كندة علوش تكشف أسرار عودتها للدراما في “إخواتي”
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة كندة علوش تفاصيل عودتها الى الدراما بعد فترة غياب، وذلك من خلال مشاركتها في بطولة مسلسل “إخواتي”، بجانب كلٍ من نيللي كريم وروبي وجيهان الشماشرجي، حيث روت أسباب موافقتها على العمل وكواليس تعاملها مع نجمات المسلسل.
وقالت كندة في تصريحات صحافية: “أنا من المعجبات بأعمال المخرج محمد شاكر خضير، وكنت تحمست للعمل معه، بالإضافة الى إني كان عندي رغبة شديدة في تقديم أعمال كوميدية، وحتى لو عندي تردد في العودة للشاشات فكل العوامل شجعتني على اتخاذ القرار والعودة بـ”إخواتي”، والتعامل مع شاكر كان أعظم مما تخيلت، والممثل لما بيشتغل مع مخرج شاطر بيطّمن، وبيشعر إنه في إيدي أمينة ومفيش مجهود هيضيع، لذلك أنا مدينة لشاكر بنجاحي في مسلسل “إخواتي” لإنه اختارني في دور مش شبهي، والدور بالنسبة لي كان تحدي كبير”.
وعن كواليس تعاملها مع نجمات المسلسل، وهل شعرت بالخوف من تلك التجربة، قالت كندة علوش: “من أول شغلي في مصر بحب أشارك في البطولة الجماعية، لأنها التحدي الحقيقي في التمثيل، لما بكون جنب نجوم تُقال بيكون في منافسة كبيرة ما بينا، بتكون عبارة عن مباراة تمثيل، أعمال النجم الأوحد مبحبهاش، ولا بتستهويني ولا بحلم أعملها، أربع نجمات في “إخواتي” كانوا في مسابقة ومنافسة، وكان في بينا تناغم وانسجام ومحبة، ومشاركتهن في عمل واحد بشوفها جرأة كبيرة من الإنتاج”.
main 2025-03-20Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“ابتعد أيها الخاسر”.. قراءة شفاه تكشف ما دار بين ماكرون وزوجته بعد صفعه
فرنسا – أشارت قراءة شفاه إلى أن بريجيت ماكرون وجّهت هجوما لاذعا من أربع كلمات إلى زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد لحظات من ظهورها وكأنها صفعته.
المقطع المصوّر الصادم، الذي انتشر مؤخرا، أظهر الزوجين وهما يستعدان لمغادرة الطائرة التي أقلّتهما بعد هبوطها في فيتنام، في بداية جولتهما في جنوب شرق آسيا.
وفي إطار هذه الواقعة، استعانت صحيفة “إكسبرس” البريطانية بخبير قراءة شفاه لتحليل الفيديو، حيث قال الخبير: “عند فتح باب الطائرة، يظهر الرئيس ماكرون وهو يلتفت نحو بريجيت، وفي لحظة مفاجئة، تدفعه في وجهه. وعندما يدرك أن الباب مفتوح بالفعل وأن طاقم الطائرة يشهد ما يحدث، يبدو عليه الارتباك ويرفع يده بسرعة في إيماءة تشبه تحية متكلفة.”
وأضاف أن “إحدى الموظفات أظهرت انزعاجا واضحا، إذ حركت يدها في شعرها بتوتر قبل أن تنزل السلالم بسرعة”.
وتابع الخبير: “يقترب إيمانويل من بريجيت قبل أن يستعيد هدوءه ويعبر إلى الجهة الأخرى. وبعد لحظات، يشير إليها قائلاً ‘هيا بنا'”. ثم يُشاهد وهو يشكر الطيار ويحيي الكاميرات، في محاولة منه لاستعادة صورته الرسمية أمام العامة.
لكن عند أعلى درجات السلم، عادت الأجواء إلى البرود من جديد. فحين مد ذراعه نحوها، تجاهلتها بريجيت وتشبثت بالسور بدلًا من الإمساك بذراعه. وعند مرورها، ظهرت وكأنها تهمس قائلة: “Dégage, espèce de loser”، والتي تعني بالإنجليزية: “ابتعد، أيها الخاسر”.
ويبدو أن ماكرون رد قائلا: “Essayons, s’il te plaît” أي “دعينا نحاول، من فضلك”، إلا أنها أجابته بحدة: “Non” (لا).
واختتم خبير قراءة الشفاه تحليله قائلا: “تعبير وجهه في النهاية، وكلمته الأخيرة ‘Je vois’ التي تعني ‘أفهم’، تعبّر عن كل شيء.
وأضاف: “التحليل الفوري: مشهد نادر وغير محسوب يكشف عن توترات أعمق بين الزوجين. جدير بالمتابعة، خاصة في ظل جدول دبلوماسي حافل ينتظرهما”.
وفي حين مد الرئيس ذراعه مجددًا أثناء نزولهما من الطائرة، لم تستجب بريجيت ولم تمسك بها.
وهذه اللحظة التي تم تصويرها مع بداية جولتهما الآسيوية، سرعان ما أثارت اهتماما كبيرا في فرنسا، حيث ناقشت وسائل الإعلام المحلية طبيعة هذا التفاعل القصير.
وتعليقا على ذلك، نشرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية اليومية تقريرا تحت عنوان: “صفعة أم مشادة؟ صور ماكرون وزوجته عند نزولهما في فيتنام تثير جدلا واسعا”.
المصدر: “express.co.uk”
وفد سنغالي يبحث التعاون مع «ألف للتعليم»