يمانيون:
2025-05-28@02:29:14 GMT

كيف ربحت صنعاء حرب الرواية ضد واشنطن؟

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

كيف ربحت صنعاء حرب الرواية ضد واشنطن؟

يمانيون/ تقارير

من المعروف والمسلم به ان الولايات المتحدة الأمريكية هي رائدة استخدام مجال الدعاية في شتى الميادين السياسية والحربية والاقتصادية والثقافية… إلخ، وتمارس ذلك من أجل التأثير على الخصم وليّ ذراع العدو، ومن خلاله تكرس أسطورة الجيش الأمريكي الذي لا يُهزم، وعبر الدعاية الإعلامية سعت واشنطن إلى صناعة رأي عام محلي ودولي وتوجيهه خدمة لمصالحها ونفوذها، حيث أصبحت وسائل الإعلام هي السلاح الفتاك الذي يتلاعب بكل الوسائل لإخضاع الجميع لهيمنتها، معتمدة على التضليل الإعلامي وضخّ سيل رهيب من المعلومات والأخبار في كل الاتجاهات، لتحقيق تلك المصالح.


وفي الحروب الحديثة تعتمد على الدعاية والإعلام بدرجة أكبر من الحروب القديمة، والحرب التي خاضتها اليمن إسنادا لغزة في مواجهة الولايات المتحدة وأساطيلها، ليست استثناء، إن لم تكن أوضح الحروب الإعلامية وأكثرها شراسة من وجهة نظر أمريكية.

كيف نظرت التقارير الأمريكية إلى الرواية اليمنية

كثيرة هي التقارير التي تابعت الإسناد اليمني لغزة، ودرستها من الناحية الإعلامية، ووصلت في أجمعها إلى  أن صنعاء قد نجحت في حرب الرواية والإعلام، كما نجحت في التكتيكات العسكرية، لدرجة صدور دعوات للبحث في الرد الإعلامي في مواجهة الضربات اليمنية ضد البحرية الأمريكية وحاملات طائراتها في البحر الأحمر، كما هو الحال مع “أسبيدس” الأوروبية، التي أنشأت وحدة دحض مخصصة لصد جهود الدعاية “الحوثية” حسب تعبير ذا ناشيونال نيوز في تقريرها المطول المنشور في 17 ديسمبر 2024.
قبل ذلك بأربعة أشهر نشرت فورين أفريز من جهتها تقريرا تحت عنوان: لماذا لا يمكن قصف “الحوثيين” حتى يضعفوا، شن الحرب الخطأ في اليمن، وقالت في التقرير: إن أفضل فرصة للولايات المتحدة لردع هجمات “الحوثيين” هي إيجاد السبل اللازمة لإدارة حملة إعلامية خاصة بها لمواجهة رسائل “الحوثيين”. مضيفة أن تحييد الدعاية “الحوثية” هو أفضل وسيلة لردع هجمات “الجماعة”، والطريقة الأكثر مباشرة لإضعاف رسالتهم هي التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة.
في يوليو من العام الماضي، أكدت سيتريد ماري تايم، أن “الحوثيين” يفوزون في حرب الدعاية، حسب ما نقلت عن سكارليت سواريز، المحللة الاستخباراتية البارزة في شركة مخاطر وأمن الشحن البحري الاستشارية البريطانية “درايد جلوبال”.
فايننشال تايمز، أكدت أيضا على هذا النجاح، وقالت: إن اليمنيين “أظهروا منذ فترة طويلة أنهم بارعون في الدعاية، والطريقة التي تحالفوا بها مع غزة لم تكن استثناء”.
وأوئل فبراير الماضي نقلت وسائل إعلامية عن الـ “واشنطن بوست” في تقرير لها، أن المبعوث الأميركي إلى اليمن تيم ليندركينغ وجه رسائل إلى كلّ من السعودية ومصر يدعوهما فيها لبذل المزيد من الجهد لمواجهة “رواية البطل الحوثي في الشرق الأوسط”.
وحسب ذات التقرير فإن ما يثير الامتعاض الأميركي وجود علاقة بين تمادي “الحوثيين” في تحدّيهم للولايات المتّحدة و”إسرائيل” والدعاية الإيجابية التي يجنونها باستخدام الشحنة العاطفية الكبيرة التي تنطوي عليها الحرب في غزّة لدى شعوب المنطقة.

عناصر المواجهة الإعلامية الأمريكية:

من نافلة القول أن عناصر الدعاية الأمريكية ضد الموقف اليمني المساند لغزة، كانت جزءا من فشلها، ببساطة لأنها دعاية أكل عليها الدهر وشرب، وبعضها استخدمها تحالف العدوان السعودي الإماراتي طوال العشر سنوات الماضية، وعلى رأسها العنصر الأول، المتمثل بالاتهام أن ما تقوم به اليمن، ليس من أجل غزة، ولكن من أجل إيران، وليس بقرار يمني، وإنما بأوامر إيرانية، وهي نفس الدعاية التي اتهمت بها المقاومة الفلسطينية، والغرض منها سحب مشروعية المقاومة، وتصوير أن المقاومة في فلسطين أو اليمن، ليس لها أهداف خاصة، لو لم تكن إيران داخلة في الموضوع، وهي سذاجة رد عليها السيد القائد عبدالملك الحوثي أكثر من مرة في خطاباته الأسبوعية، مشيرا إلى أن هدفه تصوير أن المقاومة بلا قضية، ولا إرادة ولا قرار.
العنصر الثاني، هو عنصر التشكيك في جدوى الفعل العسكري اليمني ولا فائدة لغزة وشعبها من تلك العمليات، رغم التأثير الكبير الذي تركته العمليات اليمنية ولا تزال آثارها إلى اليوم، على الأقل في التأثير على التجارة الصهيونية عبر البحر الأحمر ، وآخر تقارير “كالكاليست” الصهيونية، أن شركات النقل من الصين رفعت التكاليف بنسبة 350%، ولذلك لم يكن هناك أي سبيل لخفض الأسعار”.، وهو الأمر الذي لا يزال حتى اللحظة، بسبب الحظر اليمني، بالإضافة إلى إغلاق ميناء “إيلات”، وما ترتبت عليه من خسائر، ناهيك عن الأضرار والخسائر المادية والمعنوية جراء وصول الصواريخ البالستية والفرط صوتية، والطائرات المسيرة، وانكشاف هشاشة تلك الدفاعات وصولا إلى استجداء الدعم الأمريكي بمنظومات “ثاد” للتصدي للصواريخ اليمنية، بما تمثله من تكاليف مالية هائلة، وقد حفلت التقارير الأمريكية عن الخسائر الأمريكية في البحر الأحمر لتصل إلى أكثر من ملياري دولار، في محاولات التصدي للهجمات اليمنية، ناهيك عن تكاليف الانتشار العسكري الأمريكي والأوروبي التي أثقلت كاهل تلك الدول بشكل كبير.
ثالثة أركان الدعاية، هو أن الإسناد اليمني لغزة يترك آثاره على الاقتصاد اليمني، وتصوير أن الشحن إلى اليمن يمكن أن يتأثر بارتفاع الأسعار، وهو مجرد أكاذيب، لأن السفن التي تصل إلى اليمن ليست من السفن التي فرض عليها الحظر، وبالتالي لم تتحمل أي تكاليف إضافية، والسوق واستقرار الأسعار طوال عام الإسناد تشهد زيف تلك الادعاءات.

الأمم المتحدة شريك في صناعة الدعاية المضادة

مع أن دورها لا يفترض أن يكون بتلك الصورة، إلا أنه ليس مستغربا على الأمم المتحدة أن تذهب لتبني أهداف واشنطن، في تشوية الموقف اليمني، وقد تولت تلك المهمة من خلال تقرير فريق الخبراء في مجلس الأمن، الذي اتهم اليمن أنها تقوم بأعمالها العسكرية في البحر الأحمر، من أجل كسب المال والإتاوات المفروضة على السفن التجارية، واعتمد التقرير في هذا الاتهام على منشور في وسائل التواصل الاجتماعي، ورغم أن هذا ليس بالعادة من مصادر يفترض بفريق خبراء مجلس الأمن أن يتحرى عنها، إلا أن الخبراء سقطوا سقطة فاضحة في تلك المهمة القذرة.

القوة العسكرية في خدمة الدعاية الأمريكية الإسرائيلية

لم تدخر واشنطن استخدام القوة العسكرية في مواجهة اليمن، كما لم توفر الأمم المتحدة التي سخرتها من خلال تقرير فريق خبراء مجلس الأمن، لمحاولة تشويه الموقف اليمني.
فبعد فشل العدوان الأمريكي البريطاني في وقف العمليات اليمنية أو التأثير عليها على مدى عام تقريبا، قررت الولايات المتحدة استعراض قوتها، في محاولة لاستخدام القوة في الدعاية والإرهاب ، فقامت باستخدام طائرات B-2 Spirit ، بقصف ما قالت إنها مخازن أسلحة في صنعاء وصعدة، وفي بيانه عن عملية الاعتداء تلك؛ قال وزير الحرب الأمريكي لويد أوستن إنّ القصف شكّل: “استعراضًا فريدًا لقدرة الولايات المتحدة على استهداف المنشآت التي يسعى خصومنا إلى إبقائها بعيدة عن متناولنا، بصرف النظر عن مدى عمقها تحت الأرض أو صلابتها أو تحصينها”. ورأى أن استخدام قاذفات B-2 Spirit بعيدة المدى والخفية “يُظهر القدرات العالية للولايات المتحدة على اتخاذ إجراءات ضد هذه الأهداف عند الضرورة، في أي وقت، وفي أي مكان”.
وهو الأمر الذي ردّده الإعلام والصحافة الأمريكية، حيث ذكرت “واشنطن بوست” أن “البنتاغون” يستخدم قاذفات “B2″، بشكل محدود في المهام القتالية، مشيرة إلى أن ذلك غالبًا ما يكون “استعراضا للقوة”. بمعنى أنه جزء من الحرب الدعائية النفسية لإرهاب الخصم. لكنها مع كل ذلك لم تنجح.
الأمر نفسه ينطبق على العدوان الإسرائيلي على الحديدة الذي هدف إلى إشعال النيران في خزانات النفط، لإحداث صورة يراها كل سكان الشرق الأوسط، حسب تعبير غالانت وزير الحرب الصهيوني حينها.
وليس بعيدا عنها أيضا الغارات الصهونية على صنعاء يوم الجمعة بالتزامن مع التوافد الجماهيري الكبير في ميدان السبعين، لمحاولة إخافة الجماهير، وقالت صحيفة معاريف حينها إنه: “لا يوجد الكثير في الهجوم على اليمن، واستهداف نفس الأهداف السابقة، الهجوم أحدث ضجيجاً ودخاناً أسود، وعادت الطائرات إلى مواقعها.
ولمزيد من التوضيح فالعملية كانت دعائية أكثر منها ذات أهداف عسكرية، هو تصريح قال وزير حرب العدو حينها “يسرائيل كاتس” في بيان: “لقد سمع آلاف الحوثيين الذين شاركوا في مسيرة كراهية ضد “إسرائيل” قوة طائرات سلاح الجو الإسرائيلي”. في إشارة واضحة إلى تعمد القصف بمحيط ساحة ميدان السبعين كرسالة تخويف.

أخيرا، القيادة المركزية الأمريكية في مهمة اعلامية

في الثالث من فبراير الماضي، كشف الجيش الأمريكي عن تنسيق بين واشنطن وحكومة المرتزقة، حيث أعلنت عن زيارة قام بها ما يسمى وزير الإعلام والثقافة معمر الارياني، “في إطار الجهود المبذولة لمكافحة الاستخدام المنهجي للتضليل الإعلامي والدعاية من قبل الحوثيين لزعزعة استقرار اليمن والمنطقة بأكملها، في ظل بدء إدارة الرئيس ترامب مؤخراً بعملية تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، حسب تعبير القيادة المركزية الامريكية في تدوينتها على منصة اكس”.
هذه الخطوة الغريبة رأى فيها محللون أن تبني القيادة المركزية الأمريكية بشكل رسمي للتصعيد ضد وسائل الإعلام اليمنية بالتنسيق مع المرتزقة، يعكس محاولة واضحة من قبل الجيش الأمريكي لتعويض فشله في تطبيق وسائل “الردع” العسكرية المباشرة ضد صنعاء، وهو ما كان قد أكده قائد الأسطول الأمريكي الخامس جورج ويكوف، قبل أشهر، في تصريحات ذكر فيها أنه “لا يمكن تطبيق استراتيجيات الردع الكلاسيكية في اليمن”، حسب وصفه.

 

نقلا عن موقع أنصار الله

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الولایات المتحدة البحر الأحمر من أجل

إقرأ أيضاً:

أحمد موسى يكشف عدد الشركات الأمريكية التي تعمل في مصر

كتبت- داليا الظنيني:

أكد الإعلامي أحمد موسى، أن رسائل الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال استقباله وفد رجال الأعمال الأمريكيين المشاركين في المنتدى الاقتصادي المصري، اليوم الأحد، كانت "بالغة الأهمية"، مشيرًا إلى أن الرئيس ركز على محاور رئيسية تؤكد استقرار الأوضاع الداخلية في مصر وجاذبيتها للاستثمار.

أوضح موسى، خلال برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن هناك 1800 شركة أمريكية تعمل حاليًا في مصر، إلى جانب دخول شركات جديدة. وأكد أن هذه الدول "لا تدخل سوقًا إلا إذا كانت الأوضاع الداخلية مستقرة ومطمئنة بنسبة 100%".

وقال إن الأوضاع في مصر مستقرة "ولا توجد أي مخاوف بشأن الشأن الداخلي"، مؤكدًا أن "يوم 30 يونيو كان لحظة استعادة مصر لأبنائها"، كما تستعد البلاد لاحتفال كبير في الثالث من يوليو بافتتاح المتحف المصري الكبير.

وأضاف أن الرئيس السيسي وجه رسائل واضحة، منها التطلع للتعاون مع ممثلي الشركات ورجال الأعمال الأمريكيين، موضحًا أن مصر تطمح في أن تصبح "مركزًا صناعيًا ضخمًا للصناعات الأمريكية"، مؤكدًا أن البلاد "تتمتع باستقرار سياسي ومجتمعي ووعي شعبي كبير".

وأشار إلى أن الرئيس السيسي وصف الشعب المصري بأنه "تحمل صعوبات كثيرة"، مؤكدًا أن مصر "تنعم باستقرار سياسي منذ عام 2014 حتى اليوم، وأن المواطنين تحملوا قرارات اقتصادية قاسية بإرادتهم ووعيهم الكامل بأهمية هذه الإجراءات".

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

أحمد موسى الشركات الأمريكية رجال الأعمال الأمريكيين المنتدى الاقتصادي المصري

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة نشرة التوك شو| وفاة حفيد نوال الدجوي والحكومة تحسم جدل تخفيف الأحمال خلال أخبار محامي أسرة حفيد نوال الدجوي: الراحل لم يكن يعاني من أي أمراض نفسية أخبار أحمد موسى ينتقد تضخيم انفجار أنبوبة بوتاجاز المنيا إعلاميًا أخبار "هقول الخلاصة".. أحمد موسى يكشف تفاصيل "الحدث الجسيم" أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

أحمد موسى يكشف عدد الشركات الأمريكية التي تعمل في مصر

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

هل "مستقبل وطن" قادر على حسم الأغلبية؟.. 3 نصائح من الجلاد لأحمد عبد الجواد للإعلان كامل للإعلان كامل 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • اليمن يحسم المعركة .. انكسار أمريكي وتصدّع صهيوني في وجه الصمود اليمني
  • من التصعيد إلى التهدئة.. ماذا وراء الانسحاب الأمريكي من اليمن؟
  • لماذا تراجع اهتمام واشنطن بالملف اليمني؟.. هذه أسباب ترامب بخلاف بايدن
  • تقرير بريطاني يكشف الفضيحة: صنعاء تُذل أمريكا في البحر الأحمر وتسقط أسطورتها
  • أحمد موسى يكشف عدد الشركات الأمريكية التي تعمل في مصر
  • اعلام الاحتلال: تراجع في شحنات ميناء الخليج وأحواض السفن في حيفا بعد التهديد اليمني
  • الإعلام الأمريكي يعترف: حملتنا على اليمن كانت مظللة وإنهاء حرب غزة هو الخيار الأمثل
  • ناشيونال إنترست: الحملة الأمريكية على اليمن مضللة ولم تكن ضرورية
  • وزير الخارجية الأمريكي يحذر من تأثير المحاكم الأمريكية على سياسة واشنطن، وليبيا إحدى الأسباب
  • اعتراف أمريكي ثقيل بالهزيمة في اليمن