أمير القصيم يهنئ فرع وزارة الصحة بالمنطقة لاعتماد خدمات السموم والكيمياء من كلية علم الأمراض الأمريكية
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
المناطق_واس
هنّأ صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، فرع وزارة الصحة بالمنطقة بمناسبة اجتياز خدمات السموم والكيمياء في مركز تقديم الخدمات الطبية والشرعية لمتطلبات الاعتماد من كلية علم الأمراض الأمريكية (CAP)، الذي يُعد من أهم الاعتمادات الدولية في مجال المختبرات والجودة المخبرية.
وأشاد سموه بهذا الإنجاز، مؤكدًا أنه يعكس كفاءة القطاع الصحي في المنطقة، وحرصه على تحقيق أعلى معايير الجودة والاعتمادات العالمية، مثمنًا جهود أبطال الصحة في تطوير الخدمات المخبرية وتعزيز دقة وسلامة الفحوصات الطبية.
أخبار قد تهمك أمير القصيم يرعى توقيع اتفاقية بين مديرية السجون وجمعية “كفو” لتأهيل وتوظيف نزيلات السجون 5 مارس 2025 - 3:41 مساءً أمير القصيم يشيد بجهود جمعية البرّ بعد اطلاعه على تقرير مبادرة “التوازن الخيري” لعام 2024 5 مارس 2025 - 3:00 مساءًمن جهته، عبّر مدير عام فرع وزارة الصحة بالقصيم أيمن الرقبية عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على دعمه المتواصل للقطاع الصحي، مؤكدًا أن هذا الاعتماد يُعد خطوة مهمة في تطوير الخدمات الطبية المقدمة، ويعزز من مستوى الثقة والاعتمادية في الخدمات المخبرية والتشخيصية بالمنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير القصيم
إقرأ أيضاً:
“الصحة”: أكثر من 5 آلاف متطوع يشاركون في دعم المنظومة الصحية خلال موسم الحج الجاري
كشفت وزارة الصحة عن مشاركة أكثر من 5 آلاف متطوع صحي خلال موسم حج 1446هـ، ضمن جهود المنظومة الصحية لتعزيز جودة الخدمات الصحية المقدمة لضيوف الرحمن، انسجامًا مع مستهدفات برنامج “تحول القطاع الصحي”، وبرنامج “خدمة ضيوف الرحمن”، ضمن رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى رفع أعداد المتطوعين، وتعزيز إسهامهم في خدمة الحجاج.
وأوضحت وزارة الصحة أن المتطوعين أسهموا في دعم الرعاية الصحية المقدمة للحجاج عبر ثلاثة محاور رئيسية: الخدمات الوقائية والعلاجية، بالإضافة إلى الخدمات المساندة، في مواقع متعددة بالمشاعر المقدسة، تشمل مكة المكرمة، ومنى، وعرفات، ومزدلفة، بالإضافة إلى مشاركتهم الفاعلة في المستشفيات والمراكز الصحية.
وتسعى الوزارة من خلال مركز التطوع الصحي إلى استثمار طاقات الكفاءات الوطنية في دعم المنظومة الصحية، وتعزيز العمل التطوعي، من خلال رفع أعداد المتطوعين الصحيين، وتعزيز مشاركتهم في المناسبات الوطنية والمواسم الكبرى.