رحلة النصب على أفشة في 13 مليون جنيه قبل استئناف المتهم على حكم الـ3 سنوات
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
تنظر محكمة جنح القاهرة الجديدة، في 7 مايو المقبل، استئناف رجل الأعمال المتهم بالنصب على لاعب النادي الأهلي محمد مجدي أفشة، على حكم حبسه 3 سنوات.
تفاصيل الواقعة
ــ تقدم محمد مجدي أفشة لاعب النادي الأهلي، في يناير الماضي ببلاغ يتهم خلاله رجل أعمال بالنصب عليه فى منطقة التجمع والاستيلاء على مبلغ 13 مليون جنيه نظير جلب سيارة له من الخارج.
ـ تم القبض على المتهم في 19 يناير الماضي، وإحالته إلى النيابة التي أمرت بحبسه على ذمة القضية.
ــ النيابة أحالت المتهم لمحكمة الجنح وتم تحديد جلسة 1 فبراير الماضي لنظر أولى الجلسات، وفى نهاية الجلسة تم إخلاء سبيل المتهم على ذمة القضية.
ــ حجزت المحكمة الدعوى للحكم، وفي 8 مارس الجاري صدر حكما بالحبس 3 سنوات ضد المتهم.
ــ خلال المدة القانونية قام دفاع المتهم بالاستئناف على الحكم، لتحدد محكمة جنح مستأنف جلسة 7 مايو المقبل لنظر الاستئناف.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مجدي افشه النصب على مجدي افشه المتهم بالنصب على مجدي افشه اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نزوح 122 مليون شخص قسرًا في العالم بنهاية أبريل الماضي
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الخميس أن إجمالي عدد النازحين قسرًا حول العالم انخفض بشكل طفيف عن الرقم القياسي المسجل نهاية عام 2024، وذلك بفضل سقوط الرئيس السوري بشار الأسد وعودة عدد كبير من السوريين إلى ديارهم.
ففي نهاية عام 2024، بلغ عدد النازحين قسرًا في العالم 123.2 مليون شخص. ورغم أنه رقم قياسي، انخفض هذا العدد في نهاية أبريل الماضي إلى 122.1 مليون شخص، بعد عودة نحو مليوني سوري إلى ديارهم، بحسب تقرير سنوي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ومع ذلك، تعتمد هذه الأرقام بشكل كبير على نتائج الصراعات والأزمات الكبرى التي يواجهها العالم حاليًا والتي أجبرت السكان على مغادرة ديارهم.
وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، "نشهد فترة من التقلبات الشديدة في العلاقات الدولية، حيث تخلق الحروب الحديثة مشاهد هشة ومحزنة تتسم بمعاناة إنسانية حادة".
وأضاف المسئول أنه يجب مضاعفة الجهود سعيًا لتحقيق السلام وإيجاد حلول دائمة للاجئين وغيرهم ممن أُجبروا على الفرار من ديارهم، لا سيما مع تناقص التمويل، وليس فقط بسبب الانسحاب الأمريكي المفاجئ من تقديم المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن النزاعات الكبرى في السودان وميانمار وأوكرانيا، وغيرها لاتزال السبب الرئيسي للنزوح القسري.