بالأرقام.. مؤسسة النفط تكشف كميات «الطاقة المستهلكة» خلال أسبوع
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
كشفت المؤسسة الوطنية للنفط، “كميات الغاز الطبيعي والنفط والديزل والزيت الثقيل المحالة إلى جهات الإستهلاك خلال الأسبوع الماضي”.
ووفق المؤسسة، بلغ استهلاك “الشركة العامة للكهرباء 5.39 مليار قدم مكعب غاز ، و71132 برميل نفط خام لمحطة اوبازي، و36658 طن متري ديزل، و29633 طن متري زيت ثقيل”.
وبحسب البيان، بلغ استهلاك “المؤسسة الوطنية للنفط 840 مليون قدم مكعب غاز ، ومصانع الأسمنت 174 مليون قدم مكعب غاز ، ومجمع الحديد والصلب ومصانع صغيرة أخرى 565 مليون عام مكعب غاز “.
ووفق بيان المؤسسة، “بلغ إجمالي الاستهلاك 6.97 مليار قدم مكعب يومي، 36658 طن متري وقود الديزل، 29633 طن متري زيت الثقيل، 71132 برميل نفط خام، ومتوسط الاستهلاك يومي للغاز الطبيعي 995.7 مليون قدم مكعب غاز”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: استهلاك النفط النفط والغاز والمكثفات مؤسسة النفط قدم مکعب غاز طن متری
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: أطفال غزة أبرز ضحايا التجويع
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة في قطاع #غزة تسجيل #وفيات جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية، جراء #التجويع و #سوء_التغذية، ما رفع عدد ضحايا #التجويع إلى 160 شهيدًا، منهم 91 طفلًا.
وقد حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة ” #يونيسف ” من تفاقم #المجاعة في قطاع غزة، مشيرة إلى أن أطنانًا من الأغذية المنقذة للحياة لا تزال عالقة على الحدود.
وأضافت المنظمة أن “كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من #الأطفال”.
مقالات ذات صلةمن جهتها، دعت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة إلى محاكمة ما تُعرف بـ”مؤسسة غزة الإنسانية” (شركة أميركية يقع مقرها الرئيسي في جنيف بسويسرا) وملاحقتها قضائيًا، متهمةً إياها بلعب دور خطير في تسهيل حرب الإبادة.
وقالت المنظمات، في بيانها، إن “المؤسسة الأميركية التي تعمل تحت غطاء إنساني وإغاثي، متورط في قتل أكثر من 1500 فلسطيني من طالبي المساعدات”.
وأشار البيان إلى أن مراكز توزيع الطعام التي أنشأتها المؤسسة في المناطق المصنفة “حمراء” تحولت إلى “معسكرات موت واحتجاز”.
واعتبرت المنظمات أن “مؤسسة غزة الإنسانية” تمارس دورًا خطيرًا يمهد للتهجير والتطهير العرقي، باستخدام سلاح التجويع أداة ضغط وإخضاع.
ويترافق ذلك مع تفاقم المعاناة في القطاع المنكوب، وتأكيدات بأن الجوع بلغ مستوى متقدما، في وقت تتزايد فيه الوفيات جراء التجويع.
تجدر الإشارة إلى أن “مؤسسة غزة الإنسانية” تأسست بعد اندلاع العدوان على غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بتمويل أميركي وتنسيق ميداني مع جيش الاحتلال، وروّج لها كمبادرة لتقديم المساعدات في ظل الحصار.
إلا أن تقارير حقوقية وشهادات ميدانية وثّقت انتهاكات وصفت بالخطيرة، من بينها استهداف مدنيين خلال عمليات توزيع المساعدات.
وأكدت جهات حقوقية دولية، بينها منظمات يهودية وأميركية، أن المؤسسة تُشكل خرقًا للمعايير الإنسانية، وتمثل تهديدًا للحياد والشفافية في العمل الإغاثي، محذّرة من استخدامها كوسيلة ضغط سياسي وأمني ضد سكان غزة.