تم العثور على جثة امرأة في منزل يقع داخل مدرسة في Nogent-sur-Oise، وفقًا لما علمه موقع BFMTV.com. من مكتب المدعي العام في سينليس، مؤكدًا المعلومات الواردة في صحيفة Le Parisien.

وأضاف المدعي العام في سينليس أنه “تم فتح تحقيق في أسباب الوفاة وأوكل إلى الشرطة القضائية بمركز شرطة كريل”. موضحا أن جميع الخيوط “قيد الدراسة حاليا”.

وتجري التحقيقات حالياً لمعرفة هوية المتوفى.

وبحسب ما أفاد به ذات المصدر، فإن الأطفال كانوا منزعجين خلال النهار من رائحة قوية. وقال أحد الآباء لصحيفة “لو باريزيان” إن “الرائحة التي شمها الأطفال كانت مثل رائحة المجاري”.

وكان أحد المسؤولين في المدينة هو من اكتشف جثة الضحية، الذي كان مسكنه الاجتماعي مخصصًا في السابق للموظفين.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: حديث الشبكة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل مثيرة | محامي ضحايا مدرسة سيدز يكشف ما أخفته التسجيلات المحذوفة

أكد الدكتور عبدالعزيز فخري، محامي أسر ضحايا المرحلة الأولى في قضية مدرسة "سيدز"، أن فريق الدفاع يتابع مجريات التحقيق منذ اللحظة الأولى، وأنه يمثّل جميع المجني عليهم دون استثناء، مشيرًا إلى أنّ الهدف الأساسي هو الوصول للحقيقة الكاملة ومحاسبة كل من يثبت تورطه.

تدريبات بدنية وخططية في مران الزمالك قبل مباراة كهرباء الإسماعيلية في كأس عاصمة مصرالمحامين تنتهى من تجهيزات عقد الجمعية العمومية لزيادة المعاشات| صور


وأوضح فخري خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن بيانات النيابة العامة التي صدرت تباعًا كشفت بوضوح عن وقائع استدراج للأطفال بالتحايل وهتك العرض، مع الإشارة إلى تعدد المجني عليهم، بينهم الأطفال الذين تقدم ذووهم بالبلاغات.


وأضاف أن النيابة أفردت تحقيقًا مستقلاً لجريمة تعريض حياة الأطفال للخطر، حيث استمعت إلى شهادات عديدة لمن كانوا داخل دائرة الاشتباه، وصولًا إلى أول بيان كشف عن وجود محاولات لمحو تسجيلات كاميرات المدرسة، إضافة إلى العبث بمحتويات بعض الهواتف المحمولة.

وفيما يتعلق بملف إخفاء التسجيلات، أكد "فخري" أن الدفاع لا يوجه اتهامًا مباشرًا لأحد، لكنه أوضح أن أجهزة التسجيل كانت تحت مسؤولية المدرسة، وبالتحديد مراقب الكاميرات ومدير الأمن، مشيرًا إلى أن النيابة تحفظت على الأجهزة وأحالتها للجهات الفنية المختصة لاستعادة المحذوفات، والعمل جارٍ بالفعل على استرجاعها.
وأشار  "فخري" إلى أن البيان الثاني للنيابة كان حاسمًا؛ إذ كشف تقرير الطب الشرعي عن وجود خلايا بشرية على ملابس الأطفال، تطابقت مع بعض المتهمين، في حين ظهرت خلايا أخرى لا تخص المتهمين الأربعة الأوائل، ما دفع النيابة إلى توسيع دائرة الاشتباه وإحالة أطراف جدد للفحص، ليصل عدد المتهمين إلى سبعة متهمين.
وتابع أن البيان الثالث كان موضع ارتياح كبير لدى الأهالي والرأي العام، لأنه حسم الجدل حول طبيعة العلاقة بين المتهمين ودور كل منهم، حيث أوضح أن هناك تنسيقًا واتفاقًا مسبقًا بين المتورطين على ارتكاب الاعتداءات، وهو ما يؤكد بشاعة الجريمة وطبيعتها المنظمة.
واختتم فخري قائلاً إن القضية جريمة ضد الإنسانية بكل المقاييس، وأن الدولة تتحرك بكامل مؤسساتها لكشف الحقيقة، مؤكدًا أن "الاعتداء على الأطفال بهذا الشكل جريمة لا يمكن الصمت عنها، وأن العدالة ستأخذ مجراها حتى النهاية".
 

طباعة شارك مدرسة أزمة مدرسة دولية مدرسة دولية

مقالات مشابهة

  • اليوم.. محاكمة المتهم بالاعتداء على الأطفــ.ـال بمدرسة دولية بالإسكندرية
  • غدا أولى جلسة المحاكمة.. تفاصيل الجريمة اللآخلاقية ضد أطفــ.ال مدرسة الإسكندرية
  • في جونية... العثور على جثة شخص داخل غرفة فندق
  • غدًا.. محاكمة المتهم بالاعتداء على طلاب مدرسة الإسكندرية للغات
  • محامي ضحايا «مدرسة الإسكندرية الدولية» يكشف تفاصيل صادمة عن استدراج الأطفال والاعتداء عليهم
  • العثور على جثه مسن متفحمة داخل مسكنه بإحدى قرى الدقهلية
  • تفاصيل مثيرة | محامي ضحايا مدرسة سيدز يكشف ما أخفته التسجيلات المحذوفة
  • يعرقل نموهم.. تحذيرات من تداعيات حوادث الاعتداء على الأطفال في المدارس
  • محمد موسى يكشف كواليس جديدة عن فاجعة مدرسة «سيدز»
  • تفاصيل مثيرة بقضية سيدز | مفاجأة في التسجيلات المحذوفة