شركة عالمية تصنع أول سيارة خارقة بـ3 مقاعد فقط
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
تحتفل شركة Lanzante هذا العام بذكرى مرور 30 عامًا على فوزها بسباق 24 ساعة في لومان 1995، حيث نجحت آنذاك في قيادة McLaren F1 GTR إلى خط النهاية أولًا.
واحتفالا بهذا الإنجاز التاريخي، تعمل الشركة على إنتاج سيارة خارقة جديدة محدودة الإصدار تحمل الاسم الرمزي Project 95-59، الذي يجمع بين عام النصر (1995) ورقم السيارة الفائزة (59).
ولا تزال المعلومات حول السيارة الجديدة شحيحة، لكن Lanzante كشفت عن بعض الميزات المثيرة، منها:
منصة مستوحاة من سيارات McLaren، مع توقعات بأنها تعتمد على McLaren Speedtail.نسبة قوة إلى وزن مذهلة تصل إلى 700 حصان لكل طن، مما يجعلها واحدة من أكثر السيارات الخارقة تطورًا من حيث الأداء.مقصورة بثلاثة مقاعد، على غرار تصميم McLaren F1 الأسطورية.مساحة شحن قابلة للاستخدام، مما يضيف جانبًا عمليًا غير معتاد في السيارات الخارقة.وتم تطوير الشكل الديناميكي الهوائي للسيارة الجديدة على يد بول هاوس، الذي كان وراء تصميم McLaren P1، ويبدو أن السيارة تحمل بعض التشابهات مع McLaren Speedtail وفقًا للرسم التخطيطي الذي كشفت عنه الشركة.
موعد الإطلاق والمواصفات الميكانيكيةومن المنتظر الكشف عن السيارة رسميًا في مهرجان Goodwood Festival of Speed في يوليو 2025.
ويُرجح أن تستخدم محرك V-8 مزدوج التوربو من McLaren، لكن المواصفات التفصيلية لم تُعلن بعد.
وقد تعتمد Lanzante على مجموعة نقل حركة خاصة لمنح السيارة أداءً فريدًا يميزها عن طرازات مكلارين الأخرى.
ويعد مشروع Project 95-59 من Lanzante بتحقيق تجربة قيادة خارقة تدمج بين التراث العريق والتكنولوجيا الحديثة، مع تصميم يجسد روح الفوز في لومان 1995 وهو أقدم سباق السيارات الرياضية في العالم.
ويترقب الجميع الكشف الرسمي عن السيارة في Goodwood Festival of Speed لمعرفة المزيد عن هذه التحفة النادرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات سيارات خارقة سيارة خارقة المزيد
إقرأ أيضاً:
الحركة الشعبية يراهن على ملتحقين جدد من أحزاب منافسة لحصد مقاعد في انتخابات 2026
زنقة 20 | الرباط
علم موقع Rue20 أن حزب الحركة الشعبية استكمل إحداث لجنة الإنتخابات استعدادا لمعركة 2026.
هذه اللجنة التي تضم وفق مصادرنا، عدداً من أعضاء المكتب السياسي بينهم وزراء سابقين، هي التي ستحسم في أسماء المرشحين في الإستحقاقات المقبلة.
وبحسب ذات المصادر، فإن الحزب تلقى عدداً من الطلبات من قبل برلمانيين حاليين و سابقين بألوان أحزاب أخرى بينهم منتمون لأحزاب في الأغلبية للترشح باسم “السنبلة” في الإنتخابات المقبلة.
ووفق ذات المصادر، فإن الحركة و أمينه العام محمد وازين يراهن على أسماء بعينيها في عدد من الاقاليم للظفر بمقاعد في الانتخابات المقبلة ، على الرغم من الشبهات و القيل والقال الذي يلاحق هؤلاء.
في هذا الصدد، علم الموقع ، أن برلمانيين حاليين و سابقين من أحزاب مثل الأحرار و الأصالة والمعاصرة أسروا لمقربيهم عن إمكانية خوضهم الانتخابات المقبلة باسم الحركة الشعبية بعدما أحسوا بأنهم غير مرحب بهم نظرا لمردودهم الضعيف و عدد مساهمتهم في إشعاع الأحزاب التي ينتمون إليها في منطقة نفوذهم.
و يتعلق الأمر وفق مصادرنا دائما بمنتخبين وبرلمانيين بمنطقة الشمال و الشرق و أيضا بجهة مراكش.
من جهة أخرى ، ذكرت مصادرنا، أن الحركة الشعبية يعي جيدا أن الفوز في الانتخابات يحتاج إلى شروط اساسية على رأسها نفوذ المترشح في منطقته و قدرته على النجاح واستقطاب المصوتين، بغض النظر إن كان تدرج في الحزب أم لا.