عن حزب الله.. ماذا كشف دبلوماسيّ غربي؟
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن "حزب الله" والخسائر التي مُنيَ بها إبان الحرب الأخيرة التي خاضها ضد إسرائيل. ويتحدّث التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" عن التشييع الذي أقامه "حزب الله" لـ95 شهيداً في بلدة عيترون، الأسبوع الماضي، مشيراً إلى أن ما شهدته البلدة كان واحدة من أكبر الجنازات التي أقيمت في لبنان منذ بداية الحرب بين "حزب الله" وإسرائيل.
ويتابع: "خلال معارك الحرب، قتلت معظم القيادات العليا لحزب الله إلى جانب آلاف المُقاتلين، فيما جرى تدمير العديد من مخازن الأسلحة التابعة له. لكنّ الضرر الذي لحق بالجماعة كان له تأثير شديد أيضاً على المجتمعات في جنوب لبنان التي تشكل قاعدة دعمها. وفي عيترون، إحدى القرى الأكثر تضرراً في لبنان، تساءل السكان عما إذا كانت تضحياتهم تستحق ذلك". وتابع: "كانت ماغي السيد حسن، وهي طالبة تبلغ من العمر 23 عاماً وتشارك في جنازة الجمعة، تحمل صورة جارها عباس الذي قُتل مع 22 آخرين من سكان عيترون في غارة إسرائيلية على بلدة أيطو، وهي بلدة مسيحية في شمال لبنان حيث لجأ نازحون من الجنوب إليها". وفق الصحيفة، تقول السيد حسن إن "عباس لم يكن يريد أن يصبح شهيداً"، وتضيف: "كان لدى عباس الكثير من الأشياء التي أراد أن يفعلها في حياته.. كان ثمن الحرب باهظاً.. لماذا كان علينا أن نخوضها؟". التقرير يشير إلى أن "حزب الله" وعد في بداية الحرب بتعويض كل من لحقت به أضرار، وأضاف: "الآن، وبعد تدمير مساحات واسعة من البلاد يسكنها في المقام الأول أفراد من قاعدته، يكافح حزب الله من أجل إيجاد الأموال اللازمة للوفاء بوعده، وطلب من أنصاره التحلي بالصبر". بدوره، يقول أحد المزارعين في عيترون ويدعى أحمد (67 عاماً): "نحنُ لسنا متفائلين على الإطلاق.. لقد ضاع مستقبل أطفالنا بالكامل، ولا نتوقع إسترداد قيمة منزلنا الذي تدمر بفعل غارة إسرائيلية". الصحيفة البريطانية تلفت إلى أنَّ لبنان وحزب الله تطلعا إلى المجتمع الدولي للحصول على أموال لإعادة بناء البلاد التي مزقتها الحرب، والتي تكبدت أضراراً تقدر بالمليارات. في غضون ذلك، تعهدت الحكومة اللبنانية باستعادة احتكار الدولة للسلاح والعمل على نزع سلاح كل الميليشيات في البلاد، وهو بيان موجه في المقام الأول إلى "حزب الله"، وفق "الغارديان". مع هذا، تقول الصحيفة إنّه "بموجب شروط وقف إطلاق النار مع إسرائيل في السابع والعشرين من تشرين الثاني، سحب حزب الله أسلحته من معقله التاريخي جنوب نهر الليطاني، على بعد نحو 18 ميلاً من الحدود الإسرائيلية"، وتضيف: "كان سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في الثامن من كانون الأول في سوريا خسارة أخرى للجماعة، التي استخدمت سوريا كشريان حياة حيوي لنقل الأموال والأسلحة من إيران إلى لبنان". كذلك، يوضح التقرير أنَّ "الجيش اللبناني كان نشطاً في فرض شروط اتفاق وقف إطلاق النار، حيث قام بتفكيك الأصول العسكرية التابعة لحزب الله في جنوب لبنان، وأجرى مداهمات في الضاحية الجنوبية لبيروت، وهو أمر لم يكن من الممكن تصوره قبل ستة أشهر فقط". وتابع: "كذلك، خسر حزب الله السيطرة على أصول رئيسية مثل مطار بيروت وطرق التهريب على طول الحدود السورية، والتي كانت تشكل تاريخياً مصدراً رئيسياً لتدفقاته النقدية". وتنقل "الغارديان" عن مصدر دبلوماسي غربي في بيروت قوله إنَّ "حزب الله في وضع الانتظار والترقب"، بينما يتعافى من الحرب ويتكيف مع واقع سياسي جديد في لبنان والمنطقة على نطاق أوسع. وقال الدبلوماسي الغربي الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول له بالتحدث إلى وسائل الإعلام: "إنهم يلعبون بهذه اللعبة لأن هذا هو الخيار الأفضل لديهم. إنه خيار مؤقت". في المقابل، يقول الخبراء، بحسب الصحيفة، إنَّ حزب الله لا يزال أقوى القوى السياسية المحلية حتى الآن، ولا ينبغي الاستهانة به. هنا، يقول الدبلوماسي الغربي: "إن الجماعة لم تمت بعد"، وذلك في إشارة إلى "حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حزب الله صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني
يسود المنطقة حبس أنفاس إثر الهجوم الأميركي فجر أمس على المنشآت النووية الإيرانية على وقع استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانيةالمتواصلة منذ عشرة ايام، في انتظار طبيعة الردّ الإيراني المنتظر، وما سيكون عليه مستقبل المنطقة في ضوئه.
وكتبت" الشرق الاوسط":تسود لدى اللبنانيين تساؤلات عما إذا كانت إيران ستستهدف القواعد الأميركية الموجودة بجوارها أم ستكتفي بتوسيع ردها على إسرائيل؟ وهل ستأخذ بالنصائح التي أُسديت إليها بعدم استهداف القواعد الأميركية بجوارها لأنها توجد في دول سارعت إلى التضامن معها ضد العدوان، وبالتالي فهي في غنى عن شمولها بردها، فيما هي أحوج إلى هذه الدول للضغط لوقف الحرب والعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني؟
فالقلق اللبناني يبقى مشروعاً، من دون أن يبدّل من قرار «حزب الله» بعدم الانخراط في الحرب أو يخفف من مفاعيله، بخلاف ما تعهّد به في هذا الخصوص رئيس المجلس النيابي، نبيه بري، بتأكيده أن «الحزب» لن يتدخل فيها «200 في المائة»، ومن دون أن يصدر عن «الحزب» أي موقف يُفهم منه أنه يخالف حليفه الاستراتيجي في الموقف، وإن كان البعض في لبنان ذهب بعيداً في تفسيره لتأكيد أمينه العام، نعيم قاسم، وقوفه إلى جانب إيران بـ«كل أشكال الدعم الذي نراه مناسباً»، وتقديمه على أنه يتمايز عن «أخيه الأكبر» بري.
ومع أن بري باق على موقفه، ويؤكد لـ«الشرق الأوسط» أن «العبرة لمن هم في الخارج، بلا استثناء، تكمن في العودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني، وأن لا بديل عنه لوقف الحرب ووضع حد للعدوان الإسرائيلي على إيران، لخلق المناخ المؤاتي للتوصل إلى تسوية تتعلق بالملف النووي الإيراني».
ويكاد يكون موقف بري هو السائد لدى رئيسَيْ الجمهورية العماد جوزيف عون، والحكومة نواف سلام، ومعهما الأطراف الحريصة على عودة الاستقرار إلى المنطقة ولبنان، بدلاً من الدخول في مزايدات شعبوية، فيما المطلوب إلزام إسرائيل وقف النار وانسحابها من الجنوب تنفيذاً للقرار «1701»، وهذا كان محور اللقاءات التي عقدها السفير الأميركي لدى تركيا المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى سوريا، توماس برّاك، الذي وعد بعودته إلى لبنان بعد 3 أسابيع، على أمل أن يحمل، في ضوء تواصله مع إسرائيل، ما يدعو للتفاؤل بأن لبنان سينعم بالاستقرار على قاعدة التزامه اتفاق وقف النار وتطبيق الـ«1701» وحصرية السلاح بيد الدولة.
وافادت مصادر متطابقة أن دخول واشنطن إلى جانب تل أبيب في حربها على إيران، أدى لتنشيط تشغيل المحركات بين قيادتي حركة «أمل» و«حزب الله»، وبين الأخير والدولة اللبنانية، وإن بقيت بعيدة عن الأضواء، وخُصصت الاتصالات لتقييم الوضع السياسي المستجد في المنطقة ولبنان، والتباحث في الخطوات المطلوبة للحفاظ على الاستقرار وتحييد لبنان عن المواجهة المشتعلة بالإقليم.
وتأكد، وفق المصادر، أن «(حزب الله) صامد على موقفه بعدم الانخراط في الحرب وامتناعه عن توفير الذرائع لإسرائيل باستدراجها لتوسيع حربها على لبنان في مواجهة غير متوازنة، ولن تبدّل المسار العام للحرب الإسرائيلية - الإيرانية، مع أنها، أي إسرائيل، ليست في حاجة لإيجاد الذرائع ما دامت ماضية في خرقها وقف النار من جانب واحد».
وتلفت إلى عدم وجود تباين في موقف «الثنائي الشيعي» بتضامنه المبدئي مع إيران في «الحرب التي تستهدفها بغطاء أميركي، تطور إلى تدخّل واشنطن طرفاً فيها إلى جانب تل أبيب». وتقول إن بري بتأكيده عدم دخول «الحزب» في الحرب، فإنه «ينطق باسمه وباسم حليفه، ولا مجال للرهان على وجود تباين بينهما».
وتؤكد المصادر أن «الثنائي الشيعي» ينطلق في تضامنه مع إيران من قناعة بأن التحاق «حزب الله» بالحرب لن يقدّم أو يؤخّر في تعديل ميزان القوى العسكري الذي تستخدم فيه أسلحة متطورة لا قدرة له على التأثير فيها، وتقول إنه لا غبار، بالمفهوم السياسي للكلمة، على الموقف الذي أعلنه قاسم وجاء في أعقاب البيان الذي صدر عن «الحزب»؛ «لأن ما يراد منه إعلانه التضامن مع المرشد السيد علي خامنئي في وجه تهديده بالقتل من قبل رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو وأركان حربه».
وتلفت إلى أن «حزب الله» يدقق في حساباته، و«لن ينجر إلى موقف تغلب عليه الحماسة فيه ويرتد عليه سلباً، على غرار قرار إسناده غزة الذي رتب عليه أثقالاً بشرية ومادية باهظة، وأقحم لبنان في حرب تدميرية لا ناقة له فيها ولا جمل، وكان في غنى عنها لو أحسن تقديره رد فعل إسرائيل». وتقول إن «الثنائي بطرفيه يراعي المزاج الشيعي الذي لا يحبّذ تجدد الحرب، وينشد الاستقرار بالضغط على إسرائيل، لوقف موجات النزوح من البلدات الحدودية وتأمين عودة أهاليها إليها».
وتؤكد المصادر أن الثنائي، وإن كان يصر على توفير الشروط لعودة الأهالي إلى قراهم الحدودية، فإنه في المقابل «يدرك جيداً أن انخراط (الحزب) في الحرب سيزيد من تدفق النازحين، ليس من الجنوب فحسب، وإنما من الضاحية الجنوبية والبقاع، وهذا ما يحمّل الدولة أثقالاً مالية لإيوائهم لا قدرة لها على توفيرها، في ظل تقطير المساعدات المالية للبنان التي تبقى محدودة ولن تبلغ ما يتمناه، ما لم يتمكن من حصر السلاح بيد الدولة فعلاً لا قولاً».
ورداً على سؤال، تقول المصادر إنه لا قدرة لـ«الحزب» على تسديد الحد الأدنى من التكلفة المالية والسياسية المترتبة على انخراطه في الحرب، وإنه لن يجد من يسانده في الداخل أو الخارج، وإن ذلك يشكل له إحراجاً أمام حاضنته، بامتناعه عن الرد على الخروق الإسرائيلية فيما يندفع للوقوف عسكرياً إلى جانب إيران.
لذلك تجزم المصادر بأن حصر «الحزب» موقفه في التضامن مع إيران «سيؤدي إلى خفض منسوب التوتر مع خصومه، وتصالحه مع المزاج الشيعي، خوفاً من إقدامه على موقف غير مدروس، وهو أدرى من سواه بالمخاوف التي تلازم الشيعة وتَظهر للعيان في الضاحية الجنوبية، التي تغطي معظم شققها السكنية عروض لبيعها؛ لانتقال أصحابها إلى مناطق آمنة خوفاً من اندلاع الحرب من حين لآخر». وعليه؛ فإنه «لا خيار أمام الحزب سوى شمول جمهوره بالتضامن أسوةً بتضامنه مع إيران، ولن يتأمّن ما لم يصمد أمام قراره بعدم مشاركته في الحرب؛ لإقناعهم بضرورة البقاء فيها وعدم مغادرتها، مع أن الأموال المعروضة لشراء هذه الشقق لا تساوي نصف أثمانها، وهذا ما بدأ ينسحب على عقاراتها». مواضيع ذات صلة موقف بري الرافض لدخول الحرب قوبل باهتمام دولي ولبناني ويُلزم"حزب الله" Lebanon 24 موقف بري الرافض لدخول الحرب قوبل باهتمام دولي ولبناني ويُلزم"حزب الله" 23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يقود "هجوما مضادا" وحلفاؤه يستطلعون موقفه Lebanon 24 "حزب الله" يقود "هجوما مضادا" وحلفاؤه يستطلعون موقفه
23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يحسم موقفه: لا استقرار بالضغط على المقاومة! Lebanon 24 "حزب الله" يحسم موقفه: لا استقرار بالضغط على المقاومة!
23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يستبق الحوار باعلان شروطه وعون متفائل بموضوع السلاح الفلسطيني Lebanon 24 "حزب الله" يستبق الحوار باعلان شروطه وعون متفائل بموضوع السلاح الفلسطيني
23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط
Lebanon 24 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط
22:05 | 2025-06-22 22/06/2025 10:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر
Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر
22:09 | 2025-06-22 22/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الساحات تتأهب وقلق من إقحام لبنان؟
Lebanon 24 الساحات تتأهب وقلق من إقحام لبنان؟
22:18 | 2025-06-22 22/06/2025 10:18:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بوشكيان: ما حصل في دمشق جريمة بحق الإنسانية ومحاولة لزرع الفتنة
Lebanon 24 بوشكيان: ما حصل في دمشق جريمة بحق الإنسانية ومحاولة لزرع الفتنة
16:42 | 2025-06-22 22/06/2025 04:42:38 Lebanon 24 Lebanon 24 مريم البسّام: قالت كلمتها ومشت
Lebanon 24 مريم البسّام: قالت كلمتها ومشت
16:31 | 2025-06-22 22/06/2025 04:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟
Lebanon 24 مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟
04:27 | 2025-06-22 22/06/2025 04:27:05 Lebanon 24 Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن
Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن
10:53 | 2025-06-22 22/06/2025 10:53:08 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر
Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر
09:00 | 2025-06-22 22/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه
Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه
06:46 | 2025-06-22 22/06/2025 06:46:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور)
Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور)
06:56 | 2025-06-22 22/06/2025 06:56:20 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:05 | 2025-06-22 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط 22:09 | 2025-06-22 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر 22:18 | 2025-06-22 الساحات تتأهب وقلق من إقحام لبنان؟ 16:42 | 2025-06-22 بوشكيان: ما حصل في دمشق جريمة بحق الإنسانية ومحاولة لزرع الفتنة 16:31 | 2025-06-22 مريم البسّام: قالت كلمتها ومشت 16:23 | 2025-06-22 برّي عن تفجير كنيسة مار الياس في دمشق: عمل إرهابي جبان فيديو بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
13:40 | 2025-06-21 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
04:00 | 2025-06-21 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
01:13 | 2025-06-19 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24