الرعيض: مصر دائماً لديها القدرة على الإبداع وصنع كل ما هو جديد
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
قال رئيس اتحاد الغرفالتجارية الليبية، محمد الرعيض، على هامش تفقده معرض «كايرو فاشون أند تكس»، إن مصر دائمًا لديها القدرة على الإبداع وصنع كل ما هو جديد، ولذايجب التعاون والتشارك معها بشكل أكثر مع الاستقرار الحالى الذى تشهده ليبيا وعودة الأمن فى ظل توافر جميع الإمكانيات الطبيعية والسياحية والاقتصادية، معبرًا عنسعادته بالشراكة مع الكيانات المصرية.
أوضح الدكتور علاء عز،أمين عام اتحاد الغرف التجارية المصرية، أن مصر وليبيا تجمعهما شراكات عريقة وتاريخية، مستدركًا: «باسم ٥ ملايين تاجر منتسب لاتحاد الغرف التجارية المصرية،نرحب بالشراكات مع ليبيا، فالاستثمار ذو طريقين مزدوجين، إذ أن الشاحنة التى تذهب
لليبيا تعود محملة إلى مصر».
وأضاف «عز» أن الشركات المصرية نفذت مشروعات فى دولة ليبيا خلال الفترة الأخيرة بقيمة ٥ مليارات دولار فى مجال إنشاء الطرق (طريق دائرى) وإنشاء محطات كهرباء، لافتًا إلى أن ليبيا استثمارواعد لمصر وفرصة كبيرة لمزيد من الشراكات.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
«كهرباء دبي» تضيف 800 ميجاوات للطاقة النظيفة منذ بداية 2025
دبي: «الخليج»
أعلن سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، أن القدرة الإنتاجية الإجمالية لمجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية ارتفعت إلى 3,860 ميجاوات بتقنيتي الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، حيث أضافت الهيئة 800 ميجاوات منذ بداية العام الجاري من مشاريع المرحلة السادسة من المجمع، لتشكل بذلك الطاقة النظيفة نحو 21.5% من القدرة الإنتاجية الإجمالية للطاقة في الهيئة.
وقال الطاير: «نستلهم استراتيجياتنا وخطط عملنا من رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتسريع وتيرة التحول نحو اقتصاد أخضر مستدام وتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي رائد في الطاقة النظيفة والمتجددة ويُعد مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية أهم مشاريعنا لتحقيق هذه الرؤية وتحقيق أهداف استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي التي تهدف إلى توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة في دبي من مصادر نظيفة بحلول عام 2050. وبحلول عام 2030، ستصل القدرة الإنتاجية للمجمع إلى 7,260 ميجاوات، لتشكل بذلك الطاقة النظيفة نسبة 34% من مزيج الطاقة في الهيئة، ما سيؤدي ذلك إلى خفض إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 8 ملايين طن سنوياً».
وتم تشغيل المرحلة الأولى من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، بقدرة 13 ميجاوات بتقنية الألواح الشمسية الكهروضوئية، في أكتوبر 2013 وفي مارس 2017، تم تدشين المرحلة الثانية بقدرة 200 ميجاوات بتقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتُعد أول مشروع من نوعه للطاقة الشمسية في المنطقة وفق نظام المنتج المستقل للطاقة. وفي نوفمبر 2020، تم تدشين المرحلة الثالثة من المجمع بقدرة 800 ميجاوات بتقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتُعد هذه المرحلة المشروع الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الذي يستخدم نظام التتبع الشمسي أحادي المحور لزيادة إنتاجية الطاقة.