قالت الكاتبة ناهد إمام، إنّ تنظيم الإخوان الإرهابي يعتبر إساءة روحية، مشيرةً إلى أنها بعدما تلقت العلاج النفسي إثر انفصالها عن زوجها الثاني عضو جماعة التبليغ وزوجها الأول عضو جماعة الإخوان أصبحت تدرس مشورة نفسية.

استفدت من الطب النفسي والمشورات النفسية

وأضافت «إمام»، في حوارها مع الإعلامي محمد الباز مقدم برنامج «الشاهد»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «استفدت من الطب النفسي والمشورات النفسية، لذلك حاولت إفادة غيري، دفعت ثمنا كبيرا، لكن كان هذا الأمر واجبا حتى أصل إلى ما أنا عليه الآن».

الصحوة الإسلامية كانت وسواس

وتابعت الكاتبة: «الصحوة الإسلامية كانت عبارة عن وسواس قهري جماعي، فعندما نحشر الدين بهذا الشكل في كل تفصيلة في الحياة والدنيا فإن هذا أمر ليس صحيحاً، وبالتالي، فإن هذه الصحوة ليست صحوة، وأصبحت موجودة في المجتمع بصور مختلفة مثل إسلام السوق أو التدين على أساس الثراء».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشاهد ناهد إمام إكسترا نيوز

إقرأ أيضاً:

تقرير يدق ناقوس الخطر حول مخاطر الشبكات الاجتماعية على الصحة النفسية للأطفال

حذرت منظمة “كيدز رايتس” من تفاقم أزمة الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين حول العالم؛ مسجلة أن “التوسع غير المنضبط” لوسائل التواصل الاجتماعي أسهم في بلوغ الأزمة “نقطة حرجة”.

وأظهر تقرير للمنظمة، التي يوجد مقرها في أمستردام، والذي أعد بالتعاون مع جامعة (إيراسموس) في روتردام، أن أكثر من 14 في المئة من المراهقين بين 10 و19 عاما يعانون من مشاكل نفسية، مع متوسط انتحار عالمي يبلغ 6 حالات لكل 100 ألف شاب بين 15 و19 عاما.

وسلط التقرير الضوء على العلاقة بين الإدمان الرقمي وتدهور الصحة النفسية، خاصة في أوروبا، حيث يستخدم 39 في المئة من المراهقين في سن 15 عاما وسائل التواصل الاجتماعي باستمرار، فيما دعت عدة بلدان أوروبية إلى تنظيم استخدام الأطفال للمنصات الرقمية.

وأشارت “كيدز رايتس” إلى وجود “علاقة مقلقة” بين تدهور الصحة النفسية للأطفال وما تصفه بالاستخدام “الإشكالي” لوسائل التواصل الاجتماعي، وتحديدا الاستخدام القهري والإدماني لها، والذي يؤثر سلبا على الأداء اليومي للمستخدمين.

ويمثل نقص البيانات المتعلقة بالصحة النفسية للأطفال مشكلة رئيسية، وفقا للتقرير، الذي يكشف عن “حاجة م لحة” إلى اتخاذ إجراءات م نسقة لمعالجة التأثير الضار للبيئة الرقمية على الأطفال والمراهقين.

ويشير التقرير إلى اختلافات إقليمية كبيرة، حيث تعد أوروبا المنطقة الأكثر عرضة لخطر الاستخدام الإشكالي لوسائل التواصل الاجتماعي بين المراهقين في سن الثالثة عشرة، بنسبة 13 في المئة، ويسجل فيها الإدمان الرقمي بين المراهقين في سن الـ15 مستوى “غير مسبوق”، إذ يتواصل 39 في المئة منهم باستمرار مع أصدقائهم عبر هذه المنصات.

مقالات مشابهة

  • هاني الداود: الأخضر يحتاج الجانب النفسي أكثر من الفني
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج الجدي: تجنب الضغوط النفسية
  • لا يعرف التسجيل .. ماذا فعل ميسي أمام الأهلي قبل كأس العالم للأندية؟
  • في الساعات الأخيرة قبل امتحانات الثانوية العامة.. خطة شاملة لمواجهة رهاب اللجان واستعادة التوازن النفسي
  • قبل ضربة البداية في أمريكا.. ميسي لا يعرف السقوط أمام المصريين
  • بحث الآلية الوطنية للطوارئ النفسية في اجتماع اتحاد بلديات قضاء صور
  • تقرير دولي: الشبكات الاجتماعية تفاقم أزمة الصحة النفسية للأطفال
  • تقرير يدق ناقوس الخطر حول مخاطر الشبكات الاجتماعية على الصحة النفسية للأطفال
  • مفاجأة سعيدة تنتظر بحرينيا.. فاز بمليون دولار في مطار دبي ولم يعرف بعد!
  • الدعم النفسي.. أبرز رسائل «أولياء أمور مصر» قبل امتحانات الثانوية العامة 2025