لمذا أخفى الله موعد الوفاة عن الإنسان؟.. «حسام موافي» يجيب
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
قال الدكتور حسام موافي، إن من أكبر نعم الله على الإنسان أنه أخفى عنه موعد الموت، والمكان الذي يتوفى فيه.
وأضاف حسام موافي، خلال برنامج “رب زدني علمًا عبر قناة "صدى البلد"، لو علم كل إنسان موعد وفاته، لما اجتهد في عمله في الدنيا، ولشهدنا الجميع يتعبدون لله عند اقتراب لحظة رحيلهم.
أشار حسام موافي إلى أن الموت يأتي بشكل مفاجئ، ولا أحد يستطيع التنبؤ بموعده، فبعض الأشخاص يموتون بصورة طبيعية، بينما آخرون قد يتعرضون لحوادث مثل حوادث الطرق أو السقوط من أماكن مرتفعة.
وأضاف موافي أن هناك حالات تعاني من موت جذع المخ وتظل في العناية المركزة، لكن لا يمكن دفنها، لأن القانون يمنع ذلك.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام موافي الإنسان حسام موافی
إقرأ أيضاً:
غرق فتاة في ترعة نجع حمادي بسوهاج
شهدت دائرة قسم أول سوهاج حادثًا مأساويًا، حيث لقيت فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا مصرعها غرقًا بترعة نجع حمادي، وتم انتشال جثتها بواسطة قوات الإنقاذ النهري، ونقلها إلى مشرحة مستشفى سوهاج العام.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة أول سوهاج، يُفيد بغرق فتاة في ترعة نجع حمادي ووجود جثة تم انتشالها.
وبالانتقال والفحص، تبين أن الجثة تخص الطالبة "ريم م. ا. م"، 14 عامًا، وتقيم بدائرة القسم، وبمناظرة الجثمان تبيّن عدم وجود إصابات ظاهرية، وبسؤال والدها، 43 عامًا، عامل، وشاهد الواقعة المدعو "أحمد م. م. ص"، 35 عامًا، عامل، ويقيمان بذات العنوان.
قررا أنه أثناء سير الفتاة على حافة الترعة، انزلقت قدمها وسقطت داخل المياه، ما أدى إلى غرقها، ولم يتهما أحدًا بالتسبب في الوفاة، كما نفيا وجود شبهة جنائية.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة، أفاد بعدم وجود إصابات ظاهرية، وأن سبب الوفاة هو "إسفكسيا الغرق".
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.