صدى البلد:
2025-06-26@14:27:53 GMT

تحذيرات أمنية عاجلة لجميع مستخدمي WhatsApp واتساب

تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT

حذر خبراء للأمن السيبراني من خطورة إدراج ومشاركة البيانات الحساسة في تطبيق الدردشة WhatsApp واتساب نظرا لحدوث عمليات احتيال متكررة تستهدف البيانات البنكية الخاصة بالمستخدمين وسرقتها. 

 

ونصح متخصصو الأمن السيبراني في الهند وعدد من الدول الأخرى المستخدمين عدم مشاركة بيانات مثل إثبات الهوية أو مستندات إثبات العنوان عبر البريد الإلكتروني، وكذلك المعلومات الحساسة الخاصة بالبطاقات أو الحسابات البنكية.

 

 

وقال الخبراء إن الفترة الحالية تشهد زيادة في الأنشطة الاحتيالية خاصة مع تطبيق واتساب، ونصحت المستخدمين باتباع خطوات استباقية لإبلاغ المستخدمين بمخاطر الوقوع ضحية لعمليات الاحتيال، وفقا لـ India Today.   

 

وحث خبراء الأمن السيبراني على الالتزام بعدم المشاركة بأي معلومات ديموجرافية ، بما في ذلك اسم حامل البطاقات البنكية وتاريخ الميلاد والجنس والعنوان ورقم الهاتف المحمول والبريد الإلكتروني. 

 

وشدد الخبراء على أنه  يجب على الأشخاص دائمًا زيارة الموقع الرسمية وعدم الدخول على أو فتح أى روابط غير معروفة وعدم الوثوق بقنوات التواصل الاجتماعي مثل واتساب وتيليجرام، وفي بعض الأحيان ، يستهدف المحتالون أيضًا الأشخاص الذين يستخدمون خدمات البريد الإلكتروني مثل Gmail من أجل الخداع.

 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احتيال الأمن السيبراني البريد الالكترونى الحسابات البنكية واتساب عمليات الاحتيال عمليات احتيال تحذيرات

إقرأ أيضاً:

ما حدود الرد الإيراني بعد الضربة الأميركية؟ الخبراء يجيبون

يشهد الإقليم توترا متصاعدا بعد الضربة الأميركية المفاجئة التي استهدفت منشآت نووية داخل إيران، مما أثار تساؤلات عديدة حول طبيعة الرد الإيراني، وحدود التصعيد المقبل، وإمكانية انزلاق المنطقة نحو مواجهة شاملة وطويلة الأمد.

وفي الوقت الذي تؤكد فيه إسرائيل أنها حققت الهدف المركزي من الحرب، تلتزم طهران الصمت وتدرك حساسية الموقف وتسعى إلى ردع موجه دون الانزلاق إلى مواجهة مفتوحة مع الولايات المتحدة.

ويعتقد محللون أن طهران تواجه مأزقا إستراتيجيا في تحديد شكل الرد المناسب، بينما تستمر إسرائيل في تصعيد الضغط العسكري، وتسابق الوقت لتقويض القدرات الصاروخية الإيرانية قبل أن تتحول المواجهة إلى معركة استنزاف.

تنسيق إسرائيلي أميركي محكم

يقول الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا -في تصريح للجزيرة نت- إن الضربة الأميركية لم تكن قرارا مفاجئا، بل تم الإعداد لها مسبقا، وجرت محاكاة سيناريوهاتها خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن، في إطار تنسيق وثيق بين القيادة المركزية الأميركية وإسرائيل.

ويشير العميد حنا إلى أن واشنطن دخلت المعركة لاستكمال أهداف إسرائيلية عالقة، ومنح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مخرجا من أزمته السياسية.

لكنه يؤكد أن هذا التدخل فتح بابا جديدا، حيث تواجه إيران -التي اعتمدت لعقود على مبدأ "الدفاع المتقدم" عبر وكلائها الإقليميين- واقعا جديدا بعد انتقال المواجهة إلى داخل أراضيها، مما يضعف دور وكلائها في حال استمرت الحرب على شكل استنزاف طويل الأمد.

حذر محسوب ورد محدود

ويرى الكاتب والباحث أسامة أبو أرشيد -من واشنطن- أن طهران حتى الآن حددت ردها العسكري باتجاه إسرائيل، متجنبة الصدام المباشر مع الولايات المتحدة، رغم التصريحات المتكررة لقادتها العسكريين التي تؤكد أن الرد على واشنطن قادم.

ويضيف أبو أرشيد -في تصريحات للجزيرة نت- أن أحد الاحتمالات المطروحة هو شن هجمات سيبرانية، وهو ما حذرت منه وزارة الأمن القومي الأميركية.

إعلان

لكنه يشير إلى أن أي رد مباشر على قواعد أميركية في العراق أو الخليج سيضع إيران أمام معادلة صعبة "بين ردع العدو وعدم الانجرار إلى حرب مفتوحة".

ويستذكر تجربة عام 2020، حين ردت طهران على اغتيال قائد فيلق القدس قاسم سليماني بضرب قاعدة عين الأسد، بعد إنذار غير مباشر لتجنب سقوط قتلى، لكن الوضع اليوم أكثر تعقيدا في ظل ضغوط انتخابية على واشنطن.

تصريحات نتنياهو

دعت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية نتنياهو إلى اتخاذ القرار الصعب، واغتنام الفرصة التي أتاحتها الضربة الأميركية الأخيرة عبر الانخراط في تسوية سياسية تقود إلى وقف إطلاق النار.

ومن جانبه، يرى الخبير في الشأن الإسرائيلي مهند مصطفى -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن إسرائيل تعتبر الضربة الأميركية فرصة إستراتيجية دفعتها لاستثمار اللحظة بكل قوة.

ويشير مصطفى إلى إعلان نتنياهو أن الهدف المركزي للحرب، وهو تدمير المشروع النووي الإيراني، قد تحقق. لكنه يعترف بوجود فسحة زمنية محدودة لاستكمال ضرب القدرات الصاروخية الإيرانية.

ويضيف أن إسرائيل تسعى لإنهاء الحرب بقرار إسرائيلي، مع محاولة إقناع واشنطن بتوجيه ضربة ثانية لضمان تدمير المنشآت النووية بالكامل، وتتبنى إسرائيل سياسة "الهدوء مقابل الهدوء والتصعيد مقابل التصعيد" مع الحفاظ على مسار جوي آمن لضرب أهداف إيرانية، إلى أن تفرض تسوية دبلوماسية أو تضعف قدرة إيران على الرد.

حسابات مفتوحة

يشير أبو أرشيد إلى أن الحسابات العسكرية والسياسية التي سبقت الضربة الأميركية تتسم بتعقيدات كبيرة، إذ كشفت تقارير أميركية عن قيام إسرائيل بقصف منصات دفاع جوي إيرانية لتأمين أجواء العمليات لطائرات "بي-2" الأميركية التي نفذت الهجمات.

ويؤكد أن طهران تدرك أن الضربة الأميركية لم تكن ممكنة لولا التحريض الإسرائيلي، مشيرا إلى تبني واشنطن رواية استخباراتية إسرائيلية تتعارض مع تقييمات وكالاتها بأن إيران لم تسع لتطوير سلاح نووي منذ 2003.

ويحذر أبو أرشيد من احتمال لجوء طهران إلى تأزيم الملاحة في مضيق باب المندب بدلا من إغلاق مضيق هرمز، لما لذلك من كلفة عالية على إيران.

ويتفق المحللون على أن الأزمة تتجاوز المنشآت النووية التي استهدفتها الضربات، وتمتد إلى ما يقارب 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب الذي يبدو أن إيران نقلته قبل الهجمات، إضافة إلى المعرفة النووية المتقدمة، والصواريخ الباليستية، والدور الإقليمي لطهران.

وتشن إسرائيل حربا مفتوحة على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري، تستهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية، كما اغتالت خلال أيام قيادات بارزة في الحرس الثوري، بينهم رئيس هيئة الأركان، إلى جانب عدد من العلماء النوويين.

ومع دخول الولايات المتحدة على خط المواجهة الإسرائيلية الإيرانية -عبر ضربات مباشرة على منشآت تخصيب اليورانيوم في فوردو ونطنز وأصفهان- ارتقى التصعيد إلى مستوى غير مسبوق.

مقالات مشابهة

  • الفريق أول شنقريحة يُهنئ مستخدمي الجيش بمناسبة العام الهجري الجديد
  • (48%) من المستخدمين يقضون أكثر من (7) ساعات يوميًا على الإنترنت
  • بعد توقف دام لأكثر من 10 سنوات… إعادة افتتاح مديرية ومراكز البريد في إدلب
  • الكشف عن خسائر مدوية لجميع الأطراف في الحرب الإيرانية - الإسرائيلية
  • تصميم جديد كليًا لـ واتس آب ويب يثير الضجة بين المستخدمين
  • «رفع نسبة مستخدمي مشاريع النقل العام».. 11 قرارا جديدا لمجلس الشورى
  • عاجل..هيئة البريد توضح حقيقة فتح باب التقديم لمدارس البريد 2025
  • ثمرة موز واحدة قبل النوم تُحسّن جودة نومك بشكل ملحوظ
  • ثمرة واحدة قبل النوم تُحسّن جودة نومك بشكل ملحوظ
  • ما حدود الرد الإيراني بعد الضربة الأميركية؟ الخبراء يجيبون