ليوناردو دي كابريو يكسر قانون ليو في مواعدة الفتاة من أجل حبيبته الجديدة
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
يعرف النجم العالمي ليوناردو دي كابريو بمواعدته الفتيات تحت سن 25 عامًا، وهو ما أطلق عليه الجمهور عبر الإنترنت لقب "قانون ليو" أو "قاعدة ما دون الـ25”" إلا أن دي كابريو كسر هذه القاعدة مع استمرار علاقته مع عارضة الأزياء الإيطالية فيتوريا شيريتي، التي ستبلغ 27 عامًا قريبًا وعدم انفصاله عنها.
اقرأ ايضاً. فيديوليوناردو دي كابريو يكسر قادعة ليو
أكدت العديد من التقارير العالمية أن العلاقة بين دي كابريو وشيريتي جدية، إلا أن شائعات الخطوبة لا تزال مجرد تكهنات على الإنترنت.
ويشار إلى أن النجم العالمي اتبع على مدار السنوات، نمطًا ثابتًا في علاقاته العاطفية، حيث انفصل عن حبيبته بار رفائيلي عام 2010، وهو العام الذي بلغت فيه 25 عامًا.
كما انتهت علاقته مع كيلي رورباخ في عام 2015، بمجرد بلوغها نفس العمر، أما نينا أكدال، فقد واعدت دي كابريو من عام 2016 حتى 2017، وهو العام الذي احتفلت فيه بعيد ميلادها الخامس والعشرين.
Insiders spill Leonardo DiCaprio and Vittoria Ceretti's big relationship secret... and the intimate reason he broke his 'under 25 rule' https://t.co/6hr1Xgjh4r
— Daily Mail Online (@MailOnline) March 18, 2025لكن يبدو أن نجم “Catch Me If You Can” قرر تغيير هذه الصورة النمطية من خلال ارتباطه بالعارضة فيتوريا شيريتي، البالغة من العمر 26 عامًا. شيريتي، التي كانت متزوجة سابقًا من الـ DJ الإيطالي-الأمريكي ماتيو ميليري.
وأكد مصدر مقرب من النجم العالمي أن فيتوريا شيريتي هي أكثر امرأة جعلت دي كابريو يشعر بالحب الحقيقي، فهي تفهم طبيعة عمله وجدوله المزدحم ولا تظهر أي غيرة تجاهه.
ورغم كونه من أكثر نجوم هوليوود شهرة ومحاطًا دائمًا بالنساء، إلا أن فيتوريا تعتبر نفسها أفضل صديقة لليو، ما يعزز استقرار علاقتهما.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليوناردو دي كابريو لیوناردو دی کابریو
إقرأ أيضاً:
نهاية مهمة أممية تاريخية في العراق… ماذا بعد مغادرة يونامي؟
وفي هذا الصدد أكد الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) محمد الحسان، اليوم السبت، أن مهمة البعثة أُنجزت بنجاح، وأن مغادرتها جاءت بناء على طلب عراقي.
وقال الحسان إن "بعثة يونامي جاءت إلى العراق بطلب من العراقيين، وإن إنهاء عملها جاء أيضا بطلب منهم"، مؤكدا أن "الأمم المتحدة تحترم رغبات الدول التي تستضيف بعثاتها، ولا يمكن أن تعمل أي بعثة دون موافقة الدولة المضيفة واستعدادها للتعاون".
وأضاف أن "العراقيين استضافوا البعثة لأكثر من عقدين، وكان العمل شاقا، إلا أنهم وجدوا أن المهمة الموكلة إلى يونامي حققت أهدافها، وحان الوقت ليأخذوا الأمور بأيديهم مثلهم مثل بقية دول العالم".
وأوضح الحسان أن "مهمة البعثة أنجزت بنجاح، ولم يتبق سوى ثلاثة ملفات، تتعلق بالمفقودين من دولة الكويت ورعايا الدول الثالثة منذ فترة الحرب وغزو الكويت، إضافة إلى ملف ممتلكات الكويتيين، والأرشيف الوطني الكويتي".
وذكر أن "هذا لا يعني انتهاء وجود الأمم المتحدة في العراق، إذ ستبقى من خلال الوكالات المتخصصة، إضافة إلى التواصل بين العراق بصفته عضوا في مجلس حقوق الإنسان والمفوضية السامية لحقوق الإنسان".
وشدد على أن رفع العقوبات عن المصارف العراقية ضرورة للتنمية المستدامة، مشيرا إلى أن 31 ديسمبر هو الموعد النهائي لمغادرة بعثة يونامي.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن