موقع 24:
2025-06-15@10:36:40 GMT

5 نصائح لتخفيف آلام الظهر أثناء النوم بهذه الطريقة

تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT

5 نصائح لتخفيف آلام الظهر أثناء النوم بهذه الطريقة

يعاني البعض من آلام مزعجه في الجزء السفلي من الظهر، لاسيما هؤلاء الذين يفضلون النوم على البطن.

في هذا الشأن يربط كثير من المتخصصين وضعية النوم هذه بآلام الظهر، ويطالبون بتغييرها لتقليل حدة الآلام.
يقول طبيب العظام، ديفيد كوبوش، وفق ما نشرته "دويتشه فيله" الألمانية، إن الاستلقاء على البطن يجعل العمود الفقري واقع في تجويف بالظهر، وأن البقاء لعدة ساعات على هذه الوضعية من شأنه أن يسبب توتر العضلات وانتشار الآلام.

7 أسباب خفية وراء آلام الظهر - موقع 24غالبًا ما يُعزى ألم الظهر إلى وضعية الجسم السيئة، ولكن هناك أسباب عدة تجعل من ألم الظهر أمراً مزمناً.

وينصح الطبيب مُحبي النوم بهذه الطريقة، إذا كانوا غير قادرين على تغييرها بالآتي:

- وضع وسادة مسطحة تحت البطن لتجنب وضعية الظهر المجوف.
- اعتماد فراش مناسب للسرير، لتخفيف الضغط الواقع على الظهر، بحيث لا تكون طرية للغاية ولا قاسية كثيراً.
- الحركة لمدة نصف ساعة على الأقل يومياً.
- تقوية عضلات البطن والظهر، من خلال التمارين الرياضية الخاصة بذلك.
- الانحناء إلى الخلف كلما كان ذلك ممكناً عند الجلوس، لتجنب الضغط المتزايد على منطقة أسفل الظهر.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية آلام الظهر منظمة الصحة العالمية النوم

إقرأ أيضاً:

هل حرب الاقليم الحالية ذات منطلقات دينية..أم وضعية سياسية ؟..قراءة تفكرية..

هل #حرب_الاقليم الحالية ذات #منطلقات_دينية..أم #وضعية_سياسية ؟..قراءة تفكرية..

ا.د حسين طه محادين*
(1)
في إقليم شرق اوسطي ملتهب يُمثل تاريخيا ووجدانيا مستودعا تغذويا للمشاعر الدينية المتصارعة من منظور الاديان السماوية الثلاثة على فلسطين وسنامها مدينة القدس كمفتاح للسلم والحروب العالمية عبر قرون ، وبهذا يمكن القول ان الشرط الفكري لاستمرار الصراع والحروب كان ومازال حاضرا كما الحال في الحرب الراهنة التي يُشكل قتل قيمة وحياة الانسان جوهر الحكم ايجابا ام سلبا على مبررات هذه الحرب التي بلغت ذروتها هذا اليوم، رغم ان جذورها سبقت هذا التاريخ بالتاكيد .
(3)
بالترابط مع ماسبق ، يظهر التساؤل الاساس لهذه الرؤية التحليلية والتفكُرية؛ وهي هل السياسي او العسكري /صانع القرارات الاستراتجية فكريا وميدانيا في دول العالم ومنها من في الشرق الاوسط بالضرورة ان يكون متدينا فعلا..؟ وأن استثمرو وما زالوا في اطروحات دين ما -مع الاحترام للاديان بدلالة ما يلي :-
أ- ايران وتصدير الثورة “الاسلامية” من منظور فارسي وشيعي يستهدف تذويب الفكر المرجعي السني العفيف للاسلام من داخله؛ اي استهداف شرعية ظهور الرسول الكريم محمد عليه الصلاه والسلام ومكانته العليا دينا ودنيا في المحصلة ،وهنا يكمن التشخيص الاخطر لتوظيف الدين “المقدس” بفكرهم وممارساتهم ووحدة مرجعيتهم عبر ولاية الفقيه في الشان السياسي “المُدنس” .
ب- رئيس وزراء الكيان المحتل؛ اليميني نتنياهو وحكومته الائتلافية ، وهو المتبني ولو صوريا الى منطلقات توراتية وحق اليهود في فلسطين كما يسوق.
ج- حركة حماس وكل من – حزب الله في طبعاته اللبنانية ؛ السورية اليمنية، الحشد العراقي- في غزة ذات العلاقة الايدلوجية مع ايران ايضا.
(3)
المعطيات الفكرية خصوصا بعد حرب 7 اكتوبر والميدانية تشي بالإجابة على التساؤل السابق..ليس بالضرورة ان يكون اي سياسي متدينا ، لان تحقيق الاهداف السياسية لاي طرف من الاطراف يحتاج الى وقود بشري كتلي/ايدلوجي يؤمن دينيا؛ بأن ما يقاتل يقاتلون من اجله عبر التاريخ هو ذا مضمون ديني/عقدي او فكري حتى وان افنى حياته في سبيل ذلك.
(4)
ٱخيرا..
اليس إستمرار التجاذب الفكري القائم والمقصود كمخطط غير بريء بين ما هو ديني مقدس وما هو دنيوي في كل الحروب الشرق اوسطية بعيد الحرب العالمية الثانية وصولا الى سيادة القطب الامريكي الغربي الواحد للآن الداعم للمحتل الاسرائيلي وهذا اساس استمرار وتوالد الحروب المتنوعة في هذا الاقليم المُستهدف استعماريا للآن، كيف لا؟ وهو المترع بتفرده ايضا بالاديان والمعتقدات الدينية وفي الراسمال الاجتماعي النوعي”الانسان” والنفط والمعادن النادرة وشريانات المواصلات المختلفة من خلال موقعه الجيوسياسي مثل، البحر المتوسط، الاحمر، قناة السويس، لذا كان وسيبقى مستهدفا هو ودوله معا من قِبل السياسين العالمين والاقليمين عموما كصناع قرارات في اوقات السلم والحرب بذات الوقت بغض النظر عن الخطابات التبريرية لاستمرار الحروب البينية بين دول وقوميات الاقليم؛ سواء غطيت باستمرار دعم الغربي والاممي للاحتلال الاسرائيلي كأساس لهذه الحروب، وهو الرافظ لاي قرارات دولية التي اتخذتها منظمات الشرعية الدولية بعيدا عن الاغطية “النووية” التي تسوّقها معظم الدول والفضائيات والخطابات بتعدد لغاتها .
اذن، وباجتهادي كانت وستبقى فلسطين المعنى والمبنى كقضية حضارية انسانية جذور واغصان كل حروب وخسائر البشرية كقيمة عليا في الاقليم بعيدا عن اي مبرر أخر… هي دعوة للتفكر الناقد واستفتاء لحواسنا الواعية في هذه الحرب الدامية..وهي المفتوحة على كل الاحتمالات، وماذا لو بالغت في الاستنتاج….ماذا لو انُفقت جُل اموال العسكرة والانفاق على الحروب في هذا الاقليم على تنمية الانسان وتحسين مستوى الحياة للمواطنين الذين يتحدث الساسة باسمائهم سلما او اثناء الحروب ..أم ان جشع الارباح الهائل لأصحاب شركات تصنيع وبيع الاسلحة المعولمة والمتعددة الجنسيات معا في الدول الكبرى لن تسمح بما سبق من امنيات..؟.
حمى الله اردننا الحبيب واهلنا الطيبون فيه، بفضل الله اولا وشجاعة قواتنا واجهزتنا الامنية الغراء.

مقالات مشابهة

  • هل المشي يومياً يغير قواعد آلام الظهر؟
  • بهذه الطريقة.. محمد محمود عبد العزيز يحتفل بعيد ميلاد شقيقه
  • «ابني البكري».. كريم محمود عبد العزيز يحتفل بعيد ميلاد شقيقه بهذه الطريقة
  • "المشرف على المراكز الطبية المتخصصة بالإسكندرية " توضح  أهم النصائح  لطلبة الثانوية العامة أثناء الامتحانات
  • مختص: النوم على البطن خطير جدًا ويسبب آلام الظهر والتصلب
  • بهذه الطريقة.. نرمين الفقي تستمتع بإجازتها الصيفية
  • بعد أنباء انفصالها.. أول تعليق لـ عبير صبري بهذه الطريقة | صورة
  • هل حرب الاقليم الحالية ذات منطلقات دينية..أم وضعية سياسية ؟..قراءة تفكرية..
  • النمر يوضح أسباب التعرق الذي يبلل الملابس اثناء النوم
  • دراسة: الغفوة أثناء النهار قد تزيد احتمالات الوفاة