انهيار ثقة الشباب الأمريكي في حكومة ترامب لأدنى المستويات
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
ذكرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية ناقلة عن نتائج استطلاع رأي لمؤسسة جالوب أن الشبان الأمريكيين يفقدون ثقتهم في الدولة.
أردفت فايننشال تايمز عن استطلاع رأي لمؤسسة جالوب بانخفاض حاد في ثقة الأمريكيين في الجهاز الحكومي و ثقة الشبان الأمريكيين بالحكومة انخفضت لأحد أدنى المستويات في دولة مزدهرة.
وأضافت فايننشال تايمز بان استطلاع رأي لجالوب قال بأقل من ثلث من هم دون سن الثلاثين في الولايات المتحدة يثقون بالحكومة.
وأردفت فايننشال تايمز بأن نسبة الشبان الأمريكيين الذين يرون غيابا لحرية اختيار مصيرهم بلغت 31%.
وذكرت مديرة التحرير بمؤسسة جالوب: المستقبل يبدو قاتما بالنسبة للشبان في الولايات المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب الأمريكي انهيار ثقة استطلاع جالوب الأمريكيين ترامب حكومة ترامب المزيد فایننشال تایمز
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يتسلم طلباً “جمهورياً” بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب نائبان جمهوريان في مجلس النواب الأميركي، بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية، متهمين حكومة السودانيبـ”الخضوع الكامل للنفوذ الإيراني”، وتحويل البلاد إلى “دمية في يد طهران”،.وفي رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، دعا النائبان جو ويلسون (عن ولاية كارولاينا الجنوبية) وغريغ ستيوب (عن ولاية فلوريدا) إلى “إعادة تقييم شاملة للعلاقات مع العراق”، مطالبين بتجميد كافة المساعدات الأميركية للحكومة العراقية، إلى حين اتخاذ خطوات جدية لـ”الحد من الهيمنة الإيرانية”.وقال النائبان في الرسالة إن “إيران اليوم تسيطر فعلياً على الحكومة العراقية وعلى قطاعات واسعة من الأجهزة الأمنية”، معتبرين أن الدعم الأميركي المستمر لبغداد يُعد “خيانة لتضحيات أكثر من 4400 جندي أميركي قُتلوا منذ عام 2003”.وألقى المشرعان الجمهوريان باللوم على إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في “تمكين إيران داخل العراق”، من خلال دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، والسماح للميليشيات المدعومة من طهران بالتمدد بذريعة محاربة تنظيم داعش.وأضافا أن السياسة الحالية تجاه بغداد تمثل “إخفاقاً استراتيجياً”، داعين إلى اتباع سياسة أكثر حزماً تهدف إلى كبح النفوذ الإيراني ليس فقط في العراق، بل في عموم المنطقة.