلاي واندرويد اوتو، منافذ شحت تايب سي، مكيف هواء أوتوماتيكي، عجلة قيادة متعددة المهام.
ترتكز السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025 على قاعدة عجلات بطول 2.825 مم، بينما يصل الطول الكلي إلى 4.920 مم، وعرض يبلغ 1.840 مم، ويقدر ارتفاع السيارة بحوالي 1.445 مم، وتأتي السيارة بسعة تخزين خلفية تقدر بـ 493 لترًا، مع عجلات يتراوح قياسها بين 17 و18 بوصة، وإضاءة LED، وشبكة عصرية باللون الأسود، مرايات كهربائية مزودة بإشارات ضوئية.
تعتمد السيارة تويوتا كامري هايبرد 2025 على تقنيات هجينة تتمثل في محرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 2500 سي سي، ومحرك كهربائي بقوة 134 حصانا و208 نيوتن متر من عزم الدوران، لتصل القوة الاجمالية إلى 227 حصانا، وعزم دوران يبلغ 221 نيوتن متر، مع ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء E-CVT.
تبدأ أسعار السيارة عالميًا من 33,730 دولار أمريكي ما يعادل 123,900 درهم إماراتي، وصولًا إلى 37,280 دولار أمريكي أو ما يعادل 136,900 درهم إماراتي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تويوتا تويوتا كامري كامري تويوتا كامري هايبرد تويوتا كامري هايبرد 2025 المزيد
إقرأ أيضاً:
الإمارات تستدعي سفير الاحتلال لديها| ماذا حدث؟
استدعت وزارة الخارجية الإماراتية سفير دولة الاحتلال لديها وأبلغته إدانة دولة الإمارات الشديدة للانتهاكات والممارسات المشينة والمسيئة ضد الأشقاء الفلسطينيين التي شهدتها باحات المسجد الأقصى والحي الإسلامي في المدينة القديمة، مؤكدة أن هذه الممارسات التعسفية، تعد استفزازًا وتحريضًا خطيرًا تجاه المسلمين، وانتهاكًا صارخًا لحرمة المدينة المقدسة.
وشددت الخارجية الإماراتية في بيان لها علي أن الاعتداءات المتكررة من قبل المتطرفين الإسرائيليين وما يترافق معها من تحريض على الكراهية والعنف، تشكل حملة متطرفة ممنهجة لا تستهدف الشعب الفلسطيني الشقيق فحسب، بل المجتمع الدولي بأسره، مما يؤدي إلى تصعيد التوترات في وقت يتطلب التركيز على إنهاء المأساة في قطاع غزة.
وحثت الامارات حكومة الاحتلال علي تحمل كامل المسؤولية، وإدانة هذه الممارسات التحريضية، ومعاقبة المتسببين بها دون استثناء الوزراء والمسؤولين، واتخاذ خطوات عاجلة لمنع استغلال القدس لأجندات العنف والتطرف والتحريض. كما أكدت أن أي تقاعس عن ذلك سيُعتبر موافقة ضمنية، مما سيعمق دائرة الكراهية والعنصرية وعدم الاستقرار.
وأكدت الوزارة على أهمية احترام دور المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة في رعاية المقدسات والأوقاف بموجب القانون الدولي والوضع التاريخي القائم، وعدم المساس بسلطة صلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة والباحات المحيطة.
وشددت الوزارة على رفض دولة الإمارات القاطع لكافة الممارسات المخالفة للقرارات الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد، وأهمية احترام الوضع القائم للمسجد الأقصى، وتوفير الحماية الكاملة لكافة المقدسات الدينية في القدس، التي تُعتبر رمزًا للتعايش والسلام.