قمة كرة اليد بين الأهلي والزمالك بدون جمهور
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
أسفر الاجتماع الأمني لمباراة الأهلي والزمالك الخاص بقمة المرحلة الثانية بدوري المحترفين لكرة اليد المقررة إقامتها بعد غد الخميس عن إقامة مباراة القمة بدون جمهور، مع استثناء بعض أسر اللاعبين لعدد متساو من الفريقين.
جاءت قرارات اللجنة الأمنية للمباراة، اليوم الثلاثاء، بخصوص المسموح بحضورهم كالتالي: مجلس إداراة الناديين 25 فردا، مجلس ادارة الاتحاد 25 فردا، وطاقم الحكام 23 فردا، والإعلاميين 5 من كل ناد، واللجنة الإعلامية من الاتحاد 5 أفراد، ولجنة المنتخبات 15 فردا، وأسر الآعبين 40 فردا.
وتقام قمة الدور الثانى بدورى المحترفين من للموسم المحلى 2024- 2025 بين الأهلى والزمالك يوم 27 فبراير الجارى بصالة حسن مصطفى بالسادس من أكتوبر فى السادسة مساء.
وأعلن مسئولو اتحاد كرة اليد انتهاء مسابقة دوري المحترفين للموسم المحلي 2024-2025 للمنافسة على اللقب يوم 8 أبريل المقبل.
شهدت قمة الدور الأول التي أقيمت 17 نوفمبر الماضي في إستاد القاهرة، فوز الزمالك على الأهلي بنتيجة 32 -30.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: يد الاهلي قمة اليد
إقرأ أيضاً:
برلماني: التظاهر أمام سفاراتنا محاولة مريبة تستهدف التشكيك في الدور الوطني لمصر
أعرب النائب هشام سويلم، عضو مجلس الشيوخ عن حزب حماة الوطن، عن رفضه القاطع للدعوات التي تروج لتنظيم وقفات احتجاجية أمام السفارات المصرية في الخارج، خاصة في تل أبيب، واصفًا إياها بأنها تصرفات مشبوهة تسعى إلى إثارة البلبلة وزعزعة الثقة في مواقف الدولة المصرية الراسخة تجاه القضية الفلسطينية.
وقال سويلم، إن مصر دفعت من دماء أبنائها، ووقفت بثبات منذ عقود إلى جانب الشعب الفلسطيني، ولا تحتاج إلى دروس من أحد في الوطنية أو الدفاع عن الحقوق العربية، مشيرًا إلى أن مثل هذه التحركات لا تخدم سوى أجندات تهدف إلى التشويش على الموقف المصري المتوازن والمسؤول.
وأضاف أن تلك الدعوات، وإن حاولت أن تظهر في ثوب التضامن، إلا أنها في حقيقتها تسعى للنيل من مصر والتقليل من دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الدولة المصرية تتحرك وفق حسابات دقيقة واعتبارات استراتيجية لا تقبل الابتزاز أو الإملاء.
وشدد عضو مجلس الشيوخ على أن مصر لا تنجر وراء الانفعالات، بل تقود من موقع المسؤولية والقدرة، وأن من يحاول التشويش على هذا الدور يخدم أطرافًا لا تريد استقرار المنطقة ولا نهوض الشعوب العربية.
واختتم بقوله: "مصر كانت وستظل سندًا حقيقيًا للأشقاء في فلسطين، وتدعم حقوقهم العادلة، لكن بما يضمن الاستقرار ويحفظ كيان الدولة الفلسطينية، بعيدًا عن محاولات التوظيف السياسي التي لا تخدم إلا العدو".
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري