ما حقيقة كسر حجر أثري وزنة ٢٦ طن بمعابد الكرنك ؟..مصادر توضح
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
كسر حجر أثري وزنة ٢٦ طن بمعابد الكرنك على يد أحد العالمين بأحد البعثات، آثار العديد من التساؤلات حول حقيقة هذه المقولة من عدمه ، وفى إطار البحث عن الحقيقي نسرد القصة الكاملة.
وتواصل صدى البلد مع مسؤولين بمنطقة معابد الكرنك، أفادوا أنه اعتبارا من ١٢ فبراير ٢٠٢٥ ، قام الفريق التابع للمركز المصرى الفرنسي وتحت إشراف منطقة آثار الكرنك بالتمهيد لأعمال نقل عتب كبير من الطريق المؤدي إلى معبد بتاح لوضعه على احد المصاطب لحمايته من عوامل التلف والقيام بأعمال الترميم والصيانه لاحقا هذا لو تتعرض القطعة المشار لها لآيه تلف.
استكملوا قائلين ، إنه فى الوقت نفسة قام أحد الأشخاص بالتقاط صورة لكتلة أثرية أخري من منطقة قريبة من مسار الزيارة لمعبد بتاح والإدعاء إنها كسرت أثناء عمل المركز المصرى الفرنسي وتلك القطعة حوالي ١٠ سم ، من عتب اخر لم يتم التعامل معه من قبل وبها شروخ قديمة و بعد ذلك الإدعاء تمت إعادة ترميم هذه القطعة من هذا العتب الآخر من قبل فريق الترميم.
يذكر أن يقوم المركز المصرى الفرنسي لدراسة معابد الكرنك بالعمل بمعابد الكرنك وفقا لموافقة اللجنة الدائمة للأثار المصرية على برنامج العمل المقدم منه طبقا لاحتياجات العمل.
وبناء على موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية بجلستها بتاريخ ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤ ، للموافقة على عمل برنامج عمل المركزي الفرنسي عن عام ٢٠٢٥ ،وماورد بالبند رقم ٥ والذى يفيد ،استكمال أعمال الترميم والدراسة في بوابة الملك رمسيس الثالث وعمل مجس للسور من الطوب اللبن مع ترميم وإعادة بناء جزء منه وعمل تطوير للمنطقة المحيطة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معابد الكرنك الكرنك المزيد
إقرأ أيضاً:
تنسيق الجامعات| كلية التكنولوجيا والتعليم بجامعة حلوان.. بوابة التميز وإعداد كوادر فنية المتخصصة
تُعد كلية التكنولوجيا والتعليم بجامعة حلوان صرحًا تعليميًا رائدًا في مصر، يجمع بين الأصالة الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل المتغيرة.
في عالم يتسارع فيه التطور التكنولوجي وتتزايد الحاجة إلى الكوادر الفنية المتخصصة، تبرز هذه الكلية كبوابة حقيقية للتميز، معتمدة على رؤية واضحة تهدف إلى إعداد خريجين مؤهلين علميًا وعمليًا للمساهمة الفعالة في نهضة الصناعة والتعليم الفني.
وفي إطار حرص جامعة حلوان على تعريف طلاب الثانوية العامة ببرامجها المتميزة وكلياتها المتخصصة، نسلط الضوء على واحدة من الكليات الرائدة في التعليم الفني والتكنولوجي على المستوى المحلي والإقليمي، وهي كلية التكنولوجيا والتعليم، التي تُعد من الكليات الفريدة في مصر والوطن العربي.
تتميز الكلية برسالة طموحة تهدف إلى إعداد أجيال من المعلمين والتكنولوجيين المؤهلين وفقًا لأحدث معايير الجودة العالمية، لتلبية احتياجات سوق العمل والمساهمة في التنمية المستدامة. وتسعى الكلية باستمرار للحصول على الاعتماد الدولي لبرامجها الدراسية، بما يعزز مكانتها الأكاديمية ويؤهل خريجيها للعمل بكفاءة عالية في بيئات متعددة ومتطورة.
تقدم الكلية مجموعة من البرامج المتنوعة التي تجمع بين الجانب التربوي والتطبيقي، وتشمل:
برنامج بكالوريوس التعليم الصناعي (تربوي) ويضم التخصصات التالية:
• تكنولوجيا الإنتاج
• تكنولوجيا السيارات والجرارات
• تكنولوجيا التبريد والتكييف
• تكنولوجيا الكهرباء
• تكنولوجيا الإلكترونيات
برنامج بكالوريوس التكنولوجيا والتعليم (تكنولوجي) ويضم:
• برنامج تكنولوجيا السيارات الهجين
• برنامج تكنولوجيا الميكاترونيات
برنامج تأهيل المعلمين بمنح درجة البكالوريوس التربوي في مختلف تخصصات الكلية، لتأهيل معلمي التعليم الفني وفق أسس علمية وتربوية حديثة.
كما تمنح الكلية أيضًا درجتي الماجستير والدكتوراه في تخصصاتها المختلفة، بما يدعم البحث العلمي ويواكب التقدم التكنولوجي المستمر.
وتحرص الكلية على تهيئة بيئة محفزة للبحث العلمي، من خلال توفير برامج تدريبية وخدمات تعليمية متقدمة، وإنشاء مراكز استشارية متخصصة تسهم في خدمة المجتمع ودعم احتياجاته، بالإضافة إلى المساهمة في تنمية موارد الكلية.
فكلية التكنولوجيا والتعليم.. خيارك الأمثل إذا كنت تطمح لأن تصبح جزءًا من مستقبل الصناعة والتعليم الفني، وتبحث عن تعليم تطبيقي يواكب متطلبات العصر وسوق العمل الحديث.