حساني بشير: "الدنيا ضاقت بيا وكنت بروح المقابر بالليل أناجي ربنا يفتحلي الأبواب"
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي القدير حساني بشير، إنه مر بظروف صعبة جدا وشاقة، لا يتخيلها أحد، لكن ما فى مرة أدعو الله إلا وأجد القبول والرأفة والرحمة، مضيفًا: «أزمتي بدأت لما قفلوا القناة اللى كنت شغال فيها، وفجأة أصبحت فى مواجهة الديون ومصاريف العيال والأقساط».
وأضاف «حساني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر الراديو «9090»، أنه عانى من ديون قروض البنوك ومصاريف الأولاد وحاصرته ظروف صعبة جدا، معبرًا: «بعد ما كنت شغال وبقبض كويس كله راح، وفضلت الالتزامات ومصاريف 4 عيال، بينهم 3 بنات، وإحنا كصعايدة عندنا البنات أهم وبنخاف عليها أكتر، وأصبحت فى كرب شديد، افتكرت أبويا لما كان يقولى: (يا ولدي هموم الدنيا أكتر من نبات الأرض، حتى قلوع المراكب راكبها الهم)، ؤكان لازم أتحرك لسد العجز، لدرجة كنت بمشي فى الشوارع مسافات طويلة جداً ادعي ربنا، وأصحى الفجر أكلمه وأقوله: «يا رب يا طيب يا حنين حن عليا.
واستطرد: «كنت بروح المقابر عشان أغنى مكان فى العالم، الأرض اللى فيها أعظم عقول وأعظم ناس وأنبياء وأولياء، والمقابر اللى فى السيدة نفيسة، كنت أروح الفجر وبالليل، وكان يقولولى خلى بالك ليطلعلك عفريت، كنت أقول يا ريت يطلعلى علشان أكلمه، لكن كنت بروح عشان أقول يا رب مفيش هنا حد من الأولياء يعنى يبقى واسطة بينى وبينك، يتشفعلى عندك، أو مشايخ أو ناس طيبة، فلو مستجبتش ليا تستجيب ليهم».
وقال: «كنت بمشي بسبحتى عشان ربنا يفك ضيقتي، اللى مضايقنى إن بنتى بتقولى فيه واحد قلها، لو أبوكي مات مين هيصرف عليكم؟ مين هيهتم بيكم؟ كان كلام صعب جدا لأن أنت بين قسوة قلوب البشر ورحمة ربنا، فلما واحد يقولها ملكمش حد فى مصر مين هيسأل عليكم مين هيصرف عليكم هل ميعرفش إن فيه ربنا؟ كلام أثر فيا جدا حسسنى إنى فعلا لازم اشتغل وأسعى.
وأشار إلى تذكر قول الإمام على، إن الرزق نوعان، رزق يأتيك بقدر سعيك إليه (زى المرتب كدة)، ورزق يأتيك دون سعى، وأنا مذيع الجنوب زي ما يقولوا اخذتها مشي من أسوان للقاهرة علي الفلنكات، وتعبت ومسمينى مذيع مكافح إذاعة وتلفزيوني وقنوات عربية واذاعة روسية، والتلفزيون المصرى».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي أحمد الخطيب كلم ربنا
إقرأ أيضاً:
اسرة الفنانة نانسي عجاج تصدر بيان وتوضيح هام
:توضيح:
نحن كاسرة ال عجاج، مابيهمنا ميولك السياسية، و ده ما موضوعنا خالص.
موضوعنا انو البرومو(الترويج) النزل ده بيمسنا وبيمس اي زول ينسب لي آل عجاج، بما فيه من قذف واشانة سمعة لي والدنا الاتوفى من اكتر من ١٧ سنة،
قيل دي، يقوله الزول العادي الفي الشارع، الماعندو احتكاك حقيقي بالقضية، وبيستقي معلوماته من القيل والقال ولكن انتي وإن كنتى ما قاعده تحضري المحكمة كان في محامي بينوب عنك، م وراك حصل شنو في الجلسات؟
اي متهم بيحاول يبراء نفسة ولكن الفيصل الادلة وشهادة الشهود،
في تقرير طبيب شرعي قدم، وطبيب شرعي وقف امام قاضي وادى قسم وادلى بي شهادته، وبناء عليه حذفت من المادة دي من مواد الادعاء، وبناء عليه في حكم محكمة صدر بالاعدام، وفي حكم اعدام اتنفذ، وانا حضرتوا بي نفسي.
السؤال البيطرح نفسه:
ليه اثارة الموضوع ده بعد ١٧ سنة؟
مالغرض من التطاول ده؟
ليه محاولة اثارة حفيظة كل زول من او منسوب لي آل عجاج؟
اي شخص بيعمل في مجال الاعلام بيعرف انه من حقك تحدد المحاور وترفض ايي اسئلة انت ماعاوز يتم تناوله
ولكن ده ما حصل، تناول الموضوع في حد ذاته تطاول
واي شخص يتطاول علي حرمة الميت، يلاقي جزائه الرادع، والقانون وجد لاحقاق الحق.
حنطالب بي حقنا و حق والدنا ربنا يرحمه من كل من تطاول عليه.
وفي الاخر:
بدرالدين عجاج، ضفرة بيك وبي العقالات المعاك دي.
وبابا ربنا بيحبه بان ظلم وبهت(تاااني)، وبرضو جعل الله انو كل الناس دي اليوم تترحم علية
اما بالنسبة لينا احنا : ان الله اذا احب عبدا ابتلاه.
آل عجاج
Nuha Agage