قال النائب إسماعيل الشريف، إنه شرف رفقة زميله النائب الدكتور عزالدين أبوراوي بزيارة معرض القاهرة الدولي للتمور في نسخته الخامسة، معرباً عن دعمه للمشاركة الليبية المتميزة، والتي جاءت بجهود ذاتية من المزارعين والشركات، وسط ما قال إنه “غياب واضح لمؤسسات الدولة التنفيذية ذات العلاقة مثل وزارة الاقتصاد ومركز تنمية الصادرات”.

أضاف في تدوينة بفيسبوك “رغم هذا الغياب، تمكنت التمور الليبية (الدقلة – المجهول – الحليمة – البرميل – البرني…) من تصدر التراتيب الأولى للعام الثالث على التوالي، لتحصد في هذه النسخة ستة قلائد ذهبية”.

وتابع “نهنئ المشاركين على هذه النتائج المشرفة التي تؤكد جودة التمور الليبية كمنتج وطني مميز قادر على المنافسة في الأسواق العالمية، بما يؤهله لأن يكون أحد أعمدة تنويع الاقتصاد الوطني”.

واختتم قائلًا “في الوقت الذي نعتز فيه بهذا الإنجاز، نستنكر التقصير غير المبرر من مؤسسات الدولة المعنية، والتي كان من الواجب عليها تقديم الدعم والمساندة للمشاركين في مثل هذه المحافل الدولية”.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

«ما تطير الطيارة إلا مع عامر».. حقيقة وفاة الحاج عامر الليبي في مكة المكرمة

وفاة الحاج عامر الليبي.. نفت مصادر مطلعة الشائعات المتداولة بشأن وفاة الحاج الليبي عامر في الحرم المكي، وأكدت أنه بصحة جيدة، ولا يعاني من أي مشكلة صحية.

وذكر أن قد خطف الحاج الليبي عامر الأضواء بقصته اللافتة التي بدأت منذ لحظة توجهه لأداء فريضة الحج، حيث رافق رحلته من جنوب ليبيا إلى مكة المكرمة موقف غريب أثار اهتمامًا واسعًا في منصات التواصل الاجتماعي.

واجه عامر مشكلة غير متوقعة لحظة وصوله إلى المطار، فبعد أن أنهى كافة الإجراءات، وتوجه إلى نقطة الصعود للطائرة، أبلغته السلطات بوجود عائق أمني في وثيقة سفره، مما أدى إلى استبعاده من الرحلة.

ورغم الموقف الصعب، تمسك عامر الليبي بالأمل، وانتظر بجوار بوابة المطار على أمل أن يجد فرصة للالتحاق بالطائرة، وفي مفارقة لافتة، عادت الطائرة التي غادرته بعد إقلاعها بدقائق، بسبب عطل تقني مفاجئ، وخلال تلك الفترة، حُلّت الإشكالية المتعلقة بجواز سفره.

ورغم من انتهاء المشكلة، رفض الطيار فتح باب الطائرة والسماح له بدخول الطائرة، معللًا ذلك بصعوبات فنية تمنع التوقف أثناء تشغيل المحرك، ليبقى عامر خارج الرحلة للمرة الثانية، رغم محاولات مسؤولي الأمن تهدئته وإقناعه بالعودة إلى منزله.

لكن عامر لم يتراجع، وواصل انتظاره في المطار، موقنا بأن أمرا استثنائيا سيحدث، وهو ما تحقق فعلًا عندما اضطرت الطائرة للهبوط مرة أخرى بسبب عطل جديد، ليقرر الطيار هذه المرة السماح له بالصعود، قائلًا: والله ماني طاير حتى يركب عامر، وهكذا ركب الطائرة، وواصل رحلته مع باقي الحجاج.

اقرأ أيضاً«ماذا بينك وبين الله؟».. قصة عامر القذافي «حاج ليبي» لم تقلع الطائرة بدونه 3 مرات

بدء تصعيد حجاج القرعة للوقوف بعرفات وأداء الركن الأعظم من الحج

فنادق أمام الحرم وخدمات مميزة.. تيسيرات كبيرة لراحة أسر الشهداء لأداء فريضة الحج

مقالات مشابهة

  • باسم سمرة عضو لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي
  • إقبال كبير على المجازر الحكومية بالقاهرة في أول أيام عيد الأضحى
  • إجراءات مشتركة للحكومة الليبية و«الرئاسي» لتعزيز الأمن في طرابلس
  • الزمالك يتوج بطلًا لكأس مصر 2025
  • المنظمة الليبية للحقوق: قدمنا مبادرة سياسية خلال اجتماع مع البعثة الأممية في بنغازي
  • لدعم الصناعة.. استحداث منصة للأفلام بمهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير
  • الحاج الليبي عامر ينفي شائعة وفاته: حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
  • كويدير يتوقع تشكيل لجنة فنية لدراسة موضوع الاتفاقية الليبية التركية البحرية
  • فيلم قفلة يشارك في المسابقة الرسمية بمهرجان بالم سبرينغز السينمائي
  • «ما تطير الطيارة إلا مع عامر».. حقيقة وفاة الحاج عامر الليبي في مكة المكرمة