ما الفارق بين الاستكبار والتعالي.. حسام موافي يوضح.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، تفسير الآية الكريمة: كَلاَّ إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّآهُ اسْتَغْنَ"، موضحا أن الإنسان يطغى عندما يجد نفسه يستغنى ويتكبر بماله، ومركزه وصحته، وأسرته.
. حسام موافي يحذر من الوجبة الأساسية عند الإفطار
وتابع أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، خلال تقديم برنامج ربي زدني علما المذاع على قناة صدى البلد، أن الله سبحان وتعالى كان يحدث إبليس ويقوله : "استكبرت أم كنت من العالين"، موضحا أن هناك فرقا بين الاستكبار والتعالي، حيث أن التعالي يكون بالعلم والمال والمركز، بينما الكبر يكون تكبر بدون شيء".
الاستكبار والتعاليوأشاد الدكتور حسام موافي، بالعلماء وفقهاء الدين في مصر، الموثوق بهم في العالم العربي كله، مضيفا: التكبر بالعلم أو المال لا ينفع صاحبه .. الكثير من من كانوا يتفاخرون بأموالهم خسروا الآن أموالهم وصحتهم".
وأوضح أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني: الذي يطغى يكون بعد أن شعر بأنه يمتلك الحياة بمال ومركز كبير .. وينسى أنه سيلقى رب العالمين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد حسام موافي موافي ربي زدني علما المزيد حسام موافی
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري لـ أحمد موسى: 2011 ربيع عبري .. وظهوري معك شرف كبير | فيديو
أكد الإعلامي حسام الغمري أن ظهوره مع الإعلامي أحمد موسى يمثل شرفًا كبيرًا له، لافتًا إلى أنه عاش تجربة شخصية مع جماعة الإخوان الإرهابية دامت 9 سنوات، لكنه لم يشعر بالانتماء الحقيقي لها سوى 6 أشهر، واصفًا تلك الفترة بـ التي أُجبر فيها ضميره على السكوت.
وأضاف الغمري خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أنه عمل 6 أشهر فقط في قناة مصر الآن المملوكة للجماعة، وكان يدعو الله باستمرار أن يُنجيه منها ومن كل أدواتها الإعلامية، موضحًا أن أيمن نور كان يردد دومًا أن الإخوان شبهة، ومع ذلك قدم له عرضًا للعمل في قناة الشرق الإرهابية.
وأشار الغمري إلى أنه كان واحدًا ممن سقطوا في فخ دعاية الجماعة، قبل أن يكتشف زيف وكذب خطابها، موضحًا أن ما حدث في 2011 لم يكن ربيعًا عربيًا بل فتنة ومؤامرة وربيعا عبريا على الوطن.
واختتم الغمري تصريحاته مؤكدًا أنه تحول من شخص متعاطف مع الجماعة إلى إنسان كشف حقيقتهم، قائلاً: عشت معهم 9 سنوات لكن لم أصدقهم إلا 6 أشهر ، وهذه التجربة كانت كفيلة بأن تكشف زيفهم أمام عيني.