#سواليف

كشف مصدر فلسطيني أن #الإدارة_الأمريكية عرضت على #حماس مقترحا جديدا، مقابل #هدنة في #غزة لمدة 60 يوما وفتح المعابر واستئناف إدخال #المساعدات_الإنسانية.

وقال مصدر فلسطيني، إن #واشنطن عرضت على حماس الإفراج عن 10 محتجزين لديها أحياء، مقابل تمديد وقف إطلاق النار لمدة ستين يوما وبدء #المفاوضات حول المرحلة الثانية، وبحث مصير “القوات الإسرائيلية” على طول محور فلادلفيا.

وأكد المصدر أن حركة حماس لا تزال تدرس ردها على #المقترح_الأمريكي.

مقالات ذات صلة أسير لدى حماس .. أطلب منكم جميعاً النزول للشارع وعدم التخلي عنا 2025/03/07

وكان البيت الأبيض، أكد إجراء إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مباحثات مباشرة مع حركة حماس، عقب أنباء في الإعلام الإسرائيلي والأمريكي بشأن ذلك.

وقالت متحدثة البيت الأبيض كارولين ليفيت في حديث للصحفيين، إن إدارة ترامب أجرت مباحثات مع حماس، وأن المحادثات “مستمرة”.
وفي وقت سابق، قال موقع أكسيوس إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تجري مباحثات مباشرة مع حركة حماس، بشأن إطلاق سراح أسرى للاحتلال، يحملون الجنسية الأمريكية، وإمكانية التوصل إلى اتفاق أوسع لإنهاء العدوان.

ونقل الموقع في تقرير ترجمته “عربي21” عن مصدرين قال إنهما على دراية بما يجري، أن المحادثات أجراها المبعوث الرئاسي الأمريكي لشؤون الأسرى آدم بوهلر، وكانت غير مسبوقة، إذ لم تنخرط أمريكا من قبل بشكل مباشر مع حماس في أي محادثات، منذ أن صنفتها منظمة إرهابية عام 1997.

ولفت إلى أن اللقاءت بين بوهلر وقيادات حماس، جرت في الدوحة الأسابيع الماضية.

وأضاف: “في الوقت الذي تشاورت فيه إدارة ترامب مع إسرائيل، بشأن كيفية التعامل مع حماس، فإن إسرائيل علمت بجوانب المحادثات من خلال قنوات أخرى بحسب أحد المصادر”.

وقالت المصادر، إن المحادثات جزئيا تركزت على إطلاق سراح الأسرى الحاملين للجنسية الأمريكية، وهو ما يقع ضمن اختصاص بوهلر باعتباره مبعوثا أمريكيا لشؤون الرهائن.

لكنها قالت إن المحادثات شملت أيضا مناقشة اتفاق أوسع نطاقا، للإفراج عن كل الأسرى المتبقين والتوصل إلى هدنة طويلة الأمد، ولم يتم التوصل إلى اتفاق حتى الآن.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإدارة الأمريكية حماس هدنة غزة المساعدات الإنسانية واشنطن المفاوضات المقترح الأمريكي

إقرأ أيضاً:

نواب إيرانيون يحذرون من فخ استراتيجي في المحادثات النووية مع أمريكا

طهران.وكالات": قال نواب إيرانيون في بيان اليوم إن الولايات المتحدة وإسرائيل تسعيان إلى تحويل المحادثات النووية إلى "فخ استراتيجي" لإيران.ويأتي البيان قبل أيام من الجولة السادسة المقررة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة.

وورد في البيان أن "الولايات المتحدة ليست جادة في المفاوضات على الإطلاق. حددت الهدف من المحادثات على أنه فرض لمطالبها وتبنت مواقف هجومية تتعارض تماما مع الحقوق الثابتة للإيرانيين".وقال المشرعون في بيانهم "الاتفاق الوحيد المقبول هو اتفاق يرفع جميع العقوبات بشكل دائم بهدف تحقيق منافع اقتصادية لإيران".

وأوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الاثنين أن الجانبين لا يزالان على خلاف بشأن قضية تخصيب اليورانيوم في إيران والتي يقول المشرعون الإيرانيون إنها جزء غير قابل للتفاوض من البرنامج النووي الإيراني.

وقالت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم إن جولة جديدة من المحادثات مع الولايات المتحدة مقررة الأحد، بعدما أعلن الرئيس دونالد ترامب أنها ستجرى الخميس.

وأوضح الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في بيان "من المقرر عقد الجولة المقبلة من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة الأحد المقبل في مسقط"، مشيرا إلى أن وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين عباس عراقجي "سيسافران إلى النروج الأربعاء والخميس".

وأجرى البلدان خمس جولات تفاوض بوساطة عُمانية منذ أبريل سعيا إلى إيجاد بديل من الاتفاق الدولي المبرم مع إيران في العام 2015 لكبح برنامجها النووي في مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها، وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب تخلّى عن ذاك الاتفاق في ولايته الرئاسية الأولى في العام 2018.

وقالت إيران الأسبوع الماضي إنها تلقت "عناصر" من الاقتراح الأمريكي للتوصل إلى اتفاق بشأن الملف النووي للجمهورية الإسلامية، لكنها اعتبرت أن المقترح يحتوي على "الكثير من الالتباسات".

وفي وقت لاحق، قال ترامب إن المحادثات الجديدة بين الولايات المتحدة وإيران هذا الأسبوع قد توضح ما إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق نووي لتجنب عمل عسكري.

وأضاف "لدينا اجتماع مع إيران الخميس لذا سننتظر حتى الخميس"، لكنّ مصدرا قريبا من الملف أشار إلى أن الاجتماع سيعقد على الأرجح الجمعة أو السبت.

والمفاوضات متعثّرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقّها تخصيب اليورانيوم بموجب معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، تعتبر إدارة الرئيس الأميركي تخصيب إيران لليورانيوم "خطا أحمر".

وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإنّ إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60 في المئة، علما بأن سقف مستوى التخصيب كان محددا عند 3,67 في المئة في اتفاق العام 2015.

ويتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90 في المئة.

وتتّهم الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون الجمهورية الإسلامية بالسعي لحيازة أسلحة نووية، الأمر الذي تنفيه طهران مشدّدة على أن برنامجها النووي غاياته مدنية حصرا.

ومن المقرر أن تقدم إيران عرضا متوازنا للاتفاق النووي الذي تقول إنه غير مقبول بالنظر إلى موقفها من التخصيب وعدم وجود تفاصيل بشأن رفع العقوبات.

مقالات مشابهة

  • قطر تدفع بصيغة جديدة للتغلب على خلافات حماس وإسرائيل
  • الرئيس الأمريكي: إيران أصبحت أكثر تشددًا في المحادثات النووية
  • نواب إيرانيون يحذرون من فخ استراتيجي في المحادثات النووية مع أمريكا
  • عباس لماكرون: لا مكان لحماس في غزة بعد الحرب ومستعدون لقوات دولية لحمايتنا
  • مسؤول أميركي كبير: تقدم في المفاوضات بشأن غزة
  • مصدر: مبعوث ترامب يبلغ مسؤولين إسرائيليين عن تطورات اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس
  • طرح أفكار جديدة لتعديل المقترح الأمريكي بشأن إنهاء الحرب في غزة
  • أول تعليق لحماس بعد اعتراض إسرائيل سفينة المساعدات مادلين
  • الحرس الوطني الأمريكي يصل إلى لوس أنجلوس لقمع احتجاجات ضد سلطات الهجرة
  • مصدر أمني إسرائيلي: ميليشيا أبو شباب ستكون بديلا لحماس