نائب أمير منطقة نجران يُدشّن حملة “جسر الأمل”
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
المناطق_واس
نوّه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة نجران، بما توليه القيادة الرشيدة -حفظها الله -، من رعاية واهتمام بالسجناء وأسرهم الذي يؤكد حرصها على تكافل المجتمع ونشر روح المساهمة والبذل والعطاء.
جاء ذلك خلال تدشين سموه في مكتبه اليوم، حملة “جسر الأمل”، بحضور رئيس اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم “تراحم” بمنطقة نجران، الدكتور علي مسفر لسلوم، وعددٍ من أعضاء اللجنة.
وأوضح الدكتور لسلوم، أن الحملة تهدف إلى حث أبناء المنطقة ودعوتهم للإسهام في دعم الفئات الأكثر احتياجًا خاصة أسر السجناء والمفرج عنهم ليتحقق الاستقرار المادي والنفسي والاجتماعي لتلك الفئات وتوفير فرص العمل والتعليم والتدريب لهم.
واطّلع سمو نائب أمير نجران خلال اللقاء، على التقرير السنوي لمنجزات اللجنة لعام 2024م، الذي اشتمل على الإنجازات والخدمات التي قدمتها في مسارات الرعاية الأساسية، والعناية الأسرية، وتنمية القدرات، وجهودها في الحملة السنوية “تراحمنا له أثر”، فيما اشتمل التقرير على توقيع اللجنة عددًا من الشراكات المجتمعية، وكذلك مشاركتها في المناسبات الوطنية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: نائب أمير منطقة نجران نائب أمیر منطقة نجران
إقرأ أيضاً:
«نبدأها بخفّة».. حملة تحاصر سمنة الأطفال وتحذر من خطر الشاشات
دشن المدير التنفيذي لمستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر، الدكتور عبدالله يوسف، الحملة التوعوية الموسعة «نبدأها بخفّة»، تزامناً مع فعاليات اليوم العالمي للطفل 2025، بهدف محاصرة ظاهرة سمنة الأطفال ورفع الوعي المجتمعي بمسبباتها وطرق الوقاية منها.
وحذر استشاري طب الأطفال والأمراض الصدرية بالمستشفى، الدكتور زياد عصام حمدي، خلال الفعاليات من خطورة «الإدمان الرقمي»، مؤكداً أن الإفراط في استخدام الشاشات بات المتهم الأول ليس في حدوث السمنة فحسب، بل في ظهور اضطرابات فرط الحركة وتشتت الانتباه والعزلة الاجتماعية لدى الصغار.محاور الحملةوارتكزت الحملة على خمسة محاور استراتيجية مترابطة، تصدرها ركن «تحدي الشاشات» الذي وجه رسائل مباشرة وصريحة لأولياء الأمور حول ضرورة تقنين ساعات المشاهدة حسب الفئة العمرية، وربط ذلك بجودة نوم الطفل واستقراره النفسي.
أخبار متعلقة 600 خبير عالمي يبحثون مستقبل طب أعصاب الأطفال في الرياضأمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي آل سعودالربيعة: السعودية رائدة عالميًا في تعزيز حقوق الأطفال والتوائم الملتصقة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } «نبدأها بخفّة».. حملة تحاصر سمنة الأطفال وتحذر من خطر الشاشات - اليوم «نبدأها بخفّة».. حملة تحاصر سمنة الأطفال وتحذر من خطر الشاشات - اليوم «نبدأها بخفّة».. حملة تحاصر سمنة الأطفال وتحذر من خطر الشاشات - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وخصصت الحملة ركناً للتغذية السليمة بالتعاون مع قسم التغذية بالمستشفى، لتوضيح العلاقة الطردية بين العادات الغذائية الخاطئة وزيادة الوزن، مقدمةً حلولاً عملية لتبني أنظمة غذائية متوازنة تحمي صحة الطفل الجسدية.
وطرح ركن «طفل نشيط.. طفل سعيد» معادلة الحركة والنشاط البدني كأقصر الطرق للوصول إلى الوزن المثالي، مشجعاً الأطفال على ممارسة الرياضة بأساليب ترفيهية محببة تكسر حاجز الملل والكسل.
وتناول محور «متى نسأل الطبيب؟» الجانب الطبي الدقيق، مقدماً دليلاً إرشادياً للأهالي للتفريق بين السمنة الناتجة عن نمط الحياة، وتلك المرتبطة بأمراض الغدد التي تستدعي تدخلاً علاجياً متخصصاً وتقييماً طبياً عاجلاً.
واستهدفت الحملة الأطفال بشكل مباشر عبر ركن «أبطال الصحة الصغار»، الذي اعتمد على التعليم بالترفيه من خلال القصص والتلوين والأنشطة الحركية، لترسيخ المفاهيم الصحية في أذهانهم بطريقة مبسطة ومشوقة.صحة الأطفالوشدد الدكتور حمدي على أن الوالدين هما خط الدفاع الأول والقدوة المؤثرة في حياة أطفالهم، داعياً إلى استبدال الأجهزة الإلكترونية ببدائل نافعة كالقراءة والألعاب التفاعلية والخروج إلى المتنزهات العامة التي وفرتها الدولة.
وأكد على أن حماية الجيل القادم من مخاطر السمنة والأمراض المصاحبة لها تتطلب وعياً مجتمعياً شاملاً، يبدأ من المنزل وينتهي بنمط حياة صحي ومستدام.