«التنمية المحلية»: استمرار إقامة معارض أهلا رمضان لبيع السلع المخفصة
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
أصدرت وزارة التنمية المحلية نشرتها الأسبوعية الـ124، حول أبرز أنشطتها خلال الفترة من 14 حتى 20 فبراير 2025، بقيادة الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، وشملت تدريب وتأهيل 386 شخصًا في مجالات «التخطيط العمراني، البروتوكول، التصميم الجرافيكي، وإدارة الأزمات».
افتتاح مشروعات تنمويةوتضمن نشاط الوزارة خلال الفترة المذكورة، إطلاق قوافل دعم للأشقاء الفلسطينيين، ومبادرة «أبواب الخير» لمساعدة الأسر الأكثر احتياجًا في 27 محافظة، فضلًا عن افتتاح مشروعات تنموية، منها مصنع الوقود البديل بالقليوبية، وتشجير الطريق الدائري ضمن مبادرة «100 مليون شجرة»، إضافة إلى استمرار مقابلات تعيين القيادات ضمن مسابقة شغل 136 وظيفة قيادية بالإدارة المحلية.
وأشارت وزارة التنمية المحلية إلى تدريب 26 شخصًا إفريقيًا حول إدارة الأزمات والطوارئ، إلى جانب زيارات ميدانية لمشروعات تنموية بالعاصمة الإدارية، علاوة على متابعة منظومة إدارة المخلفات، عبر افتتاح محطة وسيطة بالقليوبية وتسليم مدفن صحي بمحافظة مطروح.
وأكدت الوزارة استمرار افتتاح معارض أهلًا رمضان لتوفير السلع بأسعار مخفضة للمواطنين تصل إلى 30% في مختلف المحافظات، لتخفيف العبء عن كاهل الأسر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إدارة الأزمات التخطيط العمراني التنمية المحلية الطريق الدائري العاصمة الإدارية الوقود البديل أهلا رمضان التنمیة المحلیة
إقرأ أيضاً:
وزيرة التنمية المحلية تبحث فرص الاستثمار المستدام داخل المحميات الطبيعية مع أحد المستثمرين
عقدت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة، اجتماعًا مع أحد المستثمرين لبحث فرص تعزيز الاستثمار البيئي داخل المحميات الطبيعية، وذلك بحضور ياسمين سالم مساعد الوزيرة للتنسيقات الحكومية، وهدى الشوادفي، مساعد الوزيرة للسياحة البيئية، ومحمد معتمد، مساعد الوزيرة للتخطيط والاستثمار، والدكتور محمد صلاح مساعد الوزيرة للشئون القانونية، والمستشار محمد منسي، مستشار الوزيرة للشئون القانونية، واللواء خالد عباس رئيس قطاع حماية الطبيعة، والدكتور تامر كمال رئيس الإدارة المركزية للتنوع البيولوجي.
وأكدت الدكتورة منال عوض خلال الاجتماع أن الدولة تضع الاستثمار البيئي على قائمة أولوياتها خلال المرحلة الحالية، باعتباره أحد المسارات الواعدة لتنمية موارد المحميات الطبيعية وتعزيز الاقتصاد الأخضر، فضلاً عن دوره في دعم السياحة البيئية التي تشهد إقبالًا متزايدًا محليًا ودوليًا.
وشددت وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة على أن أي استثمار داخل المحميات الطبيعية يجب أن يتم وفق ضوابط صارمة تضمن حماية النظم البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية من أي ضغوط أو تأثيرات سلبية. موضحة أن الوزارة تتبنى نهجًا يقوم على الدمج بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على الطبيعة، من خلال مشروعات تراعي خصوصية كل محمية وتستخدم مواد وتصميمات متناغمة مع البيئة المحيطة.
كما أكدت د.منال عوض أن المشروعات المقترحة يجب أن تعتمد على الهوية البيئية والتراث الثقافي لكل محمية، وأن تسهم في رفع جودة التجربة السياحية دون الإضرار بالموارد الطبيعية، لاسيما أن المحميات المصرية تمتلك مقومات فريدة تؤهلها لتكون مقصدًا مميزًا للسياحة البيئية العالمية.
وخلال الاجتماع، شددت وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة على ضرورة تقديم الدراسات الفنية والبيئية التفصيلية الخاصة بالمشروع، بما يشمل تقييم التأثيرات البيئية، وخطط الإدارة المستدامة، وآليات الحد من أي تأثيرات محتملة على الموارد الطبيعية ليتم عرضها على خبراء قطاع حماية الطبيعة والجهات الفنية المختصة داخل الوزارة، لدراستها بدقة قبل إصدار أي موافقات، وذلك لضمان توافقها مع الاشتراطات البيئية وقواعد الاستثمار داخل المحميات.
ولفتت الدكتورة منال عوض أن الدولة ترحب بالشراكة مع القطاع الخاص في مشروعات السياحة البيئية، شريطة الالتزام الكامل بالمعايير والضوابط البيئية التي تضمن حماية المحميات وصون مواردها الطبيعية للأجيال القادمة.
جديرا بالذكر ان وزارة البيئة تعمل على تطوير البنية التحتية البيئية بالمحميات، وتحسين خدمات الزوار، وتطبيق منظومة حديثة لإدارة الأنشطة السياحية، بالتعاون مع القطاع الخاص والاستثماري بما يضمن تحقيق التوازن بين التنمية وحماية الطبيعة، ويعزز من مكانة مصر كدولة رائدة إقليميًا في إدارة المحميات الطبيعية.\\
اقرأ أيضاًوزيرة التنمية المحلية تتابع سير انتخابات مجلس النواب بالدوائر الملغاة
تعاون «التنمية المحلية» و «جامعة القاهرة» لبناء قدرات الإدارة المحلية وتطوير برامج التدريب بمركز سقارة