عمرو موسى: إسرائيل لا تفكر في الصدام مع مصر.. ولن تسمح بأي انتهاك لحدودنا
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
كتب- حسن مرسي:
أكد عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق والأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، أن عملية 7 أكتوبر ليست السبب في الأزمة الحالية بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي وصل إلى مرحلة من الظلم ضد الفلسطينيين لا يمكن تحملها.
خلال حواره مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج "الحكاية" على قناة "إم بي سي مصر"، أوضح موسى أن الاحتلال الإسرائيلي توغل بشكل عدواني صارخ ضد الفلسطينيين، وأن عملية 7 أكتوبر لم تكن سوى ذريعة استخدمتها إسرائيل لتصفية القضية الفلسطينية وإنهاء التواجد الفلسطيني على أراضيهم.
وأضاف: "لو لم تحدث عملية 7 أكتوبر لحدث ما حدث أيضًا ضد غزة، لأن هناك خطة سياسية إسرائيلية شيطانية تهدف إلى إلغاء القضية الفلسطينية".
ولفت موسى إلى أن عملية السلام في التسعينيات كانت بمثابة "نصب"، حيث لم يكن الإسرائيليون جادين في إقامة دولة فلسطينية.
وأكد أن الإسرائيليين كانوا يعلمون بما حدث في عملية "طوفان الأقصى"، واستخدموها كذريعة لتنفيذ مخططاتهم.
وبسؤاله عن احتمالية مواجهة عسكرية بين مصر وإسرائيل في ظل تحريك مصر لقواتها على الحدود، أجاب موسى: "لا أعتقد أننا نتحرك نحو الحرب، وإسرائيل لا تفكر في الصدام مع مصر".
وأوضح أن مصر تلتزم بالسلام، لكنها في الوقت نفسه تدرك قوة وقدرة الجيش المصري، وهو ما يجعل إسرائيل تفكر مرتين قبل الدخول في أي مواجهة مع مصر.
وأضاف موسى: "الحرب موضوع كبير للغاية، ولا أعتقد أنه من الوارد الحديث عنها إعلاميًا، ولكن عندما يهدد وزير إسرائيلي بضرب غزة بقنبلة نووية، فإن هذا يعد عدوانًا على مصر أيضًا".
وأكد أن الجيش المصري جاهز للدفاع عن الوطن وحدوده ضد أي تهديدات.
واختتم موسى على أن مصر عليها أن تستعد للدفاع عن نفسها طالما هناك مسئولون إسرائيليون يهددون باستخدام الأسلحة النووية، مؤكدًا أن مصر لن تسمح بأي انتهاك لحدودها أو تهديد لأمنها القومي.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
عمرو موسى وزير الخارجية الأسبق إسرائيل لا تفكر في الصدام مع مصر الاحتلال الإسرائيلي عمرو موسى ببرنامج الحكايةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
عمرو موسى: إسرائيل لا تفكر في الصدام مع مصر.. ولن تسمح بأي انتهاك لحدودنا
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
17 12 الرطوبة: 41% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الحرب التجارية مسلسلات رمضان 2025 معرض القاهرة الدولي للكتاب مقترح ترامب لتهجير غزة صفقة غزة سكن لكل المصريين سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 عمرو موسى وزير الخارجية الأسبق الاحتلال الإسرائيلي مؤشر مصراوي الاحتلال الإسرائیلی صور وفیدیوهات عمرو موسى
إقرأ أيضاً:
لهذه الأسباب لا تفكر في شراء مكيفات الشباك
لطالما كانت مكيفات الشباك الخيار الأكثر شيوعا في العديد من المنازل والمكاتب لعقود طويلة، خاصة في المناطق الحارة والرطبة. ومع ذلك، ومع التطور التكنولوجي الكبير في أنظمة التبريد، ظهرت بدائل أكثر كفاءة وأقل استهلاكا للطاقة، مثل مكيفات الوحدة المنفصلة والمكيفات المحمولة. فما الأسباب التي تجعلك تفكر مرتين قبل شراء مكيف شباك؟ وما البدائل المتاحة التي قد تكون أكثر ملاءمة لاحتياجاتك؟
مكيف الشباك ليس الخيار الأمثلفي بداية انتشار مكيفات الشباك، لم تكن هناك بدائل كثيرة تتيح المقارنة أو تفتح المجال للاختيار، مما جعلها الخيار الأوحد والمتاح حينها. أما اليوم، ومع توفر خيارات متعددة، باتت عيوب مكيفات الشباك أكثر وضوحا، وأصبحت مزاياها المحدودة أقل إقناعا مقارنة بالتحسينات الكبيرة التي تقدمها البدائل الحديثة.
استهلاك الطاقةأحد أكبر عيوب مكيفات الشباك هو استهلاكها المرتفع للكهرباء مقارنة بأنظمة التبريد الحديثة مثل مكيفات الوحدة المنفصلة (سبليت)، إذ تعمل مكيفات الشباك بكفاءة أقل بسبب تصميمها القديم، مما يجعلها تستهلك طاقة أكثر لتبريد المساحة نفسها التي يمكن لمكيف الوحدة المنفصلة تبريدها باستخدام طاقة أقل. وهذا يعني فواتير كهرباء أعلى على المدى الطويل.
إعلان ضعف كفاءة التبريد وتوزيع الهواءتعتمد مكيفات الشباك على آلية تبريد بسيطة تقوم بسحب الهواء الساخن من الغرفة، وتبريده، ثم إعادة ضخه مجددا. إلا أن أحد أبرز عيوب هذا النوع من المكيفات هو ضعف توزيع الهواء داخل المساحة، حيث تتشكل مناطق باردة وأخرى دافئة، مما يؤدي إلى تبريد غير متساوٍ.
هذه المشكلة تجبر الجهاز على العمل لفترات أطول للوصول إلى درجة الحرارة المطلوبة في جميع أرجاء الغرفة، مما ينعكس سلبا على كفاءته. فإلى جانب الاستهلاك المرتفع للطاقة، يتعرض المكيف لضغط إضافي يقلل من عمره الافتراضي، ويزيد من تكاليف التشغيل والصيانة على المدى الطويل.
التأثير على المساحة والمظهر الجماليتركيب مكيف الشباك يتطلب نافذة كاملة تقريبا، مما يقلل من كمية الضوء الطبيعي الداخل إلى الغرفة. بالإضافة إلى ذلك، فإن تصميمها الكبير والبارز يؤثر على الشكل الجمالي للمنزل من الخارج والداخل. كما أن تركيبها قد يؤثر على عزل الصوت والحرارة، خاصة إذا لم يتم إغلاق الفجوات حول الجهاز بشكل محكم.
تُعرف مكيفات الشباك بكونها أكثر ضجيجا مقارنة بالمكيفات الحديثة الأخرى، وذلك لأن تصميمها كوحدة متكاملة يجعل صوت ضاغط الهواء مسموعا بوضوح داخل الغرفة أو المساحة المكيّفة. وهذا الإزعاج يكون ملحوظا بشكل خاص في الأماكن الهادئة أو خلال ساعات الليل، وقد يؤثر سلبا على جودة النوم والتركيز.
خيارات التحكم المحدودةتفتقر مكيفات الشباك إلى خيارات تحكم متقدمة، إذ غالبا ما تقتصر على إعدادات بسيطة، ولا توفر الميزات الذكية المتوفرة في المكيفات الحديثة، مثل منظم الحرارة القابل للبرمجة أو إمكانية تبريد مناطق محددة. وهذا القصور يقلل من كفاءتها ويحدّ من مرونة استخدامها في البيئات المتنوعة.
إعلان متى تلجأ إلى مكيف الشباك؟رغم عيوبها، قد تكون مكيفات الشباك خيارا مناسبا في العديد من الحالات، خاصة لمن يبحث عن حلول تبريد اقتصادية وسهلة الاستخدام.
تكلفة الشراء والتركيبتعد مكيفات الشباك أقل تكلفة بشكل ملحوظ مقارنة بوحدات التكييف المنفصلة ذات السعة المماثلة، كما أنها أقل تكلفة بكثير من أنظمة التكييف المركزية، مما يجعلها خيارا مناسبا لأصحاب الميزانيات المحدودة. كما أن تكلفة تركيبها منخفضة جدا.
سهولة التركيبتركيب مكيف الشباك بسيط وسريع، ولا يحتاج سوى إلى نافذة مناسبة وبعض المساعدة لرفع الجهاز. ويمكن تثبيته خلال أقل من 20 دقيقة، دون الحاجة لثقب الجدران أو تمديدات كهربائية معقدة، مما يجعله خيارا مثاليا للاستخدام الفوري.
سهولة النقلمن أبرز مزايا مكيف الشباك القابلية للنقل، حيث يمكن فكه من نافذة وتثبيته في أخرى بسهولة، مما يوفر مرونة عالية للمستأجرين أو للأشخاص كثيري التنقل.
بشكل عام، تعتبر مكيفات الشباك خيارا عمليا وميسور التكلفة، يوفر تبريدا جيدا للمساحات الصغيرة، ويجمع بين الأداء المعقول وسهولة التثبيت والاستخدام.
بدائل أكثر فعاليةبينما كانت مكيفات الشباك خيارا شائعا في الماضي، فإن التطورات التكنولوجية قدمت بدائل أكثر كفاءة وراحة، ومن أشهر تلك البدائل:
مكيفات الوحدة المنفصلةتعتبر مكيفات الوحدة المنفصلة من البدائل الأكثر كفاءة ومرونة. ووفقا لهيئة الطاقة الأميركية، فتلك المكيفات توفر تبريدا أكثر كفاءة، واستهلاكا أقل للطاقة، كما أن تصميمها أنيق يتناسب مع ديكور الغرفة كما تعمل بهدوء مقارنة بمكيفات الشباك.
تعد الوحدات المحمولة (المكيف الصحراوي) خيارا مرنا للمساحات الصغيرة أو للاستخدام المؤقت، وتتميز بسهولة النقل والتركيب دون الحاجة لتثبيت دائم. كما أنها مثالية للمستأجرين أو للأماكن التي يصعب فيها تركيب مكيفات دائمة، لكنها لا تعد الخيار الأفضل من ناحية التبريد.
إعلان مزيلات الرطوبةفي المناطق الساحلية ذات الرطوبة العالية، يمكن أن تكون مزيلات الرطوبة خيارا مناسبا. إذ تعمل هذه الأجهزة على تقليل الرطوبة في الهواء، مما يجعل الجو أكثر راحة ويقلل من الحاجة إلى التبريد المفرط.
بشكل عام، فإنك تستطيع من خلال النظر في استهلاك الطاقة، وتوزيع الهواء، والضوضاء، والصيانة، وجودة الهواء، وتكلفة الشراء والتشغيل وسهولة الفك والتركيب اتخاذ القرار المناسب لنظام التبريد المناسب لاحتياجاتك، كما أن الخيارات الحديثة توفر حلولا فعالة ومرنة لتلبية متطلبات التبريد المختلفة.