طحنون بن زايد: الإمارات تقدم نموذجاً رائداً للحكومات القادرة على تسخير جميع التقنيات
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
أكد الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني أهمية التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي باعتبارهما عاملين رئيسيين في تحسين الكفاءة، وتعزيز الشفافية، وتقديم خدمات متطورة للمجتمع، بما يعزز جودة الحياة ويفتح آفاقاً جديدة للنمو والازدهار.
وقال الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان عبر تدوينة على "إكس": "مع تصاعد التحديات التي تواجه الحكومات عالمياً، تبرز أهمية التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي باعتبارهما عاملين رئيسيين في تحسين الكفاءة، وتعزيز الشفافية، وتقديم خدمات متطورة للمجتمع، بما يعزز جودة الحياة ويفتح آفاقاً جديدة للنمو والازدهار".
وأضاف: "في القمة العالمية للحكومات، تقدم الإمارات نموذجاً رائداً للحكومات القادرة على تسخير جميع التقنيات والأدوات عبر التأسيس لبنية تحتية ذكية تلبي متطلبات المستقبل وتخدم أهدافها التنموية".
مع تصاعد التحديات التي تواجه الحكومات عالمياً، تبرز أهمية التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي باعتبارهما عاملين رئيسيين في تحسين الكفاءة، وتعزيز الشفافية، وتقديم خدمات متطورة للمجتمع، بما يعزز جودة الحياة ويفتح آفاقاً جديدة للنمو
والازدهار.
في القمة العالمية للحكومات، تقدم…
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
شراكات استراتيجية للتوعية وتعزيز علاجات حساسية الأنف
سامي عبد الرؤوف (دبي)
أخبار ذات صلةأعلنت جمعية الإمارات للصيدلة وجمعية الإمارات لأمراض الأنف والأذن والحنجرة، عن إبرام شراكة للتوعية والوقاية من أمرض حساسية الأنف والارتقاء بعلاجات التهاب الأنف التحسّسي في دولة الإمارات والمنطقة، وذلك بالتعاون مع شركة «باير» العالمية. ووقع مسؤولو الجهات الثلاث، في جلسة إعلامية إقليمية للتوعية بأمراض الحساسية في دبي، مذكرة التفاهم؛ بهدف تعزيز التوعية والاستثمار الدوائي في مجال حساسية الأنف، من خلال تكثيف البحث العلمي والتجارب السريرية، واستخدام العلاجات المبتكرة لإزالة احتقان الأنف، ودعم تطوير تخصص طب الانف، سواء في التشخيص أو العلاج.
ويؤثر التهاب الأنف التحسّسي على نسبة كبيرة من سكان المنطقة، بما ينعكس سلباً على جودة حياة الأفراد اليومية ومستوى إنتاجيتهم وصحتهم النفسية والجسدية بشكل عام (بنسبة تصل إلى 45%)، وهو ما يستلزم توفير الحلول الفعّالة لهذه الحالة، ورفع الوعي العام بها من خلال التوعية والتثقيف.