في إطار الحلقات الرمضانية التي تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان "بلوجر في ورطة"، حلقة اليوم عن البلوجر سلمى الشيمي، التي اشتهرت على منصات التواصل الاجتماعي من خلال جلسات تصوير جريئة أثارت جدلاً واسعًا.

في نوفمبر 2020، أثارت ضجة كبيرة بعد جلسة تصوير داخل منطقة الأهرامات بملابس فرعونية اعتُبرت غير لائقة، مما أدى إلى القبض عليها وإخلاء سبيلها لاحقًا بكفالة مالية.

استمرت الشيمي في نشر محتوى اعتُبر منافياً للقيم الأسرية وخادشاً للحياء عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، نتيجة لذلك، تقدمت عدة بلاغات ضدها، أبرزها من المحامي أشرف فرحات، تتهمها بالتحريض على الفسق والفجور وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.

في سبتمبر 2023، أصدرت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة حكماً بحبس سلمى الشيمي لمدة عامين وتغريمها 300 ألف جنيه بتهمة التعدي على القيم الأسرية وبث محتوى خادش للحياء. لاحقاً، تم قبول استئنافها، حيث قررت محكمة مستأنف جنح الاقتصادية في نوفمبر 2023 إلغاء حكم الحبس والاكتفاء بتغريمها 100 ألف جنيه.







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: بلوجر سلمى الشيمى حبس بلوجر

إقرأ أيضاً:

وزارة النقل وNARSA في ورطة…تعريب لوحات السيارات لم يكن سوى تفاهة إيديولوجية

زنقة 20. الرباط

تبين بعد مرور أزيد من 15 عاماً على إعتماد حكومة حزب الإستقلال بقيادة “عباس الفاسي” لتعريب لوحات ترقيم السيارات، أن هذه الخطوة لم تكن سوى توجهاً إيديولوجياً فارغاً لم يأخذ بعين الإعتبار أي شيء مستقبلي.

قرار تعريب لوحات السيارات الذي كان يشرف على قطاعه الوزير الإستقلالي “كريم غلاب”، أصبح عالة على تطور قطاع النقل الطرقي بالمغرب المرتبط بشكل مباشر وإستراتيجي مع الإتحاد الأوروبي، حيث باتت لوحات الشاحنات والحافلات والسيارات السياحية محط جدل بمجرد دخولها التراب الأوربي، بل وتعرض المئات من السائقين لغرامات على الطرق بالدول الأوروبية كإسبانيا وألمانيا والبرتغال وفرنسا، بسبب اللوحات المغربية التي لا تحمل أي حرف لاتيني بينما تحمل البطاقة الرمادية الحرف اللاتيني في مفارقة غريبة لا يفهمها سوى صانعها “كريم غلاب” وحكومة “عباس”.

و أصبحت كافة العربات القادمة من المغرب نحو الدول الأوروبية، معرضة لغرامات بسبب القرارات العشوائية لحكومة “عباس الفاسي” بين 2007/2012، التي فرضت التعريب لأغراض إيديولوجية لا علاقة لها بمصالح البلاد الإستراتيجية والإقتصادية.

و أمام هذا الوضع المضحك والذي يكشف مدى العشوائية التي تسير بها وزارة النقل على يد وزراء حزب “الإستقلال”، خرجت وكالة NARSA ببلاغ إستنجاد، يدعو المغاربة لإضافة الحروف اللاتينية للوحات الترقيم بعد مسلسل الغرامات والشكايات التي بات المغاربة يتقدمون بها بسبب تعرض العربات المغربية لغرامات وتنبيهات فوق التراب الأوربي، دون أن يتحمل أحد مسوولية هذا القرار الغبي ويعترف بذلك.

مقالات مشابهة

  • قبل مواجهة ميسي.. إنريكي يعلن التحدي رغم ورطة الملاعب
  • الحبس 6 أشهر عقوبة الاعتداء على المبادئ أو القيم الأسرية فى المجتمع
  • حبس الراقصة ليندا 4 أيام بتهمة نشر فيديوهات فاضحة وخادشة للحياء
  • بعد خروجها من مصر.. فورد في ورطة بسبب عيب خطير بسياراتها
  •  المشروب الساخن.. مفاجأة علمية تنعش أجسامنا في أحرّ أيام الصيف!
  • فيديوهات خادشة للحياء .. ضبط راقصة شهيرة في القاهرة الجديدة
  • وزارة النقل وNARSA في ورطة…تعريب لوحات السيارات لم يكن سوى تفاهة إيديولوجية
  • السجن المشدد 3 سنوات لـ 6 متهمين انتحلوا صفة ضباط في مدينة نصر
  • القبض على سيدتين شهّرتا بأخرى على مواقع التواصل الاجتماعي
  • لماذا ينصح الخبراء بالمشروبات الساخنة في الطقس الحار؟