الزلال: طريق الهلال والأهلي صعب واللقب لا يجب أن يغادر المملكة.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
ماجد محمد
أكد المحلل الرياضي عبدالعزيز الزلال أن الهلال يواجه تحديًا صعبًا في بطولة نخبة آسيا، حيث ينتظره مواجهة قوية، وفي حال تأهله، سيصطدم بالأهلي، الذي يعد أحد أقوى الفرق في المسابقة.
وأوضح أن طريق الهلال والأهلي أكثر تعقيدًا مقارنةً بنادي النصر ، بسبب وقوعهما في مواجهة مباشرة.
وشدد الزلال في حديثه عبر برنامج “أكشن مع وليد”، على أنه لا يوجد أي عذر أمام الأندية السعودية في البطولة، خاصةً أنها تقام على أرض المملكة، مما يمنح الفرق السعودية ميزة كبيرة.
وأضاف: “أتمنى من لجنة المسابقات تجهيز الأندية بأفضل شكل، لأن البطولة محلية، والفوز بها سيكون إنجازًا كبيرًا”.
كما أشار إلى أن النصر يمتلك طريقًا أسهل نحو النهائي، نظرًا لتفوقه عناصريًا وفنيًا، مما يجعله مرشحًا قويًا لحصد اللقب.
وختم حديثه بالتأكيد على أن اللقب يجب أن يبقى في السعودية، متوقعًا نهائيًا سعوديًا خالصًا بين فريقين من دوري روشن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/i00U5w_Ii_EgpVKQ-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال عبدالعزيز الزلال
إقرأ أيضاً:
“الهيئة السعودية للمياه” توثق رحلة 50 عامًا لتحلية المياه في المملكة
في أجواء إيمانية يملؤها الرضا والسكينة، عبّر حجاج بيت الله الحرام عن مشاعرهم العميقة بعد التحلل من الإحرام ورمي الجمرات، حيث امتزجت فرحة العيد بأداء المناسك، في مشهد استثنائي يجمع بين الطاعة والابتهاج، ويُجسد القيم الروحية والإنسانية لموسم الحج.
وتفاعل الحجاج من مختلف الجنسيات أثناء مشاركتهم مظاهر العيد، وإرسال التهاني والتبريكات لأحبتهم في أوطانهم، بكلمات نابعة من القلب، وعيون تفيض امتنانًا، وتوجيه الرسائل المصورة إلى أسرهم، وأصدقائهم، وأطفالهم لتوثيق هذه اللحظات التي لا تُنسى.
وأكّد الحجاج أن العيد في المشاعر المقدسة يُعدُّ نعمة عظيمة، وفضلًا من الله، وهي لحظة تستحق أن يتشاركها الإنسان مع من يحب، فمشاعر الحنين والشوق بدت حاضرة في كلماتهم، التي حملت دعوات للغائبين، وتمنيات بأن يجتمعون بهم قريبًا في رحاب مكة المكرمة.
أخبار قد تهمك “نسك عناية” تواصل تقديم خدماتها الميدانية في مشعر منى والمشاعر المقدسة بـ 239 مركزًا ونقطة متنقلة 7 يونيو 2025 - 2:01 مساءً منشأة الجمرات تستوعب أكثر من 300 ألف حاج في الساعة بكفاءة تشغيلية عالية 6 يونيو 2025 - 6:59 صباحًاوتنوعت لغات الحجاج ولهجاتهم، غير أن عبارات الكلمات حملت رسالة موحّدة، ملؤها الحب والسلام والدعاء، حيث لم يمنعهم اختلاف الثقافات أو البعد الجغرافي من أن يجتمعوا على معنى واحد بأن العيد الحقيقي هو في بلوغ هذه الأيام المباركة، وتذكّر من يحبون وهم في أقدس مكان على وجه الأرض.
وتُجسد هذه المشاهد، الوجه الإنساني العميق للحج، الذي لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يتجاوزها إلى مساحات من التواصل الروحي والعاطفي، حيث يتحوّل الحاج إلى رسالة محبة وسلام، يُشارك العالم فرحته، ويؤكد أن الحج رحلة قلب، بقدر ما هو رحلة جسد.