وفد من "أوقاف الفيوم" يزور دارًا لرعاية الأيتام.. صور
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قام وفد من علماء الأوقاف بالفيوم، أمس الأربعاء، بزيارة لدار رعاية الأيتام بالفنية، بهدف بث روح الأمل في نفوسهم، وحثهم على الثقة في الله (عز وجل)، وتعزيز الدعم النفسي والمعنوي لهم.
وجاء ذلك في إطار مبادرة"مودة ورحمة"التي أطلقتها وزارة الأوقاف المصرية، وتنفيذا لتوجيهات وزير الأوقاف الدكتور أسامة السيد الأزهري، ورعاية من الشيخ سلامة عبد الرازق، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، وبإشراف من الشيخ محمود الشيمي، وكيل المديرية، وقيادات المديرية.
وضم الوفد كلًا من: الشيخ محمد محمود دياب، والشيخ عمرو سلامة، والشيخ سامح عويس، والواعظة أمال حسني.
وتأتي هذه الزيارة تأكيدًا لدور العلماء في دعم المجتمع ونشر القيم الإنسانية، وتعزيز روح التضامن بين المؤسسات الدينية والصحية لخدمة المواطنين.
واختتم اللقاء بالتأكيد على أهمية استمرار مثل هذه الزيارات التي أطلقتها وزارة الأوقاف المصرية؛ لأنها تساهم في تعزيز روح التكافل المجتمعي للأيتام، وتوطيد العلاقة بين المؤسسات الدينية والمجتمعية وتحقيق التكامل بين مختلف الجهات لخدمة المجتمع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوقاف الفيوم وزارة الأوقاف محافظة الفيوم
إقرأ أيضاً:
بتكليفٍ سامٍ.. وزير الأوقاف والشؤون الدينية يرعى حفل تسليم جائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب
العُمانية: بتكليفٍ سامٍ من حضرةِ صاحبِ الجلالةِ السلطان هيثم بن طارق المعظّم - حفظه الله ورعاه - يرعى معالي الدكتور محمد بن سعيد المعمري وزير الأوقاف والشؤون الدينية في 17 ديسمبر الجاري حفل تسليم جائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب في دورتها الثانية عشرة 2025م.
ونال شرف الفوز بالجائزة في هذه الدورة مؤسسة منتدى أصيلة عن مجال المؤسسات الثقافية الخاصة (فرع الثقافة)، وعصـام محمد سيد درويش عن مجال النحت (فرع الفنون)، وحكمت الصبّاغ المعروفة بيمنى العيد عن مجال السيرة الذاتية (فرع الآداب).
وسيحصل الفائزون بالجائزة على وسام السلطان قابوس للثقافة والعلوم والفنون والآداب، إضافة إلى مبلغ مالي وقدره 100 ألف ريال عُماني.
وسيُعلن معالي الدكتور وزير الأوقاف والشؤون الدينية راعي المناسبة مجالات الجائزة في دورتها الثالثة عشرة التي ستكون دورة عُمانية يُتاح فيها التنافس للعُمانيين فقط، علمًا بأن الجائزة دورية تُمنح بالتناوب؛ فهي في عامٍ تُخصّص للعُمانيين فقط، وفي العام الذي يليه تكون للعرب عمومًا.
الجدير بالذكر أن مجموع المترشحين الذين استوفوا متطلبات الترشح في الدورة الثانية عشرة بلغ 466 مترشحًا، كان منهم 88 مترشحًا لمجال المؤسسات الثقافية الخاصة عن فرع الثقافة، و97 مترشحًا لمجال النحت عن فرع الفنون، و281 مترشحًا لمجال السيرة الذاتية عن فرع الآداب.