الشارقة (الاتحاد)
أنجزت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة مشاريع شبكة المياه في مناطق القطينة 1 و2 و4، حيث بلغ طول الشبكة الإجمالي في المناطق نحو 42 كم، وبتكلفة إجمالية بلغت 21 مليون درهم. وجار العمل على تمديد خطوط المياه في مناطق القطينة 5 و6، ومن المخطط أن يتم الانتهاء منها خلال منتصف العام الجاري.

أخبار ذات صلة

«تأمين حمولتك واجب» في رأس الخيمة

«أميركية الشارقة» تعتمد الإطار الاستراتيجي وبرامج أكاديمية
وأوضح المهندس فيصل السركال، مدير إدارة المياه، أن الهيئة تواصل جهودها لتمديد شبكات المياه في المناطق الجديدة، وتعزيز وتقوية شبكات نقل وتوزيع المياه في جميع مناطق إمارة الشارقة، وذلك تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ومتابعة سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد ونائب حاكم الشارقة ورئيس المجلس التنفيذي.
وأشار السركال إلى أن مشروعات شبكات المياه الجديدة تأتي ضمن خطط الهيئة ومشروعاتها لتوفير إمدادات المياه في إمارة الشارقة وتحقيق التنمية الشاملة في كافة القطاعات.
وأكد أن الهيئة تتبع أحدث المواصفات الفنية في استخدام الأنابيب الخاصة بشبكات المياه والمصنوعة من مادة GRE وهي مادة مقواة بألياف زجاجية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية:
شبكات المياه
كهرباء الشارقة
هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة
الإمارات
الشارقة
شبکات المیاه
المیاه فی
إقرأ أيضاً:
اعتقالات تطال قادة الحراك السلمي في لحج
الجديد برس| خاص| نفذت قوات تابعة للمجلس الانتقالي
الجنوبي المدعوم إماراتيًا، حملة اعتقالات واسعة بحق عدد من قيادات
الحراك السلمي الجنوبي في مدينة الحبيلين بمحافظة لحج، بالتزامن مع احتجاجات شعبية خرجت تنديدًا بتدهور الأوضاع المعيشية والخدمية. وقالت مصادر محلية إن قوات من اللواء الخامس دعم وإسناد والحزام الأمني انتشرت بشكل مكثف في المدينة، صباح الخميس، مع بدء التجمع السلمي الذي دعا إليه
المجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي، ضمن فعاليات تصعيدية احتجاجية دعا لها الحراك في عدد من مناطق الجنوب. وبمجرد بدء التظاهرة، قامت القوات الأمنية باعتقال عدد من المشاركين وقادة الحراك، من بينهم: علي هيثم علي المزاحمي – رئيس المجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي، و نزية علي هيثم – نجل رئيس المجلس، والدكتور محمد صالح المزاحمي، والوحدي عبدالدائم محمد، وعبدالجليل القماري، وباسل المحلائي، إضافة إلى عدد آخر من المشاركين في الوقفة الاحتجاجية. وأكدت المصادر أن المعتقلين أُفرج عنهم لاحقًا، فيما أشار مصدر أمني إلى أن الانتشار الأمني جاء لمنع ما وصفها بـ”محاولات إثارة الفوضى”، وسط تصاعد الانتقادات لما اعتبره ناشطون قمعًا لحرية التعبير والتظاهر السلمي. وتشهد المحافظات الجنوبية الخاضعة لحكومة عدن الموالية للتحالف، موجة غضب شعبي نتيجة تدهور الوضع الاقتصادي، وانقطاع المرتبات، وغياب الخدمات الأساسية، ما دفع مكونات جنوبية إلى الدعوة لتصعيد الاحتجاجات السلمية في مختلف المناطق.