سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
وأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمير غانم سحر رامي فوازير سمير غانم الهجوم الصحفي بداياتها الفنية المزيد
إقرأ أيضاً:
“أصغر خصر في العالم” يكلّف أميركية مليون دولار .. تفاصيل
صراحة نيوز- أنفقت الأمريكية ألييرا أفيندانو، البالغة من العمر 33 عاماً، أكثر من مليون دولار خلال 17 عاماً بهدف تحقيق حلمها في الحصول على “أصغر خصر في العالم”، رغم أن اللقب لا يزال بحوزة الأمريكية كاثي جونغ بخصر يبلغ 15 بوصة.
وقالت أفيندانو، وهي مدربة يوغا تقيم في ميامي، إنها ترتدي مشداً معدنياً ضيقاً لما يصل إلى 23 ساعة يومياً، لا تخلعه إلا أثناء الاستحمام، للحفاظ على خصرها الذي يبلغ 18 بوصة (نحو 45 سم)، مشيرة إلى أن هذه الممارسة بدأت منذ كانت في سن 16 عاماً.
وأضافت أنها خضعت لعدد كبير من الإجراءات التجميلية ضمن مشروع تغيير شكل جسدها، منها سبع عمليات تكبير للصدر، وخمس عمليات تجميل للأنف، وزراعة أرداف، وتحسينات في الأسنان، بتكلفة إضافية بلغت نحو 38 ألف دولار.
وأوضحت أفيندانو أنها تواجه صعوبة في إيجاد ملابس تناسب مقاساتها غير التقليدية، وتعتمد على تصاميم خاصة، معتبرة أن “جسدها يستحق التأمين عليه”، على حد تعبيرها.